Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
النموذج التفسيري لوصمة الذات وعلاقتها ببعض متغيرات الشخصية والتوجه نحو العلاج لدى فئات اكلينيكية في ثقافات فرعية /
المؤلف
حسين، وفاء محمد مهني.
هيئة الاعداد
باحث / وفاء محمد مهني حسين
مشرف / محمد إبراهيم الدسوقي
الموضوع
الشخصية. الرضا عن النفس. تحقيق الذات.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
334 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم النفس
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 348

from 348

المستخلص

أهداف الدراسة:
1. الكشف عن العلاقة بين وصمة الذات على بعض متغيرات الشخصية(تقدير الذات –جودة الحياة – الصمود النفسى ) والتوجه نحو العلاج لدى مرضى الفصام.
2. الكشف عن العلاقة بين وصمة الذات و بعض متغيرات الشخصية (تقدير الذات – جودة الحياة، الصمود النفسى) والتوجه نحو العلاج لدى مرضى الاكتئاب.
3. الكشف عن العلاقة بين وصمة الذات و بعض متغيرات الشخصية (تقدير الذات – جودة الحياة – الصمود النفسى) والتوجه نحو العلاج لدى مرضى القلق 0
4. معرفة الفروق بين الذكور والإناث في وصمة الذات وعلاقتها ببعض متغيرات الشخصية (تقدير الذات – جودة الحياة – الصمود النفسى ) والتوجه نحو العلاج .
5. الكشف عن الفروق بين محافظات الوجه البحرى، والعاصمة والوجه القبلى قيد البحث (المنيا – القاهرة – الإسكندرية) في وصمة الذات ومتغيرات الشخصية.
6. الكشف عن اختلاف ترتيب توافر أبعاد التوجه نحو العلاج لدي عينات البحث.
7. التوصل إلى نموذج سببى يوضح العلاقة بين وصمة الذات والتوجه نحو العلاج تعد فيه بعض متغيرات الشخصية متغيرات وسيطة.
نتائج الدراسة
1- وجود علاقة ارتباطية سلبية دالة احصائياً بين وصمة الذات بكل ابعادها وبعد (جودة الحياة العامة، جودة العلاقات الاجتماعية) من ابعاد جودة الحياة والدرجة الكلية لدى مرضى الفصام.
2- وجود علاقة ارتباطية سلبية بين وصمة الذات بأبعادها والمتغيرات الشخصية (جودة الحياة- الصمود النفسى – تقدير الذات) لدى مرضى القلق.
3- وجود علاقة ارتباطية سلبية دالة إحصائياً بين وصمة الذات بكل ابعادها وبعد(جودة الحياة العامة- جودة العلاقات الاجتماعية) من أبعاد جودة الحياة لدى مرضى الاكتئاب.
4- أمكن التنبؤ بوصمة الذات من خلال ( التوجه نحو العلاج – جودة الحياة ) لدى مرضى الفصام ومرضى الاكتئاب حيث جاء فى الترتيب الأول لمتغيرات الشخصية (التوجه نحو العلاج)، وجاء فى الترتيب الثانى (جودة الحياة)
5- توجد فروق دالة أحصائياً بين مرضى الفصام ومرضى القلق والاكتئاب فى وصمة الذات بكل أبعادها وذلك فى اتجاه مرضى الفصام.
6- وجود فروق دالة أحصائياً بين مرضى الفصام( العاصمة، ووجه بحرى، والوجه القبلى) فى وصمة الذات بكل أبعادها وذلك فى اتجاه مرضى الوجه القبلى.
7- وجود فروق دالة إحصائاً بين الذكور والإناث فى وصمة الذات بكامل أبعادها، وذلك فى اتجاه الذكور.
8- تراوحت النسبة المئوية لأبعاد التوجه نحو العلاج لدي مرضي القلق ما بين (25.59% : 76.51%).
9- توجد علاقة سببية دالة إحصائياً بين وصمة الذات والتوجه نحو العلاج لدى مرضى الفصام والقلق والاكتئاب تعد فيها متغيرات الشخصية متغيرات وسيطة.