Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التكوينات الخططية الدفاعية أثناء التحول اللحظي للهجوم الخاطف وعلاقتها بنتائج المباريات لبطولة العالم لكرة اليد رجال 2015م /
المؤلف
خليل، أحمد سعيد السيد محمد.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد سعيد السيد محمد خليل
مشرف / تامر حسين الشتيحى
مشرف / محمد عبد الله عبد المرضى
مناقش / محمد أحمد الشامى
الموضوع
التدريب الرياضى. تربية رياضية. قسم التدريب الرياضي وعلوم الحركة. كرة اليد.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
192 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علوم الحركة الرياضية
تاريخ الإجازة
1/1/2016
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية التربية الرياضية - التدريب الرياضي وعلوم الحركة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 192

from 192

المستخلص

لقد شهد العصر الحالي تقدماً علميا وتكنولوجياً نتيجة الثورة الهائلة في مجالات البحث العلمي ظهرت ثماره في مجال الرياضة ، حيث تقوم الدول بتسخير إمكانياتها البشرية والمادية لخدمة المجتمعات عامة ومجتمعاتهم خاصة في هذا المجال الحيوي مجال الرياضة وتنمية الفرد والذي يعتبر هو أساس تقدم الأمم وبه تسعد الشعوب في شتى مجالات الحياة.
فكُرة اليد تختلف في طبيعتها كلعبة جماعية عن الكثير من الألعاب الجماعية الأخرى من حيث سرعه إيقاعها وتتابع الأداءات الحركية المتبادلة بين عمليات الدفاع والهجوم المستمر دون توقف طوال زمن شوطى المباراة ، الأمر الذي يؤدى إلي أن يكون اللعب أغلب فترات المباراة حول منطقة المرمي ، وهذا يتطلب ضرورة إتقان لاعبي كرة اليد للمهارات الهجومية والمهارات الدفاعية علي حد سواء ، إذ من الضروري وخلال تنفيذهم للمهارات الهجومية المختلفة في أي فترة من فترات الهجوم أثناء المباراة علي أتم الاستعداد لأداء واجباتهم الدفاعية والقيام بها بمجرد انتهاء الهجمة سواء كانت مؤثرة (تسجيل هدف ) أو غير مؤثرة .
ويعد الهجوم الخاطف من أفضل أنواع الهجوم ،نظرا لتطور اللعبة بصورة كبيرة وتطور قانون كرة اليد في اتجاه السرعة وهو ما يميز الهجوم الخاطف ،حيث يؤدى هذا الهجوم من خلال التمرير السريع للاعب المهاجم الذي يقوم بالتصويب علي مرمي المنافس بسهولة ، ويمكن من خلاله تحقيق نسبة كبيرة من الأهداف .
ويعتبرتحليل المباراة في كرة اليد أحد أدوات المدرب في التعرف بطريقة موضوعية علي مستوي كل لاعب من لاعبي الفريق أو مستوي الفريق ككل عند أدائه للمهارات الدفاعية أو الهجومية سواء كان ذلك في التدريب أو في المباريات نفسها .
مشكلة البحث
يهدف التدريب الرياضي إلى الوصول بمستوى الرياضيين إلى أرقى مراحل الأداء المتكامل ، وارتفاع مستوى الأداء في كرة اليد يعكس ضرورة الاتجاه إلى أساليب أكثر دقة وتطور خلال عمليات ومراحل التدريب .
ويُعَد الأداء المهاري القاعدة الأساسية في لعبة كرة اليد وذلك لتنمية الأداء الحركي والمهاري المطلوب سواء كان هذا الأداء المهاري دفاعياً أو هجومياً أو كفاءة عالية في حراسة المرمي .
ولذلك فإن المواقف الخططية عند أدائها في لعبة كرة اليد تتضمن حدوث بعض الأخطاء الخططية ،وهذا يرجع إلى عدم توافر المعرفة حول طبيعة الأداء الحركي الواجب اتخاذه ضمن سياق الموقف الخططي للعب.
