Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
استخدام الشباب الجامعي المصري للمواقع الالكترونية وعلاقتة بتبنى أنماط ثقافية غربية /
المؤلف
حسن، أحمد سمير عبد الهادى.
هيئة الاعداد
باحث / احمد سمير عبد الهادى
مشرف / اعتماد خلف معبد
مشرف / زكريا ابراهيم الدسوقى الدسوقى
مناقش / محمود حسن اسماعيل
تاريخ النشر
2014.
عدد الصفحات
359ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اعلام تربوى
تاريخ الإجازة
1/1/2014
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد الطفولة - قسم الاعلام ةثقافة الطفل
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 364

from 364

المستخلص

يمثل الدور الذي يقوم به الإنترنت في عملية بناء الفرد في المجتمعات الحديثة من أكثر الموضوعات التي تثير حيرة الباحثين الاجتماعيين والنفسيين ، حيث تمثل المعرفة التي يكتسبها الفرد من الإنترنت إشكالية لديهم فمن ناحية أثبتت بعض البحوث العلمية أن هذه الشبكة العنكبوتية المعلوماتية تثري خبرات الفرد الاجتماعية والاقتصادية والعلمية إلا أنها من ناحية أخري هناك بعض التأثيرات الغير مرغوبة رصدتها بعض البحوث الاعلامية خاصة علي الطفل والمراهق .
ومع التسليم بأهمية مرحلة الشباب كعنصر فاعل في المجتمع ، ومع الاعتراف بأن الشباب يعيش في الوقت الراهن صراعاً وتناقضاً بين نوعين من القيم والثقافات ، وما يترتب علي ذلك من شعور بالاغتراب وفقدان الذات ، واستجابة لما أوصت به العديد من المؤتمرات والندوات التي عقدت بشأن أهمية الإنترنت وتأثيراته ، والتي طالبت بإجراء دراسات للتعرف علي رجع الصدى لما يقدم لرصد تأثيراته الإيجابية والسلبية علي معارف واتجاهات الجمهور عامة ، والشباب خاصة.
ثانياً: مشكلة الدراسة
يمكن بلورة مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيسي التالي:
ما العلاقة بين استخدام الشباب الجامعي المصري للمواقع الالكترونية وتبنيهم أنماط ثقافية غربية؟
ثالثاً : أهمية الدراسة :-
1- ترجع أهمية الدراسة الحالية إلي أنها تحاول معرفة العلاقة بين استخدامات الشباب الجامعي المصري للمواقع الالكترونية وتبنيهم أنماط ثقافية غربية في ظل تجلي سلبيات استخدام شبكة الإنترنت وتأثيرها علي المراهقين والشباب وما يصاحب تلك السلبيات من تأثيرات كبيرة علي الشباب والمراهقين.
2- مواقع التواصل الاجتماعي ، التي من الممكن اذا ”وظفت من ان تسهم في إعلاء قيم المعرفة والنقد والمراجعة وحوار الذات ، وهي القيم التي ينطلق منها أي مشروع تنموي ثقافي” .
3- تعتبر مواقع التواصل الاجتماعي إعلاماً بديلاً: ويقصد به ”الموقع الذي يمارس فيه النقد. ويولد أفكاراً وأساليب لها أهميتها، وأيضاً طرقاً جديدة للتنظيم والتعاون والتدريب بين إفراد المجتمع.
4- محاولة لتطبيق بعض فروض نظريتي النمذجة (التعلم الاجتماعي لباندورا) ، ونظرية الاستخدامات والاشباعات في مجال استخدامات الشباب الجامعي للمواقع الالكترونية وتبنيهم أنماط ثقافية غربية (المأكل – المشرب – الملبس – اللغة – الموضة - بعض العادات والتقاليد الوافدة ...)
5- خطورة وأهمية المرحلة العمرية التي تناولتها الدراسة – الشباب الجامعي – باعتبارهم وقود المستقبل في ظل التزايد المتنامي والمتطور للإنترنت وتأثيرات المدونات الاجتماعية علي ثقافة هؤلاء الشباب ، وما أوصت به الكثير من الأبحاث بضرورة البحث في ثقافة الشباب .
رابعاً:أهداف الدراسة :
يتمثل الهدف الرئيسي للدراسة الحالية في التعرف علي:
العلاقة بين استخدام عينة من الشباب الجامعي المصري للمواقع الالكترونية وتبنيهم أنماط ثقافية غربية .
أولاً: أهداف الدراسة التحليلية :
(1) معرفة طبيعة المضامين الثقافية التي يتم بثها عبر مواقع التواصل الاجتماعي سواء الفيس بوك أو تويتر أو اليوتيوب .
(2) التعرف بدقة علي شكل الصفحات التي يستخدمها الشباب الجامعي المصري في هذه المرحلة العمرية الدقيقة .
