Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
منطقة آثار إهناسيا المدينة وكيفية استثمارها سياحياً /
المؤلف
عبد الحميد، اسامه محمود محمد.
هيئة الاعداد
باحث / اسامه محمود محمد عبد الحميد
مشرف / محمد عبد الحليم نور الدين،
مشرف / رشا مصطفى محمد عمران
مناقش / تامر مجدي عيسى فهيم
مناقش / محمد عبد الحليم نور الدين،
الموضوع
الآثار.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
319 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
السياحة والترفيه وإدارة الضيافة
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة الفيوم - كلية السياحة والفنادق - قسم الارشاد السياحي
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 319

from 319

المستخلص

ملخص الرسالة
هذه الدراسة بعنوان منطقة آثار إهناسيا المدينة وكيفية استثمارها سياحيًا، حيث كانت إهناسيا عاصمة الاقليم العشرون من أقاليم مصر العليا خلال العصر الإهناسي، وهي الآن إحدى مدن محافظة بني سويف، وقد تم تقسيم الدراسة إلى مقدمة وخمسة فصول بالإضافة إلى ملحق للخرائط وملحق الأشكال ثم خاتمة ثم قائمة المراجع التي تم الاستفادة منها.
الفصل الأول: بعنوان أهمية إهناسيا المدينة عبر العصور التاريخية وتناولت الدراسة فيه تعريفًا بموقع إهناسيا قديمًا وحديثًا، وموقع المنطقة الأثرية لإهناسيا، وموقع المعابد والمقابر بالنسبة للمنطقة الأثرية، وكذلك الأشكال الكتابية لاسم إهناسيا عبر العصور التاريخية، والاسباب التي أدت إلى اتخاذ إهناسيا عاصمة سياسية للبلاد خلال العصر الإهناسي، بالإضافة إلى الاساطير التي حدثت في إهناسيا والمعبودات التي قدُست بها.
الفصل الثاني: بعنوان الآثار الثابتة بإهناسيا المدينة تناولت الدراسة فيه الآثار الثابتة الموجودة بإهناسيا مثل معبد حري شاف وهو المعبد الرئيسي بإهناسيا والذي نال دعم ملوك مصر العظام مثل سنوسرت الثاني وتحتمس الثالث ورمسيس الثاني، وبقايا معبد رمسيس الثاني، والمعبد الروماني، وجبانات إهناسيا مثل جبانة سدمنت الجبل، وجبانة عصر الانتقال الأول وجبانة عصر الانتقال الثالث بالقرب من معبد حري شاف.
الفصل الثالث: بعنوان الآثار المنقولة المُكتشفة بإهناسيا المدينة وستتناول الدراسة فيه الآثار المنقولة وهي مجموعة من القطع الأثرية المستخرجة من إهناسيا معظمهم موجود بالمخزن المتحفي بإهناسيا حيث شملت مجموعة من الأبواب الوهمية وبعض أجزاء ابواب وهمية، وأجزاء من جدران بعض المقابر، وتماثيل معبودات وملوك وأفراد، ومجموعة من التمائم، ومجموعة من الأواني الكانوبية، ومجموعة من الأواني الفخارية، وأسهم البحث في الوصول إلى قطع أثرية لها مكانتها وتاريخيها انفرد البحث بنشرها لأول مرة بالإضافة لبعض القطع الاثرية الموجودة في بعض المتاحف وذلك لأهميتها وتفردها.
الفصل الرابع: بعنوان الدراسة التحليلية لآثار إهناسيا المدينة وستتناول الدراسة فيه تحليل مجموعة من الجداول التحليلية التي تساعد في الوصول إلي عددٍ من النتائج المهمة عن أهمية إهناسيا المدينة من الناحية التاريخية والحضارية والإدارية من خلال الآثار الثابتة والآثار المنقولة المُكتشفة بإهناسيا المدينة والتي ظهر من خلالها أكثر القطع الأثرية شيوعًا في كل فترة تاريخية، وأكثر مواد الصنع استخداما في إهناسيا خلال الفترات التاريخية وغيرها من النتائج، كما تناولت الدراسة بعض الاساطير التي حدثت على أرضها والمعبودات بإهناسيا المدينة.
الفصل الخامس: بعنوان إهناسيا المدينة وكيفية استثمار سياحيًا وتناولت الدراسة فيه تعريف السياحة وأنواعها، وأنواع المواقع الأثرية، وأنواع الزائرين للمواقع الأثرية، وفرص ومقومات الاستثمار السياحي للمنطقة الأثرية بإهناسيا المدينة، ومعوقات الاستثمار السياحي لها وطرق التغلب عليها من خلال عمل استقصاء ميداني للعاملين بالمنطقة الأثرية بإهناسيا، والسكان المحليين، والعاملين بشركات السياحة والنتائج التي توصلت إليها الدراسة في هذا الأمر.