Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الحروف العربية كتابة وصوتًا في اللغة الصينية :
المؤلف
زهيمى, حليمة يي.
هيئة الاعداد
باحث / حليمة يي زهيمى
مشرف / مجدي محمد حسين
مشرف / رشا كمال
مناقش / صبحى إبراهيم الفقى
مناقش / نهلة غريب محمود السيد
الموضوع
اللغة العربية - الصرف. اللغة العربية - الفاظ. اللغة الصينية - ألفاظ. اللغة الصينية - الصرف.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
273 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
14/8/2018
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 272

from 272

المستخلص

قد قسمت رسالتي إلى الجزئين بين النظرية والتطبيق:
الفصل الأول:اتجاهات الحروف العربية كتابة وصوتًا في اللغة الصينية
أعطيت فكرة ونبذة عن نشأة”شياو أر جينغ” وتطورها.وله ثلاثةُ مباحثِ:
المبحث الأول:ماهية”شياو أر جينغ”
المبحث الثاني:خصائص”شياو أر جينغ”
المبحث الثالث:أثر”شياو أر جينغ”في حياة المسلمين الصينيين
فإن”شياو أر جينغ” هي نظامٌ مستقلٌ وكاملٌ من الكتابة الذي ابتكرتها قوميةُ”هوي” على أساس حروف العربية والفارسية لكتابة الألفاظ الصينية وهي من نطاق اللغة الصينية وثمارِالابتكارالثقافي الذي ابتكرته قوميةُ”هوي”من خلال عملية تحويلية للّغة والكتابة على أساس تقاليدهم الثقافية،وكذلك في لغتهم كثير من الكلمات العربية أو الفارسية التي أُخذت ونُقلت كما هي إلى اللغة الصينية،حيث نوّع المسلمون حضارة صينية.
مع أن النطاق المستعمل لهذه اللغة يضيق مع مرّ الزمان،ولكنها ما زالت لغة حية حتى الآن،فيجب أن يحفظها ويبحثها باعتبار أنها تراث ثقافي غير المادي لأقليات الصين.
الفصل الثاني:كتاب《مختصر الصرف》للشيخ ما ليانغ جين”محمد يوسف الهجراني”
ولهذا الفصل مبحثان:
المبحث الأول:ترجمة الكاتب ونبذة عن الكتاب
المبحث الثاني:ترجمة كتاب《مختصر الصرف》
وقد ركز المفكرون المسلمون الصينيون السابقون على القيم الأخلاقية التي تجمع وتحكم العلاقات الاجتماعية داخل المجتمع،واهتموا بشرح الكتب الدينية الإسلامية اعتمادًا على الثقافة الكونفيوشية في مؤلفاتهم.وهذا يدل على اهتمامهم بالعلاقات الاجتماعية والتي عادة تؤسس على القيم الدينية والروحية،ويلاحظ أن الصينيين والمسلمين قد وجدوا في الدين الإسلامي والكونفيوشية عواملَ وقِيَماً مشتركة تجعل العلاقات الاجتماعية بينهم مبنية على أسس وقيم راسخة في الوجدان الإسلامي والصيني معًا،مما ينعكس عمليًا على العلاقات الاجتماعية اليومية بين المسلمين والصينيين.