Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
شعر الأمير الصنعانى ت (1128 هـ) :
المؤلف
شتا, محمد شعبان توفيق أبوالعينين.
هيئة الاعداد
باحث / محمد شعبان توفيق أبوالعينين شتا
مشرف / أحمد حسين عبدالحليم سعفان
مناقش / محمد سيد أحمد أحمد ربيع
مناقش / مختار عبدالعزيز عطيه
الموضوع
الشعر العربي - تاريخ ونقد - القرن 20 - اليمن. الشعر العربي - دواوين وقصائد - القرن 20 - اليمن.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
296 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/12/2018
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - قسم اللغه العربيه وآدابها
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 301

from 301

المستخلص

الشاعر محمد بن إسماعيل الصنعانى مؤرخ وشاعر ومصنف ولد بمدينة كحلان ثم انتقل مع ولده إلى مدينة صنعاء وهو فى سن صغيره وحفظ القرآن بعد دخول صنعاء فهو من أهل صنعاء وهو أحد أئمة اليمن المتأخرين . من جهود الصنعانى على سبيل المثال لا الحصر (سبل السلام شرح بلوغ المرام إختصره من البدر التمام للمغربى _ شرح الجامع الصغير للسيوطى فى أربعة مجلدات شرحه قبل أن يقف على شرح المناوى ) وغيره كثير. أسباب ودوافع إخيار الموضوع : عدم وجود دراسات حول شعر الصنعانى ، دراسة اللغة الشعرية فى شعر الأمير الصنعانى ، السعى لمعرفة استخدام اللغة الشعرية عند الأمير الصنعانى وإلى اى مدى أسهمت فى تكوين البنى الفنية عند الشاعر ، رصد جوانب الحياه بأشكالها المتنوعة فى فترة مهمة من تاريخ اليمن وقامت الدراسة على النحو التالى : تم تقسيم العمل فى الدراسة إلى بابين الباب الأول عنوانه: الدراسة الموضوعية وجاء على ثلاثة فصول ، الفصل الأول وعنوانه : المدح والثناء. الفصل الثانى وعنوانه : الغزل والخمر ، الفصل الثالت وعنوانه : الوصايا والحكم. أما الباب الثانى عنوانه الدراسة الفنية وجاء على ثلاثة فصول الفصل الأول وعنوانه : اللغة والأسلوب ، الفصل الثانى وعنوانه : الصورة الشعرية ، الفصل الثالث وعنوانه: الموسيقا. انتهى البحث إلي العديد من النتائج أهمها: جاء مدح الأمير الصنعانى مدحاً وثناء للخالق سبحانه وتعالي من خلال التنبيه علي مواقع الجود والنعماء إذ إنه لم يمدح بشراً علي الإطلاق ، وهو ما تفرد به في مدحه علي سائر الشعراء العرب الذين تناولوا هذا الفن من قبل ، أفاد الشاعر من الموروث الأدبي ، وبخاصة الشعر الفديم ، وجعله مصدراً أساسياً إلي جانب القرآن الكريم والحديث الشريف .مَثَّلَ الموروث التاريخي من حكم وأقوال مأثورة منهلاً شديد العطاء ، استقى منه الشاعر صورا كثيرة ، وكأنه يدلل بذلك علي سعة إطلاعه علي التراث وولهه به.