الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص هذه الرسالة بعنوان المناسبات عند عبدالرحمن حسن حبنكة الميدانى فى كتابه معارج التفكر ودقائق التدبر (ت1425هـ) الموافق(2004م) . وتتكون من مقدمة وتمهيد وستة فصول وخاتمة وفهارس . المقدمة :- عن الموضوع وأهميته وأسباب اختياره والدراسات السابقة والمنهج الذى اتبعته الباحثة . التمهيد : يشتمل على التعريف بابن حبنكة الميدانى والعصر الذى عاش فيه واسهاماته فى الدفاع عن الإسلام ومؤلفاته ومنهجه العام اذى سار عليه فى كتابه, ومصادره فى تفسيره , ومنهجه فى إيراد المناسبات. الفصل الأول : اشتمل على التعريف بعلم المناسبات ونشأتها وفوائده وقواعد هذا العلم , الوحدة الموضوعية وعلاقتها بعلم المناسبات , المناسبة بين المنع والإجازة. الفصل الثانى : اشتمل على الجانب التطبيقى , وفيه لمناسبة الآيات ترتيباً, وبيان مناسبتها تركيباً , وبيان للتناسب بين القراءات . الفصل الثالث : اشتمل على السياق وأثره فى علم المناسبات من خلال تعريف السياق وأهميته وأنواعه وأثره فى علم المناسبات تطبيقاً على تفسير ابن حبنكة الميدانى . الفصل الرابع : اشتمل على الجانب التطبيقى أيضاً وفيه: المناسبة بين السور , فقد اشتمل على مناسبة فاتحة السورة لخاتمتها , ومناسبة موضوع السورة , والمناسبة بين موضوعات السور , ومناسبة فاتحة السورة وفاتحة سابقتها فى التنزيل , ومناسبة اسم السورة للسورة ,والآية المدنية داخل السورة المكية . الفصل الخامس : وفيه عرض للمناسبات عند ابن حبنكة الميدانى من خلال توضيح الوحدة الموضوعية لهذه المناسبات . الفصل السادس : اشتمل على تقييم عام للشيخ من خلال تأثير الشيخ فى تلاميذه , تأثر الشيخ بمن سبقه من حيث السير على منهج ترتيب االنزول , , كما اشتمل على القيمة العلمية لتفسير الشيخ من حيث مزايا تفسير الشيخ ومآخذه. الخاتمة :- اشتملت على أهم النتائج التى توصلت إليها الدراسة ومنها : إن العمل على إظهار المناسبات القرآنية وإبرازها فيه رد قاطع على كل من يشكك فى ترابط القرآن الكريم من المستشرقين وغيرهم . ثم ذيلت الباحثة الرسالة بثلاثة فهارس جامعة لمحتويات البحث والحمد لله على ذلك. |