الفهرس 
المبحث الأول التعريف بمفردات البحثيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 340 |  |  |
| | | from | 340 | | |
المستخلص
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة على رسول الله وعلى آله وصحبه وحلفائه ، ومع ذلك ، من الواضح لقيمة البحث العلمي ، كما هو الحال بالنسبة لأي أمة قديمة تتحرك نحو التقدم والازدهار ، إنها أفضل طريقة لاكتشاف الحقائق ، وتطور العلم ، ودراسة المشاكل ومناقشة طرق حلها ، أو كلام الآخر هو صناعة المعرفة من خلال ، والبحث العلمي يمنح على شخص متعلل عن طريق المتنافسين يخلق الصبر والجلد ، ويفتح له الوصول إلى باب وجهات النظر المختلفة ، ويدرب على الاستكشافات ويختار منها ، وأعود إلى الاعتماد على نفسه في الوصول إليه ، والعمل على البحث عن الحقيقة والحيادية له. أصبح البحث العلمي في مختلف فروع المعرفة البشرية نفسها مستقلة تلاحظ أصوله ومناهجه ، رغم أن خصائصه قد تختلف باختلاف المواضيع. في مجال الدراسات الفقهية ، نجد أن الفقه قد جعله شخصية فريدة ، ومزيجاً من النقل في ذهن موارده ، وأدلته ، مما يجعله فريداً مميزاً بين مختلف الأديان والقوانين. لا شك في أن البحث في مجالات تخصصهم من خلال الثابت ، يحتاج إلى المعرفة ، والتدريب ، والملكة موجود ، لكنه على الله يسر به ، لذلك يقول الإمام أبو مفتر ابنه سمعاني () ”فقه الصعبة مره ، جداً Coenurus ، مقعد لا يعطى لكل واحد ، لا يسحب كل طالب ، ولا يلين في كل الحديد ، بل يلين فقط لأولئك الذين أيدوا نور الله في نظره وبصيرته ، واللطف والإيمان به وبأسراره ”له. ويخشى أن يكون لكل عين نظرة ، وأن طبول العقل المطرد والانتباه إلى العمل العلمي يعطيه قوة للقوة ، فجوات FACED غير متوازنة وإجبارها على الضعف ، وفي العصور القديمة قيل: ”من رجال شاور يشاركون في عقولهم ، قال الخطيب البغدادي: ”من الطبقة: يجب أن يجعل رأيه على طبق تقديمه إلى الشعب” ، ومن هنا جاءت أهمية البحث العلمي المقدم إلى اللجان العلمية للفحص والتقدم والسماح بما
3
يعمل لهم للنشر ، وذكر هذا القسم للإمام مالك ، وقال: ”ما أوفتيت حتى رآني سبعين يا أهل ذلك (.) بعد ... .... الله جعل قانونه ، وإبرام كل الرسائل السماوية ، وصالحة لجميع الأوقات والأماكن ، بما في ذلك استيعاب شرعية الكليات ، التي أنشئت لشخص لفهم كل القضايا والتغيرات المعاصرة في حياته ، وما تسبب في الإنسانية عبر القرون ويضع ظروفًا متباينة ومتنوعة ومتجددة وعادات فالحوادث ، حسب هذا الخير ، يمكن للفقه الإسلامي ، أن يكون رأيه يحمل الاجتهاد ، ويطبق المبادئ التوجيهية والشروط التي وضعها العلماء ، وكان قادراً ، بفضل الله سبحانه وتعالى الذي يتلامس مع ظروف دافعي الضرائب ، ويجدها الحلول الناجحة تأخرت فيما يلي ملامح هذه الدراسة: أهم أهداف البحث: ۱. استنباط نهج الآراء الاستشارية بشأن قضايا
المعاملات المعاصرة دار الفتوى ، بالإضافة إلى الوقوف على أصول وطريقة الاستشارات ، وتقييم مدى التزام المفتيين ، الأصول الاستشارية والضوابط وغيرها من الأمور في المنهجية الاستشارية. 2. الجمع بين الدراسة من قبل المفتي ، دراسة مؤسسة الفتوى
من جهة أخرى. 3. عرض جانب دار الفتوى التاريخي ، وذلك للإشارة
القدرة على خلق الفتوى. 4. بيان الفرق بين الجماعية والفردية مع
يخرج الإفتاء من الفتاوى. 5. إلى أي مدى شروط الاستشارة والاجتهاد
من تولى دار الفتوى في فتوى مفتي الدرجة مع الطبقات المحيطة من المفتين والعمل الدؤوب. 6. بيان ما إذا كان هناك توافر نهج موحد
لإصدار الفتوى الصادرة عن دار الفتوى أم لا. 7. القضايا الأكثر أهمية أن تكون Mveto دار الإفتاء اختلفت في
الرأي الاستشاري لبيان المعاملات المعاصرة.
6
- أسباب اختيار الموضوع:
statement - نهج البيان والأصول والضوابط المصرية
الفتوى في زمن المعاصرة من الكوارث والمعاملات ، وسبب تغييرها من مصر إلى آخر ، ومن وقت لآخر. 2. مناهج دراسة المفتين في دار الفتوى ومقارنتها
مناهجهم. the - الحاجة الملحة لإحضار الفتوى والإجابة للعديد من
الأشياء التي تتعرض لكل مسلم ومسلمة ، حيث العديد من القضايا والتطورات المعاصرة والهوابط في مختلف فقهية الحياة المختلفة. 4. دراسة مقارنة بين ضوابط المفتين في دار الفتوى ،
وجوه صحة الفتوى ومدى التغيير من مصر إلى الوقت ، وذلك للإشارة إلى مدى الفتوى المصرية الوسطية في الفتوى الصادرة عنها. ٥ - بيان الاتجاه العام للفتاوى المصرية الفتوى
اظهار مدى النهج المتوسط. 6. أن هذه الفتاوى والفقه ، كتبت لسانه هو
لسان وقتنا ، لا شك أنها تحمل طابع عصرها ، من حيث العرض والأسلوب والقسمة والمصطلحات والتقديرات الأخرى. يجب إعادة تقديم عرض يناسب روح العصر ، ونشره على مفهوم حكم الإسلام ، يجب أن يترجم على أنه المعايير والتقييمات القديمة لمعايير عصرنا ، لفهمها وتطبيقها. 7. أن هذه الفتاوى مبعثرة بين مختلف المصادر و
المعزان: من كتب الفقه العام ، كتب في الفقه المالي والإداري ، ومراجع أخرى للثقافة الإسلامية. يجب أن يجمع ستادها ، وبعضها يشمل بعض الضم لجعله عقدًا منتظمًا. لذا اختر أكثر الإجماع المحتمل ، ووفقًا لأحكام هيئة التدريس والأغراض القانونية ، القواعد العامة ، مع الأخذ في الاعتبار طبيعة عصرنا ، وتطور أوضاع المجتمع المسلم.