Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
STUDY OF THE ACTIVE CONSTITUENTS AND THE BIOLOGICAL EFFECTS OF TRIUMFETTA FLAVESCENS HOCHST/
المؤلف
Abo Attia,Mai Mohmmed Ahmed Abdallah .
هيئة الاعداد
باحث / مي محمد أحمد عبد الله أبو عطيه
مشرف / ./شيرويت حامد محمد الأحمدي
مشرف / 2- د./رحاب أحمد لطفي صالح
مناقش / سهام صلاح الدين أحمد علي
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
162P.;
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم البيئية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد البيئة - العلوم الطبيه البيئيه
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 162

from 162

Abstract

الملخص العربى
دراسة على المكونات الفعالة والتأثير البيولوجى لنبات تكاييت جبل (تريومفيتا فلافيسنس)
تعتبر العائلة الزيزفونية من أهم العائلات النباتية الغنية بالنباتات الطبية التى تضم حوالي 50 جنسا و 700 نوعا منتشرة فى المناطق الأستوائية وشبه الأستوائية.
تريومفيتا هو جنس نباتي ينتمي إلى العائلة الزيزفونية. ويضم هذا الجنس حوالى 200 نوعا من النباتات المنتشرة في كل أنحاء العالم. و قد وجد أن لبعض النباتات المنتمية لهذا الجنس تأثير فى علاج حالات الديزنتاريا وقرح الأمعاء كما أنها معروفة بتأثيرها كمدر لللبن و مدر للبول و ايضا تستخدم كملطف و فى حالات السيلان و الجذام.
لذلك فقد تم إختيار نبات تريومفيتا فلافيسنس لدراسة محتواه الكيميائى ومعرفة بعض فوائده الطبية. وقد اشتملت الدراسة على الأجزاء التالية:
الجزء الأول: دراسة كيميائية لنبات تريومفيتا فلافيسنس
الفصل الأول: المسح الكيميائى الأولى للنبات
يشتمل على عمل مسح كيميائى للأجزاء الهوائية للنبات حيث أسفر عن احتواءه على كربوهيدرات و/أو جليكوزيدات و فلافونيدات و قلويدات و تانينات و صابونينات و استيرولات و/أو تربينات ثلاثية و بروتينات و/أو أحماض أمينية.
كما تم إستخلاص الأجزاء الهوائية للنبات بإستخدام المذيبات العضوية متتابعة القطبية: الإيثير البترولى و الكلوروفورم و الكحول الميثيلى و الكحول الميثيلى (50% )و الماءو تحديد نسبة كل مستخلص.
الفصل الثانى: دراسة محتوى الأحماض الأمينية للنبات
1- دراسة كيفية للأحماض الأمينية الكلية للنبات.
2- دراسة كمية بإستخدام جهاز تحليل الأحماض الأمينية لمحتوى الأحماض الأمينية الكلية للأجزاء الهوائية للنبات وقد وجد أن البرولين هو الحمض الرئيسى فيه.
الفصل الثالث: دراسة المكونات الكربوهيدراتية للنبات
تم عمل دراسة كمية للسكريات الحرة والمرتبطة بإستخدام كروماتوجرافيا السائل تحت ضغط عالى وقد تبين أن أعلى نسبة للسكريات الحرة هو الزيلوز و كذلك وجد أن أعلى نسبة بعد التحلل هو الدكستروز يليه الجلوكوزامين.
الفصل الرابع: دراسة المحتوى الدهنى للنبات
1- تم فحص المواد الغير متصبنة بإستخدام كروماتوجرافيا الغاز وقد تبين أن الهنيكوزان هو الأعلى فى النبات.
2- تم التعرف على مركب ستيرول واحد هو بيتاسيتوستيرول.
3- تم فحص المواد المتصبنة بإستخدام كروماتوجرافيا الغاز وقد تبين أن الترايديكان هو الأعلى فى النبات.
4- تم التعرف على حمضيين دهنيين مشبعين هما حمض البالميتيك وحمض الميريستيك.
الفصل الخامس: دراسة المواد الفينولية فى النبات
1- تم عمل دراسة كمية للفينولات بإستخدام كروماتوجرافيا السائل تحت ضغط عالى وقد تبين أن الكامفيرول هو أعلى نسبة فى النبات.
2- تم استخلاص الأجزاء الهوائية للنبات بواسطة الكحول الإثيلي (70%). وتم فصل ستة مركبات و التعرف عليها باستخدام الرنين النووى المغناطيسى للهيدروجين والكربون وهى كوارستين 7- رامنوزايد، كامفيرول 3- كوماريل جلوكوزايد، 6،4 دايهسيدروكسى 3- بروبين شالكون، 3،8 بايابيجينين، بيتاسيتوستيرول وستيجماستيرول. وهذه هى المرة الأولى التى تفصل فيها هذه المركبات من هذا النبات.
الجزء الثانى: الدراسات البيولوجية لنبات تريومفيتا فلافيسنس
الفصل الأول: الدراسات البيولوجية فى الجسم الحى
1- دراسة السمية الحادة فى النبات.
أوضحت الدراسة أن النبات آمن الإستخدام حيث أنه لم تظهر أى علامات سمية أو تحدث وفاة فى الفئران حتى 7000 مجم/كجم من وزن الجسم كجرعة مستخدمة.
2- التأثير المدر للبول:
أثبتت الدراسة أن المستخلص الكحولى للنبات كان له تأثير ملحوظ على زيادة حجم البول فى الفئران.
الفصل الثانى: الدراسات البيولوجية فى المختبر
1- التاثير المضاد للميكروبات:
أوضحت الدراسة أن النبات له تأثير مضاد لبكتيريا الكلبسيلة الرئوية و لم يكن له تأثير على كلا من بكتيريا العنقوديات الذهبية المقاومة للمثيسلين و بكتيريا متقلبة شائعة.
2- التأثير المضاد للجرثومة الملوية البوابية:
أثبتت الدراسة أن المستخلص الكحولى للنبات له تأثير مضاد للجرثومة الملوية البوابية المسئولة عن قرح المعدة و الأمعاء الدقيقة.
3- التأثير المضاد للخلايا السرطانية:
تمت دراسة تأثير المستخلص الكحولى للنبات على حيوية الخلايا السرطانية البشرية (الثدى، الكبد و القولون) و قد أظهرت نتائج فعالة فى تثبيط الخلايا السرطانية المختبرة.و كان التأثير الأفضل على خلايا القولون و يليه الكبد ثم خلايا الثدى.
التوصيات
1- يوصى بمحاولهإستزراع هذا النبات للحفاظ عليه و الإستفادة منه.
2- يحتوى هذا النبات على نسبة عالية من البرولين لذلك يمكن إستهلاكه بأمان كمصدر غذائى للأشخاص اللذين يعانون من الإصابات و مشاكل الغضاريف.
3- هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات للكشف عن آلية عمل تلك المستخلصات النباتية.
4- يمكن إستخدام النبات فى علاج حالات إرتفاع ضغط الدم و الإستسقاء نظرا لتأثيره كمدر للبول.
5- يمكن إستخدام هذا النبات كمضاد للجرثومة الملوية البوابية لذلك يمكن إستخدامه فى علاج قرح المعدة و الأمعاء الدقيقة.
6- هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات حول الأنشطة البيولوجية الآخرى لهذه المستخلصات النباتية و محتواها من الفلافونيدات.