Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الخمس – ليبيا:
المؤلف
أبو رقيقة، سليمان إبراهيم مصطفى.
هيئة الاعداد
باحث / سليمان إبراهيم مصطفى أبو رقيقة
مشرف / محمد صبري عبد الحميد إسماعيل
مشرف / مسعد السيد أحمد بحيري
مناقش / محمد صبري عبد الحميد إسماعيل
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
227 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الجغرافيا والتخطيط والتنمية
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الاداب - الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 227

from 227

المستخلص

تناولت هذه الدراسة موضوع ”مدينة الخمس بليبيا دراسة في جغرافية المدن” حيث أدى التوسع في المدينة ،وتوصلت الدراسة للنتائج والتوصيات التالية:-
أولاً : النتائج:
- للظروف الطبيعية دور في نشأة ونمو وتطور منطقة الدراسة،من حيث المناخ والغطاء النباتي والتضاريس.
- مدينة لبدة الأثرية منطقة جذب سياحي بالمدينة وهي من أقدم المدن الرومانية القديمة الواقعة على الساحل.
- وقوع المدينة على ساحل البحر المتوسط جعلها من أهم المدن الساحلية فالطريق الساحلي الذي يمر بالمدينة ساعد في نقل البضائع خاصة وجود ميناء الخمس التجاري أحد اهم المواني الواقعه في الشريط الساحلي.
- محطة الخمس البخارية تعد مصدراً لإنتاج الطقة الكهربائيه وهي تغذي أغلب المدن الليبية بالكهرباء.
- تعدد المصانع بالمدينة كمصنع الأسمنت الذي يعتمد عليه في البناء بالمنطقة بصفة خاصة وفي ليبيا عموماً، إضافة إلى مصانع مواد البناء ومصنع الألبان وبعض الصناعات الغذائية.
- لايوجد أهتمام بالمنظر الطبيعي للمدينة رغم موقعها الجغرافي المميز ووفرت المساحات الذي كان من المفترض أستغلالها كمنتزهات وحدائق عامة.
- البناء العشوائي وعدم وجود بنى تحتية قائمة على دراسات نلاحظ الأزدحام الشديد في حركة المرور فالشوارع ضيقة وأغلبها غير مرصوفة.
- أ فتقار المدينة لمواقف السيارات والتي تسبب أزدحاما خاصة في الفترات المسائية عند العودة من العمل أ الدراسة.
- الجامعات والمعاهد العليا هي بالاساس في تصميمها مدارس وثانويات عامة فأعداد الطلبة في ازدياد ولازالت الي الآن رغم وجود مخطط لبناء مركب جامعي ولكن لم يتم البدء فيه حتى الان.
- المدينة في الآونه الاخيرة ازداد فيها عدد السكان وخاصة بعد ثورة فبراير لم حدث من نزوح الاهالي من المدن المجاورة الي مدينة الخمس ادى ذلك الي وجود عجز في السكن وارتفاع اسعار قطع الاراضي والمساكن.
- العشوائيات في البناء حيث لاوجود لتراخيص ولامتابعة من ادارة التخطيط العمراني ادى الي ازالة الغطاء النباتي وتحول العديد من المساحات الزراعية الي بناء سكني
- تعاني المدينة من التلوث من منشأتان صناعيتان كمصنع المرقب ومحطة تحلية المياه ويحدث التلوث عند وجود عطل بأحداهما قد يتم السيطرة عليه في بعض الاوقات واحياتا اخرى لا يكثرث المسؤولين لذلك فتسبب في تلوث يزعج القاطنين بالقرب من مصدر التلوث.