(3) معرفة الآثار الايجابية للمضامين الثقافية التي تنشر علي هذه الصفحات وتأثر الشباب الجامعي المصري بهذه المضامين .
(4) معرفة الآثار السلبية للمضامين الثقافية التي تنشر علي هذه الصفحات وتأثر الشباب الجامعي المصري بهذه المضامين .
ثانياً: أهداف الدراسة الميدانية :
(1) معرفة العلاقة بين درجة استخدام الشباب الجامعي المصري للمواقع الالكترونية وتبنيهم أنماط ثقافية غربية .
(2) معرفة أسباب استخدام الشباب الجامعي المصري عينة الدراسة لمواقع التواصل الاجتماعي .
(3) معرفة مدي تأثر الشباب الجامعي المصري للمضامين التي تنشر علي المواقع الالكترونية.
(4) معرفة الأوقات التي يفضل الشباب الجامعي المصري استخدام مواقع التواصل الاجتماعي .
(5) معرفة الانماط الثقافية الغربية التي يتم نشرها علي مواقع التوصل الاجتماعي .
(6) التعرف علي نوعية التأثيرات التي أحدثتها مواقع التواصل الاجتماعي علي الشباب الجامعي المصري .
(7) التعرف علي مدي تأثر العادات والتقاليد المصرية من البث الوافد عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
(8) معرفة نوع واتجاه استخدام عينة من الشباب الجامعي المصري للمواقع الالكترونية وتبنيهم أنماط ثقافية غربية .
(9) محاولة اختبار بعض فروض نظريتي النمذجة (التعلم الاجتماعي لباندورة) ، ونظرية الاستخدمات والاشباعات في مجال استخدام الشباب الجامعي المصري للمواقع الالكترونية وتبنيهم أنماط ثقافية غربية .
خامساً: فروض الدراسة:
الفرض الأول : توجد علاقة دالة احصائياً بين معدل استخدام الشباب الجامعي المصري للمواقع الالكترونية وتبنيهم أنماط ثقافية غربية .
الفرض الثاني : تختلف الأنماط الثقافية الغربية المكتسبة لدي الشباب الجامعي المصري الذين يتعرضون لمواقع التواصل الاجتماعي التي تنشر مضامين وعادات وسلوكيات غربية بإختلاف نمط تعليمهم (لغات – عام - أزهر) .
الفرض الثالث : توجد علاقة دالة احصائياً بين معدل استخدام الشباب الجامعي المصري للمواقع الالكترونية (مواقع التواصل) والخصائص الديموجرافية لديهم (النوع ، الجامعة ، المستوي الاقتصادي ، والمستوي الاجتماعي) .
الفرض الرابع : توجد علاقة دالة احصائياً بين تفضيل الشباب الجامعي المصري لصفحات مواقع التواصل الاجتماعي والمتضمنة فيديوهات وعادات وسلوكيات غربية وتبنيهم أنماط ثقافية غربية.
الفرض الخامس: توجد فروق دالة احصائياً بين المبحوثين الذين يستخدمون صفحات مواقع التواصل الاجتماعي علي اختلاف متغيراتهم الديموجرافية ( النوع ، الجامعة ، المستوي الاجتماعي الاقتصادي ، محل الإقامة ) في تبنيهم أنماط ثقافية غربية .
سادساً: منهج الدراسة:
تستخدم هذه الدراسة منهج المسح بالعينة (Survey) بشقيه التحليلي والميداني
سابعاً: عينة الدراسة
- مجتمع الدراسة الميدانية :
قام الباحث بتطبيق الدراسة الميدانية علي عينة عمدية من شباب الجامعات المصرية بالفرقتين الأولي والثانية ممن يقعون في المرحلة العمرية من 18-21سنة ، وبلغت قوامها (400) مفردة (200) ذكور (200) إناث ، وتم توزيعهم بتكرار بلغ (100) مفردة علي كل جامعة من الجامعات الأربعة عينة الدراسة (50) ذكور و (50) إناث .
- مجتمع الدراسة التلحليلية :
متمثلة في مواقع التواصل الاجتماعي والتي تم تحديدها بناءً علي الدراسة الاستطلاعية لصفحة (ثقف نفسك) وهي من الصفحات كثيفة المشاهدة حيث يبلغ من يتابعها 16 مليون متابع .
ثامناً:أدوات جمع البيانات
1-استمارة تحليل المضمون.
2-استمارة استبيان.
3-مقياس المستوى الاقتصادي والاجتماعي.