كما أن كل فريق ينجح في الاستحواذ علي الكرة يسعي لسرعة الهجوم في محاولة لإحراز هدف من خلال التفوق العددي علي المدافعين في اتجاه مرمي المنافس ،وهذا النوع من الهجوم يعرف باسم الهجوم الخاطف ويعتمد بالدرجة الأولي علي عاملي (المفاجأة والسرعة ) مقرونين بالدقة في التصويب . فإنه لا يتيح الفرصة للوصول لمنطقة المرمي فقط بل يصعب معه تنظيم الفريق المدافع لصفوفه.
ومما سبق يتضح أن الهجوم الخاطف له أهمية كبرى في كرة اليد وهو عبارة عن موقفٍ هجوميٍ خططيٍ يقوم به الفريق المهاجم أو مجموعة منه. من خلال التحول السريع من الدفاع عن مرماهم إلى الهجوم على مرمى الفريق المنافس في أقل زمن ممكن وبأقل عدد من التمريرات حتى يتمكن من إحراز الاهداف فى أقل زمن ممكن وبذل جهد قليل نسبيا .
وتشير الدراسات إلى ضرورة تحديد عدد ساعات تدريبية من ساعات التدريب الإسبوعى تُخصص للهجوم الخاطف الخططي ( الموجة الثالثة ) + رمية الإرسال السريعة وذلك بنسبة 40 % من ساعات التدريب الأسبوعي للفرق ذات المستوى العالى، والفرق ذات المستوى المهاري الأقل 20 % تدريبات عادية تقليدية تمهيدية لرفع المستوى المهاري و البدني و15 % تدريبات على الهجوم الخاطف الخططي، ونوضح أنه في البداية سيكون الأداء ليس على المستوى المطلوب أو المرجو ، ولكن بتكرار التدريبات سيتحسن الأداء تدريجيا، ويجب أن يكون لدى المدرب إصرار على ذلك الأمر.
حيث ارتفعت معدلات التهديف من الهجوم الخاطف وذلك للثماني الفرق الأولي خلال بطولة العالم 1997 حيث بلغت 33% للفريق المصري الذي حقق أعلي معدل لنسبة التهديف من الهجوم الخاطف ، يليه فريق السويد31% ، يليه فريق روسيا 26% .
وتؤكد الإحصائيات أن نسبة إحراز الأهداف من الهجمات الخاطفة في بطولة العالم بالسويد عام 2011 بلغت نسبة نجاحها 75 % بتكرار (950 هدفاً من اجمالى 1273)، وفي بطولة العالم بأسبانيا 2013 بلغت 75% أيضاً بتكرار (818 هدفاً من إجمالى 1082) سُجلت عن طريق الأسلوب المتنوع في الهجوم الخاطف البسيط والموسع والخططي بالإضافة إلى رمية الإرسال السريعة والهجوم المضاد ضد الهجوم الخاطف للمنافس. (24) . ومن الملحوظ أيضا في بطولة العالم لكرة اليد 2015م تألق حراس المرمى في صد الكرات وسرعة التمريرات الحاسمة لبداية الهجوم الخاطف الذي كان يحدث بصورة متكررة في مباريات عينة البحث . ويشير الباحث نقلا عن موقع الإتحاد الدولى لكرة اليد أن نسبة الهجوم الخاطف فى بطولة العالم لكرة اليد رجال عام 2015م التى أقيمت بقطر بلغت نسبة الهجوم الخاطف بها 79 % بتكرار (922 هدفاً من إجمالى 1161)
ومن خلال ما سبق و متابعة الباحث لبطولة العالم لكرة اليد رجال 2015م وعمل الباحث كلاعب سابقاً ومدرب حالياً لاحظ وجود خلل في كيفية الدفاع على الهجوم الخاطف . وأنه لا يوجد طريقة للدفاع عليه وإنما الدفاع علية يتم بطريقة غير منظمة ، وبعد إطلاع الباحث علي العديد من المراجع والدراسات العلمية التي تناولت بالبحث والدراسة التكوينات الدفاعية وكذلك مقابلة الباحث لمجموعة من مدربي كرة اليد وبعض الخبراء في مجال التدريب الرياضي من الأساتذة والمتخصصين حيث تم إجراء حوارات معهم . حيث تأكد الباحث أنه يسير على الضرب الصحيح والاتجاه السليم والبدء من حيث انتهي الآخرون والعمل بتوصيات الدراسات السابقة أنه لابد من الاهتمام بالدفاع على الهجوم الخاطف.
