![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract لقد حدثت طفرة كبيرة فى مجال الاخصاب المساعد , وزاد معدل نجاحه بطريقة ملحوظة فى السنوات الثلاثين الأخيرة ، حيث تمت ولادة اكثر من ثلاثة ونصف مليون طفل فى أنحاء العالم وصلت معدلات الحمل مع وسائل الاخصاب المساعد الى ما يقارب االخمسين الى الستين بالمائة . ويهدف البحث لدراسة تأثير اضافة سترات الكلوميفين الى الجونادوتروبين بعد بداية تحفيز المبيض في خفض الهرمون المكون للجسم الأصفر. وقد تم اختيار المرضى وفقا لمعايير الحالات المتضمنه: •النساء من 20الى 38 عاما.•المستوى الاساسى للهرمون المحوصل اقل من 10 مل وحدة دولية/مل.•ان يكون تجويف الرحم طبيعيا. وتم عمل فحص بالموجات فوق الصوتية ودراسة نتائج التحاليل والفحوصات السابقة. تم مقارنة مجموعة البحث والتى تقرر بها التنشيط باستخدام الجونادوتروبين ثم اضافة سترات الكلوميفين وتتضمن 50 حالة بالمجموعة الاخرى التى تاخذ النظام المضاد للجونادوتروبين الذى سبق اثبات فعاليته بمجموعة من التجارب العشوائية وتتضمن 58 حالة .وقد تم إستخلاص الأتى:1-من حيث عدد امبولات الجونادوتروبين والجرعة المستخدمة ومستوى نضج البويضات ومعدل الاخصاب لم يكن هناك فرقا يشكل اهمية احصائية بين مجموعة الدراسة والمجموعة الاخرى.2- معدل حدوث ارتفاع فى الهرمون المصفر عشرة بالمائة فى مجموعة الدراسة بينما لم تتجاوز 4 بالمائة فى المجموعة الاخرى.3-.بالنسبة لتاثير سترات الكلوميفين على سمك بطانة الرحم كان اقل ب 7. مم من المتوسط عن المجموعة الاخرى.4- بالنسبة لمعدل الاخصاب والحمل لم يكن هناك فرقا يشكل قيمة احصائية. |