تاسعاً: أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة
نتائج الدراسة التحليلية :
1. أسفرت نتائج الدراسة التحليلية أن المضمون (الثقافي) احتل مقدمة نوع المضمون المعروض علي صفحة الفيس بوك محل الدراسة (ثقف نفسك) بنسبة بلغت 35.1%، ثم جاءت (الموضة، والمأكل والمشرب) في المرتبة الثانية بنسبة بلغت 13.3% لكل منهما، ثم (الديني) في المرتبة الثالثة بنسبة بلغت 8.2%، ثم (العادات والتقاليد) في المرتبة الرابعة بنسبة بلغت 7.3%، وجاء (الفن) في المرتبة الخامسة بنسبة بلغت 6.9%، وأخيراً (الإعلامي) بنسبة بلغت 0.8% .
2. أظهرت نتائج الدراسة التحليلية أن لغة المضامين المعروضة من الفيديوهات والصور علي صفحة الفيس محل الدراسة تمثلت في(اللغة العربية) في المقدمة بنسبة بلغت 86.7%، وجاءت (اللغة الإنجليزية) في المرتبة الثانية بنسبة بلغت 13.3% .
3. أسفرت نتائج الدراسة التحليلية أن القالب الإعلامي الذي نشرت به الموضوعات المعروضة علي صفحة الفيس بوك محل الدراسة جاء (الحديث) في المقدمة بنسبة بلغت 37.9%، ثم جاءت (مقطع فيديو يوتيوب) في المرتبة الثانية بنسبة بلغت 22.9%، يليه (خبر) في المرتبة الثالثة بنسبة بلغت 21.6%، وأخيراً جاءت عبارة (صورة مصحوبة بدعاء) بنسبة بلغت 17.6%.
4. أوضحت نتائج الدراسة أن شكل التعبير عن الرأي تجاه القضايا المطروحة علي صفحة الفيس بوك محل الدراسة تمثلت في (الإعجاب بالمنشور الرئيسي) في المقدمة بنسبة 43.8%، ثم (التعليق علي المنشور الرئيسي) في المرتبة الثانية بنسبة 43.2%، ثم (الإعجاب بتعليق العضو) في المرتبة الثالثة بنسبة 12.2%، وأخيراً (التعليق علي تعليق العضو) بنسبة 0.8%.
5. أظهرت نتائج الدراسة التحليلية أن اللغة المستخدمة في تعليقات الأعضاء علي الفيس بوك محل الدراسة تمثلت في (لهجة عامية) في المقدمة بنسبة 54.6%، ثم (فرانكو أرب) في المرتبة الثانية بنسبة 32.7% ، ثم (لغة إنجليزية) في المرتبة الثالثة بنسبة 12.7%.
نتائج الدراسة الميدانية:
1. تبين نتائج الدراسة الميدانية أن 72.7% من المبحوثين أعربوا عن معرفتهم إلي حد كبير بمواقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك – اليوتيوب – التويتر)، بينما أعرب 27.3% منهم عن معرفتهم بها إلي حد ما.
2. أظهرت نتائج الدراسة الميدانية أن (اللغة الإنجليزية) جاءت في مقدمة لغة واجهة الاستخدام المفضلة لدي المبحوثين عند استخدامهم الفيس بوك وتويتر وفقاً بنسبة 65%، ثم (اللغة العربية) في المرتبة الثانية بنسبة 35%.
3. جاءت عبارة (تنمية معلوماتي الثقافية والسياسية) في مقدمة الهدف الرئيسي من استخدام المبحوثين لمواقع التواصل الاجتماعي من وجهة نظرهم بنسبة 85.5%، ثم (لمتابعة الأحداث العربية والعالمية) في المرتبة الثانية بنسبة 62.3%، ثم (التعرف والإطلاع علي الثقافات الأخري) في المرتبة الثالثة بنسبة 60%، ثم (متابعة كل ما هو جديد في عالم الموضة والنجوم) في المرتبة الرابعة بنسبة 59.5%، ثم (للاطلاع علي عادات وتقاليد الشعوب الآخري) في المرتبة الخامسة بنسبة 59.3%، وأخيراً (لتبادل الفيديوهات والأخبار والصور مع الاصدقاء) بنسبة 47.8%.
4. تبين أن (الفيس بوك) جاء في مقدمة ترتيب مواقع التواصل الاجتماعي التي يفضلها المبحوثون بوزن مئوي 32.7%. ثم (اليوتيوب) في المرتبة الثانية بوزن مئوي 24.4%. ثم (التويتر) في المرتبة الثالثة بوزن مئوي 17.2%، ثم (مواقع الأسئلة والأجوبة) في المرتبة الرابعة بوزن مئوي 14.8%، وأخيراً (ماي سبيس) بوزن مئوي 10.7%.
5. توصلت نتائج الدراسة إلي أن 46.8% من المبحوثين يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي يومياً (أكثر من 4 ساعات)، بينما يستخدمها 22.3% منهم (من ساعة إلي ساعتين)، ويستخدمها 18.3% منهم (من ساعتين إلي 4 ساعات)، ويستخدمها أيضاً 12.8% منهم (أقل من ساعة).
