Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المفارقة والتناص في شعر سميح القاسم /
المؤلف
عبد الكريم, دارا عبد القادر.
هيئة الاعداد
باحث / دارا عبد القادر عبد الكريم
مشرف / فوزى سعد عيسى
مناقش / محمد عبد الحميد خليفة
مناقش / سالم عبد الرازق سليمان
الموضوع
الشعر العربى - تاريخ ونقد. الشعر العربى - دواوين وقصائد. البلاغة العربية.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
215 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الأدب والنظرية الأدبية
تاريخ الإجازة
8/11/2017
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 220

from 220

المستخلص

اعتمد البحث في المعالجة النقدية لبناء المفارقة فى إبداع (سميح القاسم) على التمهيد وخمسة فصول، وخاتمة :
• أما التمهيد فقد عالج مدلول المفارقة، وعلاقتها بالشاعر (سميح القاسم) في أربعة أجزاء، أولهما : فى معنى المصطلح، وإشكالات ترجمته وثانيهما : إشكالات المفارقة بين المصطلحين (Irony – Paradox) وثالثهما : أراء النقاد العرب في المفارقة، ورابعهما : سميح القاسم، والمفارقات الشعرية، ومدى أهميته عند الشاعر.
أما الفصول الخمسة فقد تناولها الباحث كالآتى :
• الفصل الأول : وهو يتكون من مبحثين : المبحث الأول : أنماط المفارقة، والتى أفردته دراسة لمفارقة اللفظية في أشعار الشاعر، أما المبحث الثانى : المفارقة السياقية : فقد قسمتها إلى (مفارقة الموقف، ومفارقة الأحوال، ومفارقة الممتددة) .
• الفصل الثاني : (المفارقة والتصوير) وهو يتكون من مبحثين، المبحث الأول (علاقة الصورة بالمفارقة) أما المبحث الثاني (المفارقة التصويرية) فقد ناقش الباحث في الفصل العلاقة بينهما ومدى تأثيرات المفارقة على صور الشعرية عند الشاعر .
• وجاء الفصل الثالث: (المفارقة والأسلوب) المكون من المبحثين، الأول: (علاقة المفارقة بالأسلوب) أما المبحث الثاني (المفارقة الأسلوبية) فقد حاول الباحث أن يدرس أسلوب المفارقة للشاعر، ومدى إبداعه في تطبيقات هذه الظاهرة في قضائده .
• أما الفصل الرابع: (المفارقة والإيقاع)، المكون من المبحثين، المبحث الأول: وتناول فيه الباحث الإيقاع عامة، وعند الشاعر خاصة، أما في المبحث الثانى: فقد خصصته للحديث عن الإيقاع والمفارقة عند الشاعر، وعلاقة الأثنين مع بعضهما .
• أما الفصل الخامس والأخير : فقد جاء مخصصًا لدراسة ظاهرة (التناص الشعري عند سميح القاسم)، وهو يهدف إلى دراسة توظيف التناص (Intertextuality) وأثرها في نص القاسم، ففي المبحث الأول: وتناول الباحث التعريف اللغويّ والأصطلاحيّ لها، ومن ثم الخصائص التي تمتاز بها، ثم قمت بتوضيح مفهوم التناص عند العرب ومراحل تطوره وصلته وجذوره في التراث النقديّ عند العرب القدامى، وأراء النقاد العرب في العصر الحديث والمعاصر، وكيفية تعامل ”سميح القاسم” مع ظاهرة التناص، وأما في المبحث الثاني: فتحدثت عن ”أنماط التناص” المكون من قسمين الأول ”التناص الدينيّ” والذي قسمته إلى (القرآن الكريم، والتوراة، والإنجيل) ودرست نماذج متعلقة بهذا الجانب، أما القسم الثاني وهو ”التناص الأسطوريّ” فقمت بتعريفه بسبب غموضه وتناولت فيه التناص الأسطوريّ عند سميح القاسم، ومدى أهمية الأساطير عنده، مع الإتيان بنماذج ذات صلة.