الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 142 |  |  |
| | | from | 142 | | |
المستخلص
حاولت الباحثة أن تضع تقسيمًا محددًا لأبواب وفصول الدراسة يعبر عن التصور النظري والاستراتيجية المنهجية للدراسة حيث تنقسم هذه الدراسة إلي بابين:
الباب الأول يناقش الإطار النظري والمنهجي للدراسة، والباب الثاني يعرض دور المؤسسة التعليمية في تحقيق المشاركة المجتمعية لطلاب المدارس الدراسة الميدانية وقد جاءت الدراسة في سبعة فصول، حيث جاء الفصل الأول ليتناول الصياغة التصورية للدراسة بالإضافة إلي الاستراتيجية المنهجية وتحليل بيانات الدراسة الفصل الثاني يعرض الاطار النظري واستخلاص القضايا النظرية، أما الفصل الثالث فيعرض الدراسات السابقة وأهم النتائج التي خرجت بها.
أما الباب الثاني من الدراسة فيشمل الفصل الرابع ليتناول دور المدرسة في تدعيم الانتماء ونشر الوعي ويحتوي علي معرفة وظائف وأدوار المؤسسة التعليمية وخصائصها مع توضيح مفهوم الوعي وأنواعه ودور المدرسة في نشر الوعي، بالإضافة إلي معرفة طبيعة المرحلة الثانوية وأهم أهدافها، وما هي المؤسسات المسئولة عن نشرالوعي، أما الفصل الخامس فيتناول واقع المشاركة المجتمعية في مدارس التعليم الثانوي ومعرفة أهميه وأهداف المشاركة المجتمعية، وتوضيح سماتها وخصائصها بالإضافة إلي معرفة دوافع ومتطلبات وأنواع المشاركة المجتمعية، وواقع المشاركة المجتمعية في مدارس مصر وأسباب العزوف عنها، أما الفصل السادس فيتناول الأنشطة الطلابية المدعمة للانتماء والتي تشجع علي المشاركة المجتمعية ويحتوي علي مفهوم الأنشطة الطلابية ووظائِفها، وأهميتها وأهدافِها،وعناصِرها وأسُسِها ومهاراتِها التي يكتسبُها الطالب من تلك الانشطة بالإضافة إلي علاقة المشاركة المجتمعية بالأنشطة الطلابية،ومعرفة مميزات وفوائد المشاركة المجتمعية في مجال الانشطة الطلابية، وأهم الأنشطة الطلابية المُشجعة علي المشاركة المجتمعية، أما الفصل السابع فقامت الباحثة فيه بتحليل وتفسير النتائج بالاستعانه بأداتي الاستبيان ودليل المقابلة.
وأخيرًا وليس اّخرًا تتناول الباحثة أهم النتائج العامة التي توصلت اليها الدراسة وذلك في ضوء أهداف وتساؤلات الدراسة، ثم تقوم الباحثة بطرح بعض التوصيات والمقترحات لصناع القرار،ثم قائمة بأهم مراجع الدراسة، وأخيرًا ملاحق الدراسة التي تضم مجموعة من الخطابات والموافقات لإجراء الدراسة الميدانية.