ويرى الباحث من وجهة نظره الإجرائية أن أغلب الدراسات التي أجريت تعرضت لدراسة التكوينات الخططية الهجومية وذلك في حدود علم الباحث ولم تتحدث عن التكوينات الدفاعية باستفاضة وخاصة الدفاع ضد الهجوم الخاطف بالرغم من أهميته.
وهذا ما دفع الباحث لإجراء هذه الدراسة على بطولة العالم لكرة اليد لأنها تمثل إلتقاء قمم مستوى الأداء البدنى والمهارى والخططى والنفسى للاعبى كرة اليد على مستوى العالم، واستخدام التحليل الفني يعد خطوة أساسية وتشخيصية يعتمد عليها في تحسين الأداء .حيث يقدم كأساس لفهم الطريقة التي تؤدي بها المباراة كمرحلة أولي والتدريب عليها مرحلة ثانية.
ومن ثم فإن هذا البحث قد يمثل خطوة هامة في إمداد المدرب واللاعبين بالمعارف والمعلومات الخططية الخاصة بالتكوينات الخططية الدفاعية ضد الهجوم الخاطف وشرح مواقف اللعب المختلفة لجميع اللاعبين أثناء المباراة عامة، والهجوم الخاطف خاصة وكيفية التصدى لهذا الهجوم . كما أنه قد يُسهِمُ في وضع ورسم سياسات التدريب علي الهجوم الخاطف باختلاف تشكيلاته والمواجهة الدفاعية ضد هذا الهجوم .
هدف البحث :
يهدف البحث إلي التعرف على :
التكوينات الخططية الدفاعية أثناء التحول اللحظي للهجوم الخاطف وعلاقتها بنتائج المباريات لبطولة العالم لكرة اليد رجال 2015م
من خلال معرفة :
- أكثر التكوينات الخططية الدفاعية استخداما (شيوعاً) أثناء التحول اللحظي للهجوم الخاطف خلال المباريات عينة البحث .
- العلاقة بين التكوينات الخططية الدفاعية أثناء التحول اللحظي للهجوم الخاطف ونتائج المباريات عينة البحث .
- نوع الهجوم الخاطف الأكثر فاعلية فى مباريات عينة البحث .
- أكثر الفترات الزمنية فاعلية فى الأداء وفقا للهجوم الخاطف بأنواعة الثلاثة .
- أكثر الفترات الزمنية فاعلية فى الأداء وفقا للتكوينات الخططية الدفاعية أثناء التحول اللحظى للهجوم الخاطف .
تساؤلات البحث:
- ما هي أكثر التكوينات الخططية الدفاعية استخداما (شيوعاً) أثناء التحول اللحظي للهجوم الخاطف خلال المباريات عينة البحث ؟
- ما هي العلاقة بين التكوينات الخططية الدفاعية أثناء التحول اللحظي للهجوم الخاطف ونتائج المباريات عينة البحث ؟
- ما هو نوع الهجوم الخاطف الأكثر فاعلية فى مباريات عينة البحث ؟
- ما هى أكثر الفترات الزمنية فاعلية فى الأداء وفقا للهجوم الخاطف بأنواعة الثلاثة ؟
- ما هى أكثر الفترات الزمنية فاعلية فى الأداء وفقا للتكوينات الخططية الدفاعية أثناء التحول اللحظى للهجوم الخاطف ؟
إجراءات البحث :
منهج البحث :
استخدم الباحث المنهج الوصفي (الدراسات المسحية التحليلية) حيث أن المنهج الوصفي لا يقتصر على جمع البيانات وتبويبها ، إنما يتضمن تحليلاً وتفسيراً للبيانات التي تم تجميعها وهذا يتلاءم مع طبيعة البحث0
مجتمع البحث :
يمثل مجتمع البحث مباريات بطولة كأس العالم لكرة اليد رجال2015م التي أقيمت بقطر وعددها (116) مباراة
عينة البحث :
تم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية (43) مباراة من مجتمع البحث بواقع (37%) تقريبا .
