Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
IL-10 gene polymorphism in acute lymphoblastic leukemia patients /
المؤلف
Barakat, Mervat Ibrahem Abdel-Mageed.
هيئة الاعداد
باحث / مرفت إبراهيم عبد المجيد بركات
مشرف / أسامه سعد سلامه
مشرف / ناديه المتولى المنشاوى
مشرف / أحمد حسن السباعى
الموضوع
Acute Lymphoblastic Leukemia. Precursor Cell Lymphoblastic Leukemia-Lymphoma. Chromosome Disorders - genetics.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
96 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الطب (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/8/2019
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - الباثولوجيا الإكلينيكية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 108

from 108

Abstract

يعتبر سرطان الدم اليمفاوى الحاد من السرطانات التى تصيب الاطفال والبالغين على حد سواء مع انتشاره بكثره مابين عمر سنتيتن الا خمس سنوات,اكتساب الخلايا الليمفاويه خصائص سرطانيه وتحول فى الجينات الخاصه بها يؤدى الا نمو الخلايا الخبيثه بالاضافه الى تحول فى هذه الجينات (NOTCH1, TEL-AML1,وفيلادلفيا كروموسوم)التعرض لعوامل سرطانيه مثل الاشعاع , الهيدروكربونات العطرية والتلوث الجوى ايضا يؤدوا الى نمو خلايا سرطانيه وهذا يفسر حدوث هذا المرض ضمن مجموعات من المرضى .
تستطيع الخلايا السرطانيه تحويل البيئه المحيطه بها الى بيئه مناسبه للنمو وذلك عن طريق افراز مواد خاصه بها تساعدها على الهروب من الجهاز المناعى ,مثل السيتوكينات ومن هذ النوع الاانترلوكين (10)وهوه يزيد من احتمال الورم ومقاومته . الانترلوكين (10) يعتبر كمضاد للالتهابات ويفرز عن طريق الخلايا الليمفاويه بى ويتداخل فى عملية تحول الخلايا بى الى خلايا بلازميه ويعتبى ايضا كعامل اساسى فى نمو خلايا سرطانيه من الخلايا الليمفاويه بى. يؤدى الانترلوكين دوره عن طريق احباط بعض السيتوكينات المضاده للالتهابات مثل (انترلوكين 1-بى ,انترلوكين 12 وانترلوكين 6) وعامل تحلل ونخر الورم (TNF-α) وايضا مسؤل عن اظهار (CD80 and CD86,MHC II ) ويتداخل الانترلوكين (10) ايضا مع تنشيط ( (NK-KBو (Ap-1)فى الخلايا الخاصه بهم
تم اختيار 50 طفل مصاب بسرطان الدم الليمفاوى الحاد تم تشخيصهم حديثا من مرضى مركزالاورام بالمنصورة .تم دراسة التعدد الشكلى للانترلوكين-10 بطريقة البلمرة المتسلسل – دراسة التعدد الشكلى بطول الاجزاء المقطعة PCR-RELP
أسفرت نتائج هذه الدراسة عن الأشخاص مع النمط الجيني (ج ج) لديهم خطرا أكبر للتعرض لسرطان الدم الليفاوى الحاد في الأطفال من هؤلاء الذين يحملون النمطيين الجينيين الأخرين.