Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
The Value of magnetic resonance spectroscopy in differentiating cystic ovarian lesions /
المؤلف
Lateef, Ali Maher.
هيئة الاعداد
باحث / عـلي ماهر لطيف
مشرف / مدحت محمد رفعت
مشرف / احمد السيد محمد شعلان
مناقش / مدحت محمد رفعت
الموضوع
Ovarian cysts.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
181 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الأشعة والطب النووي والتصوير
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - الاشعة التشخيصية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 181

from 181

Abstract

سرطان المبيض هو ثامن أكثر أنواع السرطان شيوعا بين النساء، ويشمل حوالي 4٪ من جميع سرطانات النساء
هذا المرض له معدلات عالية من المراضة والوفيات بين سرطانات الجهاز التناسلي.
ووفقا للتقديرات العالمية، يتم اكتشاف 225،000 حالة جديدة كل عام، و 140،000 شخص يموتون سنويا بسبب المرض. الخطر مدى الحياة من سرطان المبيض لدى النساء هو واحد في 71، وفرصة الموت من هذا المرض هو 1 في 95.
على الرغم من أن الإصابة والوفيات من هذا المرض عالية، الا ان مسبباته ليست مفهومة تماما. في الوقت الحاضر، تم تحديد بعض العوامل المرتبطة بهذا السرطان وتصنف هذه إلى ثلاث فئات: العوامل الواقية (عدد مرات الولادة واستخدام وسائل منع الحمل)، وعوامل الخطر (عدم الحمل، تاريخ الأسرة، والعمر)، وعوامل مثل الرضاعة، والعمر عند بدء الحيض، وسن انقطاع الطمث، في حين ان السببية بينهم وبين سرطان المبيض لا تزال غير مثبتة.
كيس المبيض هو أي تجمع من السوائل، ويحيط بها جدار رقيق جدا داخل المبيض معظم كيسات المبيض وظيفية في الطبيعة وغير مؤذية (حميدة). في معظم الحالات يتم العثور على كيسات المبيض في النساء قبل انقطاع الطمث ، وتصل نسبة تشخيصها إلى 14.8٪ بعد سن اليأس.
مع تطور التقنيات الحديثة في التشخيص، تم استحداث تقنيات جديدة للتصوير الوظيفي منها الرنين المغناطيسي بالانتشار الجزيئي والتحليل الطيفي بالرنين المغناطيسي والتي أصبحت تستخدم الان في فحوصات البطن والحوض بعد ان اعتمدت كأداة مفيدة للتشخيص في فحوصات الجهاز العصبي لعدة سنوات.
وشملت هذه الدراسة 25 مريضا تم تشخيصهم بكتل كيسية بالمبايض بعضها متكيس بالكامل وبعضها صلب ومتكيس معا عن طريق الكشف بالموجات فوق الصوتية والذين تم تحويلهم الي مستشفي القصر العينى و معهد الاورام القومى. من بينهم خمسة عشر كانت كتل حميدة، اثنين علي الفاصل الحدودى، وكانت هناك ثمانية كتل خبيثة.