Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Molecular biomarkers in acute leukemia /
المؤلف
Salem, Mai Ahmed Abd El-Magid.
هيئة الاعداد
باحث / مى أحمد أحمد عبدالمجيد سالم
مشرف / كريمة محمد السبخاوى
مشرف / لمياء فاروق عرفة
مشرف / أمانى عبدالمجيد عطوة
مشرف / عمادالدين عزمى حسن
الموضوع
Oncology. Leukemia - diagnosis. Leukemia in children. Acute Leukemia.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
196 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الكيمياء الحيوية (الطبية)
تاريخ الإجازة
01/09/2018
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - Biochemistry
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 196

from 196

Abstract

سرطانات الدم الحادة مسؤولة عن 35000 حالة سرطان جديدة في كل سنة ومسئولة عن 12000 حالة وفاة في 2015. صورة الدم وعمر المريض عند التشخيص يمثلوا الطريقة المعتادة لتصنيف مرضي سرطان الدم الحاد ولكنها غير كافية لتحديد من المرضي الأكثر عرضة لحدوث الانتكاسات بعد العلاج الكيماوي مما سيساعد في اتخاذ قرارات لزيادة جرعات الكيماوي لفئة من المرضي أو تحديد من الانسب لزراعه نخاع العظم خلال فترة التعافي الاولي من المرض. ولهذا كان من الضروري البحث عن طرق أخرى لتصنيف المرضي، إحدى هذه الطرق هي استخدام تفاعل البلمرة الكمي بطريقه النسخ العكسي لمعرفه نسبة التعبير لبعض الجينات. من هذه الجينات البي ام اي وان وهو أحد افراد عائلة من العائلات المثبطة للنسخ، والسي اتش بي تو وهو أحد المولدات المضادة المصاحبة للأورام والليفين وهو عضو من اعضاء العائلة المثبطة لموت الخلايا المبرمج. تهدف هذه الدراسة الى دراسة التعبير الجيني لالبي ام اي وان والسي اتش بي تو والليفين في حالات سرطان الدم الحاد وامكانية استخدامهم كمؤشرات بيولوجية للتنبؤ بتطور المرض وحدته. هذه الدراسة تضمنت 50 مريض سرطان دم حاد, 25 سرطان دم نخاعي و25 سرطان دم ليمفاوي في الفترة بين يوليو 2015 الي مايو 2017 من مركز الاورام جامعة المنصورة و25 حالة ضابطة. في هذه الدراسة تم قياس نسبه التعبير الجيني لثلاث جينات: البي ام اي وان و السي اتش بي تو و الليفين في عينات الدم المأخوذة من حالات سرطان الدم و الحالات الضابطة. بعد قياس التعبير الجيني للبي ام اي وان في الدم، وجد اختلاف بين حالات سرطان الدم الحاد و الحالات الضابطة. حيث ان متوسط التعبير الجيني للبي ام اي وان في حالات سرطان الدم النخاعي كان 26.19و في حالات سرطان الدم الليمفاوي كان 10.26 بينما كان متوسط التعبير 1.09 في الحالات الضابطة. ووجنا ايضا ان هناك علاقة عكسية بين مقدار التعبير الجيني للبي ام اي وان والفترة الخالية من المرض في حالات سرطان الدم الحاد ولم يوجد علاقة بين البي ام اي وان وأيا من المتغيرات الاخرى. بعد قياس التعبير الجيني لالسي اتش بي تو في الدم، وجد اختلاف بين حالات سرطان الدم الحاد والحالات الضابطة. حيث ان متوسط التعبير الجيني لالسي اتش بي تو في حالات سرطان الدم النخاعي كان3.09و في حالات سرطان الدم الليمفاوي كان 2.77 بينما كان متوسط التعبير 1.83 في الحالات الضابطة. ووجنا ايضا ان هناك علاقة عكسية بين مقدار التعبير الجيني لالسي اتش بي تو والفترة الخالية من المرض في حالات سرطان الدم الحاد ولم يوجد علاقة بين السي اتش بي تو وأيا من المتغيرات الاخرى. بعد قياس التعبير الجيني لجين الليفين في الدم، لم نجد اختلاف بين حالات سرطان الدم الحاد والحالات الضابطة. حيث ان متوسط التعبير الجيني لجين الليفين في حالات سرطان الدم النخاعي كان 14.22و في حالات سرطان الدم الليمفاوي كان 8.50 بينما كان متوسط التعبير 12.64في الحالات الضابطة. الخلاصة: جين البي ام اي وان يزيد زيادة ذات دلالة في حالات سرطان الدم النخاعي وسرطان الدم الليمفاوي مما يدل على انه يلعب دور مهم في نمو وتطور خلايا الدم السرطانية، وهذه النتائج تحث على القيام بمزيد من الابحاث لدراسة دور البي ام اي وان كمؤشر حيوي في متابعة حالات سرطان الدم النخاعي وسرطان الدم الليمفاوي. جين السي اتش بي تو يمكن استخدامه كمؤشر مستقل لمتابعة حالات سرطان الدم النخاعي وسرطان الدم الليمفاوي. لم تتمكن الدراسة من ايجاد صلة بين التعبير الجيني لجين الليفين ومرض سرطان الدم الحاد.