الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 249 |  |  |
| | | from | 249 | | |
المستخلص
وتعرض الباحثة مشكلة الدراسة على أربعة فصول: الفصل الأول: يتناول الإطار المنهجي للدراسة ويضم مشكلة الدراسة وأهميتها وأهدافها وتساؤلاتها، والنظرية المفسرة للدراسة، والإجراءات المنهجية والذي تشمل نوع الدراسة، وطرق وأدوات جمع البيانات، ومفاهيم الدراسة، بالإضافة إلى عرض الدراسات السابقة التي تناولت موضوعات قريبة من موضوع الدراسة، مما ساعد الباحثة على صياغة مشكلة الدراسة، والبدء من حيث انتهى الآخرون في الدراسات المتعلقة بإدارة المؤسسات الإعلامية.
الفصل الثاني:
يعرض السياسات الإدارية داخل المؤسسات الإعلامية ومؤثراتها ويتطرق إلى أهمية الإدارة ووظائفها وعناصرها ومداخلها ومناهجها ومستويات الإدارة، بالإضافة إلى تناول السياسات الإدارية للمؤسسات الإعلامية ومنها سياسات: ”الإنتاج، والإعلانات، والتسويق، والتسعير، والتوزيع، والأجور والمرتبات”، فضلًا عن تناول مظاهر الصعوبة في عمل الإدارة، بالإضافة إلى عرض مسئوليات رئيس مجلس الإدارة، ورئيس التحرير، ومدير التحرير داخل المؤسسات الإعلامية.
كما يتطرق إلى العوامل المؤثرة على المؤسسات الإعلامية الحكومية والخاصة، والمتعلقة بحق الدولة في منح التراخيص والإشراف المباشر، بالإضافة إلى السيطرة الاقتصادية من خلال الإعلان وامتلاك وسائل الإعلام، والقوانين واللوائح المنظمة للإعلام، والضغوط الاجتماعية، والضغوط السياسية، وجماعات الضغط المحلية، فضلًا عن الضغوط داخل المؤسسة الإعلامية ذاتها.
الفصل الثالث:
وينقسم هذا الفصل إلى جزئين: الأول- يتناول المعايير المهنية التي يجب أن يلتزم الصحفيون بها داخل مؤسساتهم الصحفية والعوامل المؤثرة عليها، بالإضافة إلى معايير تقييم الأداء المهني، والجزء الثاني يتناول التوجهات الأيديولوجية للمؤسسات الإعلامية ”القومية والخاصة” وأثرها على سير العمل داخل تلك المؤسسات.
الفصل الرابع:
يتناول النتائج العامة للدراسة ونتائج استمارة الاستبيان التي تم توزيعها على 120 صحفي من العاملين بمؤسستي المصري اليوم وأخبار اليوم، بالإضافة إلى دليل المقابلة الذي قامت الباحثة من خلاله بإجراء مقابلات شخصية مع 14 شخص من مسئولي إدارات ”التحرير، والتوزيع، والإعلانات، والطباعة، والتسويق” بمؤسستي أخبار اليوم والمصري اليوم، بالإضافة إلى عرض التوصيات، والصعوبات التي واجهت الباحثة خلال فترة إجراء الدراسة.