![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract تعتبر المعلومات التي يتم الحصول عليها من التاريخ المرضي و الفحص البدني, و الكهربائي, و المؤشرات الحيويه للقلب في كثير من الاحيان غير كافيه بالنسبه للاطباء لتمييز المرضي الذين يحتاجون الي مزيد من الاختبار او دخول المستشفي من اولئك الذين يمكن السماح لهم بالخروج من قسم الطوارئ بأمان. و هذا يؤدي الي ارتفاع معدلات الاختبار و التقييمات السلبيه للقلب لدي المرضي الذين يعانون من معدلات مخاطر منخفضه, و بالتالي زياده معدلات القبول. ويعتبر التصوير التقليدي للشرايين التاجيه هو المعيار الاساسي في تشخيص امراض القلب و الشرايين التاجيه, و الكافي لاختيار طريقه العلاج المناسبه. و مع ظهور تقنيه الاشعه المقطعيه متعدده الكواشف ذات ال64 كاشف, فقد تم تحسين تصوير الشرايين التاجيه. و لذا اصبح تصوير الشرايين التاجيه باستخدام الاشعه المقطعيه هو الطريقه الغير تداخليه الاساسيه لتقييم امراض الشرايين التاجيه, و يتم استخدامها حاليا في ثلالثيه الم الصدر الحاد. ولقد اصبحت تقنيه الاستبعاد الثلاثي في تقييم الم الصدر الحاد هي التقنيه الغير تداخليه المستخدمه حديثا في تقييم الشرايين التاجيه وفي نفس الوقت تقييم الشرايين الرئويه و الشريان الاورطي الصدري, بالاضافه الي مكونات القفص الصدري الاخري. و بالتالي اصبحت هي طريقه التشخيص الحديثه في تحديد ما اذا كان سبب الم الصدر الحاد هو ضيق الشرايين التاجيه, جلطه في الشرايين الرئويه اوتسلخ الشريان الاورطي. |