6. أظهرت نتائج الدراسة أن 33% من المبحوثين يرون أن لمواقع التواصل الاجتماعي تأثير علي أنماطهم الثقافية إلي حد كبير، بينما يري 56.5% منهم أن تأثيرها إلي حد ما علي أنماطهم الثقافية، وفي المقابل يري 10.5% منهم أنها ليس لها تأثير علي أنماطهم الثقافية.
7. جاءت (اللغة) في مقدمة ترتيب الأنماط الثقافية التي يري المبحوثون أنها تؤثر في الشباب المستخدمين لمواقع التواصل الاجتماعي بوزن مئوي 22.9%. ثم (السلوك) في المرتبة الثانية بوزن مئوي 21.8%. ثم (العادات والتقاليد) في المرتبة الثالثة بوزن مئوي 21.5%، ثم (العادات والتقاليد) في المرتبة الرابعة بوزن مئوي 18.9%، وأخيراً (البرامج الترفيهية) بوزن مئوي 14.9%.
8. أظهرت نتائج الدراسة أن (الفيس بوك) جاء في مقدمة أهم المواقع التي يتأثر المبحوثون بها ويستجيبون لمضمونها الثقافي بنسبة 72.8%، ثم (تويتر) في المرتبة الثانية بنسبة 62.5%، ثم (اليوتيوب) في المرتبة الثالثة بنسبة 53.8%، وأخيراً (ماي سبيس) بنسبة 27.3%.
9. توصلت نتائج الدراسة أن 59.8% من المبحوثين يرون أن لمواقع التواصل الاجتماعي تأثير علي عادات وتقاليد وسلوكيات الشباب المصري إلي حد كبير، بينما يري 36.8% منهم أن تأثيرها إلي حد ما، وفي المقابل يري 3.5% منهم أنها ليس لها تأثير علي عادات وتقاليد وسلوكيات الشباب المصري.
أهم نتائج فروض الدراسة
1- تحقق صحة الفرض الأول حيث ثبت وجود علاقة ارتباطية دالة احصائياً بين معدل استخدام الشباب الجامعي المصري للمواقع الالكترونية وتبنيهم أنماط ثقافية غربية من خلال ملاحظة الآخرين وتقليدهم ومحاكاتهم، حيث جاءت قيمة معامل ارتباط بيرسون (0.614) وهي قيمة دالة إحصائياً عند مستوي دلالة (0.001).
2- تحقق صحة الفرض الثاني حيث ثبت وجود فروق دالة بين الأنماط الثقافية الغربية المكتسبة لدي الشباب الجامعي المصري الذين يتعرضون لمواقع التواصل الاجتماعي التي تنشر مضامين وعادات وسلوكيات غربية بإختلاف نمط تعليمهم ( لغات – عام - أزهر)، حيث بلغت قيمة ف (3.564) وهذه القيمة دالة إحصائياً عند مستوي معنوية 0.05.
3- لم يتحقق صحة الفرض الثالث حيث ثبت عدم وجود علاقة ارتباطية دالة احصائياً بين معدل استخدام الشباب الجامعي المصري للمواقع الالكترونية (مواقع التواصل) والخصائص الديموجرافية لديهم (النوع ، الجامعة ، المستوي الاقتصادي ، والمستوي الاجتماعي)، حيث جاءت قيمة معاملات ارتباط بيرسون قيماً غير دالة إحصائياً عند مستوي دلالة (0.05).
4- تحقق صحة الفرض الرابع من حيث وجود علاقة ارتباطية دالة احصائياً بين تفضيل الشباب الجامعي المصري لصفحات مواقع التواصل الاجتماعي والمتضمنة فيديوهات وعادات وسلوكيات غربية وتبنيهم أنماط ثقافية غربية ، حيث جاءت قيمة معامل ارتباط بيرسون (0.503) وهي قيمة دالة إحصائياً عند مستوي دلالة (0.01).
5- تحقق صحة الفرض الخامس جزئياً تشير نتائج تطبيق اختبار ”ت”: إلي وجود فروق بين المبحوثين الذين يستخدمون صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وفقاً للنوع، حيث بلغت قيمة ”ت” (2.124)، وهي قيمة دالة إحصائياً عند مستوي دلالة (0.05)، وأشارت إلي عدم وجود فروق المبحوثين الذين يستخدمون صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وفقاً للمستوي الاجتماعي الإقتصادي، حيث بلغت قيمة ”ف” (1.392) وهي قيمة غير دالة إحصائياً عند مستوي دلالة 0.05، بينما وفق لمحل الاقامة أشارت النتائج إلي وجود فروق بين بين المبحوثين الذين يستخدمون صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وفقاً لمحل الاقامة، حيث بلغت قيمة ”ت” (3.111)، وهي قيمة دالة إحصائياً عند مستوي دلالة (0.01)