![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص انقسمت الدراسة إلى فصلين على النحو التالي: الفصل الأول: أوضحت فيه الباحثة تصوير الكاتب (إسماعيل حكيم أوغلو Minyeli Abdullah لملامح الحياة في مصر كما أوردها في روايته عبدالله المنياوي (İsmail وانقسم هذا الفصل إلى أربعة مباحث هي: المبحث الأول: عرضت فيه الباحثة رأى الكاتب ووجهة نظره في حكم (الملك فاروق)، ثم تناول فترة حكم (الرئيس محمد نجيب) الوجيزة التي لم يذكر منها سوى إطلاق سراح كل معارضي العهد الملكي. أتبع ذلك تصويره الصراع بين تيارين مختلفين في آرائهم الفكرية، تيار متمسك بقيمه الشرقية الأصيلة، وتيار كان يناشد بمحاكاة النموذج الغربي باسم المدنية أثناء عهد (الرئيس جمال عبدالناصر) من خلال عدسته القلمية في روايته المذكورة. والمبحث الثاني: تناولت فيه الباحثة ملامح الحياة الاقتصادية في مصر، التي وصفها الكاتب بالتقاعس واقتراحه بعض الحلول؛ لتحسين الوضع الاقتصادي والقضاء على الفقر. المبحث الثالث: خصصته الباحثة لتناول ملامح الحياة الاجتماعية في مصر، وما تشمله من عادات وتقاليد أصيلة، طرأ عليها تغييرات اجتماعية استهدفت فئة الشباب والنتائج الناجمة عن تقليدهم الأعمى للغرب. المبحث الرابع: أفردته الباحثة لعرض ملامح الحياة الثقافية في مصر ومصادرها كما أوردها الكاتب في روايته. - أما عن الفصل الثاني: فقد جاء متناولًا عناصر البناء الفني للرواية،أما القسم الثاني من هذا البحث: فقد أفردته الباحثة لترجمة رواية عبدالله المنياوي ثم خاتمة بأهم النتائج. |