العينة الاستطلاعية :
قوامها (7) مباريات من مباريات البطولة تم اختيارها عمديا من مجتمع البحث لإجراء الدراسات الاستطلاعية
العينة الأساسية : وعددها (36) مباراة من مباريات البطولة تم اختيارها بالطريقة العمدية من مجتمع البحث
أدوات جمع البيانات :
استخدم الباحث أسلوب الملاحظة العلمية كأداة لجمع البيانات عن طريق أجهزة وأدوات الدراسة ومشتملاتها.
1) المسح المرجعي حيث استخدم الباحث المسح المرجعي للمراجع والدراسات التي تناولت التكوينات الخططية الدفاعية في كرة اليد وطرق المعالجة الإحصائية لهذا النوع من الدراسات.
1) استمارات الملاحظة العلمية
2) جهاز كمبيوتر
3) برامج تقنية (برنامج ويندوز موفي ميكر windows move maker- برنامج تعديل الأفلام وتقطيعها film edit,ulead video studios )
4) التحليل : استخدم الباحث التحليل كأداة لجمع البيانات حيث تعتبر مشاهدة التسجيل المرئى أحد الأساليب المستخدمة لمتابعة الأداء لأنها تعطى وصفا تفصيليا لحالة اللاعب والفريق أثناء المنافسة
إجراءات تنفيذ الدراسة:
الدراسة الاستطلاعية الأولى :
قام الباحث بعمل الدراسة الاستطلاعية الأولى في الفترة 25/2/2015م وحتى 5 /3/2015م على أربع (4) مباريات من مباريات البطولة في الدور التمهيدي
الدراسة الاستطلاعية الثانية :
قام الباحث بعمل الدراسة الاستطلاعية الثانية في الفترة 10/3/2015م حتى 15/3/ 2015م على ثلاث مباريات (3)
الدراسة الأساسية :
قام الباحث بعمل الدراسة الأساسية في الفترة من20/4/2015م وحتى 25/ 11 /2015م
- قام الباحث بتسجيل مباريات كأس العالم 2015م على جهاز الكمبيوتر مباشرة من القنوات الناقلة (Bein sport)
- استخدم الباحث برامج تقنية لتقطيع الهجوم الخاطف (fast Break) عن طريق برنامج QQ Player) ) حتى انتهاء جميع مباريات عينة البحث.
- ثم تناول الباحث التكوينات الخططية الدفاعية التي تتم ضد الهجوم الخاطف واستنادا إلى المراجع العلمية وتحليل المباريات توصل الباحث إلى سبعة (7) تكوينات أساسية للدفاع على الهجوم الخاطف .
- حيث قام الباحث بعدة مشاهدات
المشاهدة الأولى : تقسيم كل نوع من أنواع الهجوم الخاطف على حدة والتعرف على أكثرهما استخداما .
المشاهدة الثانية : لتحديد التكوينات التي تتناسب مع الهجوم الخاطف بأنواعه المختلفة
المشاهدة الثالثة : من خلال متابعة الباحث لهجمات الهجوم الخاطف والتكوينات الخططية الدفاعية التي تحدث لإيقاف الهجوم الخاطف ثم تفريغ البيانات في استمارة الملاحظة العلمية.
