Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Does natriuretic peptide receptor gene polymorphism play a role in salt retention in nephrotic syndrome? /
المؤلف
Mohammed, Nora Mahmoud Shamekh.
هيئة الاعداد
باحث / نورا محمود شامخ محمد
مشرف / أشرف محمد عبد الباسط بكر
مشرف / حسين عبد العزيز عبد الله حسنين
مشرف / حنان عبد الستار احمد ابراهيم
الموضوع
Nephrotic Syndrome. Pediatrics.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
102 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الطب
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - طب الاطفاال
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 136

from 136

Abstract

تتميز المتلازمه الكلويه في الاطفال بوجود وذمه وزلال بالبول وارتفاع نسبه الدهون ونقص نسبه الالبيومين في الدم.الوذمه هي تجمع السائل في الفراغات البينيه ورغم ذلك ظلت فسيولوجيتها المرضيه محل شك لمده عقود. نظريه الحشوه الناقصه تفترض ان النقص في الضغط الاسموزي يؤدي الي زياده ترشيح السائل من فراغات داخل الاوعيه الدمويه الي الفراغات البينيه وبالتالي يقل حجم الدم واحتباس الملح. نظريه الحشوه الكامله تفترض ان احتباس الصوديوم في مرضي المتلازمه الكلويه هو ظاهره اوليه وهو نتيجه خلل في خروج الصوديوم مما يؤدي الي زياده حجم البلازما والوذمه. هناك الكثير من الدراسات تفترض ان البيبتيد الاذيني المفرز للصوديوم في البول يلعب دورا في احتباس الملح.البيبتيد الاذيني المفرز للصوديوم في البول يفرز بوفره من القلب ومن الكلي وبمجرد افرازه يتحد مع مستقبلاته فيحفز الجوانين سيكلاز افراز الجوانين احادي الفوسفات الذي يقوم بتنشيط البروتين كايناز والفوسفو ثنائي الاستيراز مما يؤدي الي افراز الصوديوم في البول والافراط في افراز البول وتمدد الاوعيه الدمويه.وجد ان الكلي تقوم بقاومه تأثير البيبتيد المفرز للصوديوم علي افرازه للصوديوم في الانسان وحيوانات التجارب.يوجد بعض التعددات الجينيه للبيبتيد المفرز للصوديوم (مستقبلات البيبتيد المفرز للصوديوم وناقل ت 8322ج والمتعدد الجيني للبيبتيد المفرز للصوديوم) و هذه التعددات تعتبر عوامل خطر لارتفاع ضغط الدم. وقد تضمنت الدراسه: ثلاثه وستون من الاطفال المرضي الذين يعانون من المتلازمه الكلويه النشطه مع وذمه ويستوفون معايير ادراج واستبعاد تشخيص المتلازمه الكلويه من مستشفي اطفال جامعه المنصوره من اغسطس 2014 حتي اغسطس 2016.وذلك بهدف: معرفه اذا كان هناك علاقه بين تعدد الاشكال الجينيه لمستقبلات البيبتيدات المفرزه للصوديوم و احتباس الملح في المتلازمه الكلويه.حيث كانت طريقة البحث كالتالى:أخذ التاريخ الطبي للمريض.الفحص الاكلينيكي (درجه الوذمه- ضغط الدم- الاستجابه للعلاج- كميه البول قبل وبعد العلاج كميه السوائل بالجسم عن طريق حجم الكبد و الاورده الرقبيه). الفحوصات (نسبه الالبيومين-نسبه الكوليستيرول- الكرياتينين-نسبه الصوديوم- معدل افراز الصوديوم في البول) لفحوصات الجزيئيه (فصل الحمض النووي والتنميط الجينيه للاشكال المتعدده لمستقبلات البيبتيدات المفرزه للصوديوم)نتائج الدراسة تؤكد أن: معظم الحالات التي تم دراستها كانت مع اول ظهور لاعراض المتلازمه الكلويه ومعظمهم كانوا في البدايه مستجيبين للعلاج بالكورتيزون.معظم الحالات لم يكن بها نقص حجم الدم . وكان هناك اختلاف طفيف بين الحالات التي تعاني من نقص السوائل في الدم والحالات الاخري التي لاتعاني من ذلك فيما يتعلق بتعدد الاشكال الجينيه لمستقبلات البيبتيدات المفرزه للصوديوم.هناك ايضا اختلاف طفيف فيما يتعلق بتعدد الاشكال الجينيه لمستقبلات البيبتيدات المفرزه للصوديوم والمده التي تستجيب بعدها الوذمه للعلاج اما اكثر او اقل من 7 ايام.