- تم ترتيب التكوينات الخططية الدفاعية أثناء التحول اللحظي للهجوم الخاطف بعد أن قام الباحث بإنهاء تفريغ جميع التكوينات الدفاعية في المباريات في استمارة الملاحظة العلمية . قام الباحث بنقلها لنموذج تصنيف البيانات وتجميعها تمهيداً لمعالجتها إحصائياً
- ثم قام الباحث بتفريغ البيانات في استمارات الملاحظة العلمية المعدة للتكوينات الدفاعية أثناء التحول اللحظي للهجوم الخاطف الفردى
- ثم قام الباحث بتفريغ البيانات في استمارات الملاحظة العلمية المعدة للتكوينات الدفاعية أثناء التحول اللحظي للهجوم الخاطف الجماعي
- ثم قام الباحث بتفريغ البيانات في استمارات الملاحظة العلمية المعدة للتكوينات الدفاعية أثناء التحول اللحظي للهجوم الخاطف الفريقى
ونظراً لسرعة أداء الهجوم الخاطف استخدم الباحث نظام العرض العادي والبطئ والسريع للقدرة على التحليل بشكل جيد وللتأكد من التكوين المستخدم ضد الهجوم الخاطف وقد إستغرق الباحث ثلاث أضعاف الزمن الفعلي لوقت اللعب في عملية المشاهدة لتحليل الأداء وتفريغ البيانات .
بعد أن قام الباحث بإنهاء تفريغ جميع التكوينات الخططية الدفاعية التي تمت ضد الهجوم الخاطف في مباريات عينة البحث في استمارة الملاحظة العلمية . قام الباحث بنقلها لنموذج تصنيف البيانات وتجميعها تمهيداً لمعالجتها إحصائيا .
المعالجة الإحصائية :
استخدم الباحث المعالجات الإحصائية التي تتناسب مع طبيعة البحث مستخدماَ برنامج Microsoft excel فى معالجة البيانات:
• التكرارات.
• النسب المئوية.
• الأهمية النسبية.
• معامل ارتباط بيرسون.
الاستنتاجات:
في ضوء أهداف البحث وتساؤلاته وبنائه النظرى وفى حدود عينة البحث وإستناداً إلى المعالجات الإحصائية وما تشير إليه النتائج، يمكن إستخلاص الأتى :
 أكثر التكوينات الخططية الدفاعية أثناء التحول اللحظى للهجوم الخاطف تكرارا هو تكوين (الملازمة) بتكرار (345) ثم يليه تكوين حائط الصد بتكرار (113) .
 أقل التكوينات الدفاعية اثناء التحول اللحظى للهجوم الخاطف تكرارا هو تكوين (نصف تبادل المراكز بأكثر من لاعب (التغطية بأكثر من لاعب )) بتكرار (35) ويسبقه فى الترتيب بفارق تكرارات بسيطة تكوين نصف تبادل المراكز بغرض المهاجمة الدفاعية (اللعب علي قطع خط سير الكرة ) بتكرار (43) .
 أكثر أنواع الهجوم الخاطف استخداما هو الهجوم الخاطف الفريقى بتكرار (356) ثم يليه الهجوم الخاطف الجماعى بتكرار(217) .
 أكثر أنواع الهجوم الخاطف فاعلية هو الهجوم الخاطف الفردى بتكرار (174) .
 أعلى نسبة مئوية لنتيجة التكوينات الدفاعية أثناء الهجوم الخاطف الفردى هي نتيجة الهدف بنسبة مئوية (67,8%) ثم يليه صد الحارس بنسبة مئوية (19,0%).
 أقل نسبة مئوية لنتيجة التكوينات الدفاعية أثناء الهجوم الخاطف الفردي هي نتيجة الرمية الجانبية التى لم تحدث ويسبقها مباشرة فى الترتيب رمية الجزاء (7م) بنسبة (0,6%).
 أعلى نسبة مئوية لنتيجة التكوينات الدفاعية أثناء الهجوم الخاطف الجماعى هي نتيجة الهدف بنسبة مئوية (30,9%) ثم يليه القطع بنسبة مئوية (20,3%).
 أقل نسبة مئوية لنتيجة التكوينات الدفاعية أثناء الهجوم الخاطف الجماعى هي نتيجة خارج المرمى بنسبة مئوية (1,8%) ويسبقه الرمية الحرة بنسبة مئوية (6,9%).
 أعلى نسبة مئوية لنتيجة التكوينات الدفاعية أثناء الهجوم الخاطف الفريقى هي نتيجة الهدف بنسبة مئوية (39,9%) ثم يليه صد الحارس بنسبة مئوية (25,3%).
 أقل نسبة مئوية للتكوينات الدفاعية أثناء الهجوم الخاطف الفريقى هي نتيجة الرمية الجانبية بنسبة (1,4%) ويسبقها كل من (رمية الجزاء(7م), خارج المرمى) بنسبة (3,4%).
 أعلى نسبة مئوية للقطع جاءت فى الهجوم الخاطف الجماعى بنسبة (20,3%) .
 أقل نسبة مئوية للقطع جاءت فى الهجوم الخاطف الفردى بنسبة (10,3%) .
 أعلى نسبة مئوية للرمية الحرة جاءت فى الهجوم الخاطف الفريقى بنسبة (14,3%).
 أقل نسبة مئوية للرمية الحرة جاءت فى الهجوم الخاطف الفردى بنسبة (2,3%) .
 نسبة مئوية لرمية الجزاء جاءت فى الهجوم الخاطف الجماعى بنسبة (7,8%) .
 أقل نسبة مئوية لرمية الجزاء(7م) جاءت فى الهجوم الخاطف الفردى بنسبة (0,6%)
 أعلى نسبة مئوية لصد الحارس جاءت فى الهجوم الخاطف الفريقى بنسبة (25,3%).
 أقل نسبة مئوية لصد الحارس جاءت فى الهجوم الخاطف الجماعى بنسبة (0,6%)
 أعلى نسبة مئوية للرمية الجانبية جاءت فى الهجوم الخاطف الجماعى بنسبة (14,3%)
 أقل نسبة مئوية للرمية الجانبية جاءت فى الهجوم الخاطف الفردى بنسبة (0,0%).
 أعلى نسبة مئوية للهدف جاءت فى الهجوم الخاطف الفردى بنسبة (67,8%) .
 أقل نسبة مئوية للهدف جاءت فى الهجوم الخاطف الجماعى بنسبة (30,9%).
 أعلى نسبة مئوية لخارج المرمى جاءت فى الهجوم الخاطف الفردى بنسبة (10,3%).
 أقل نسبة مئوية لخارج المرمى جاءت فى الهجوم الخاطف الجماعى بنسبة (1,8%).
التوصيات :
من خلال إجراءات هذا البحث واستنادا إلي النتائج والاستخلاصات التي توصل إليها الباحث، يوصي الباحث بما يلي :
 استفادة كلا من المدرب واللاعبين بالتكوينات الخططية الدفاعية ضد الهجوم الخاطف.
 الاستفادة من مواقف اللعب المختلفة ضد الهجوم الخاطف لجميع اللاعبين أثناء المباراة وكيفية التصدى لهذا الهجوم .
 مدى أهمية الاستفادة من وضع ورسم سياسات التدريب على الهجوم الخاطف باختلاف أنواعه والمواجهة الدفاعية ضد هذا النوع من الهجوم.
 التدريب على هذه التكوينات فى حالات النقص العددى من زيادة أو نقص المشابهة لحالات الهجوم الخاطف.
 إجراء مثل هذه الدراسة من التكوينات الخططية الدفاعية على رمية الإرسال السريعة.
 إجراء مثل هذه الدراسة مع مراعاة تقسيم عينة البحث إلى ثلاث مستويات ( عالي _ متوسط _ وضعيف ) والمقارنة بينهم.