الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تحدَّثت هذه الرسالة عن ”أثر المشارقة في الحياة العلمية والاجتماعية في بلاد الحجاز خلال العصر المملوكي (648 - 923هـ/1250 - 1517م)”، وقُسِّمت إلى: مقدمة، وتمهيد، وخمسة فصول، ثم خاتمة، تعقبها الملاحق، وأخيرًا ثبت المصادر والمراجع المستخدمة في البحث. فأما المقدمة فاشتملت على: تعريف بالموضوع، وأسباب اختياره، وأهميته، والدراسات السابقة عليه، والمنهج المُتَّبع في الدراسة، وأهم المصادر التي اعتمدت عليها هذه الرسالة. وأما التمهيد فانقسم إلى جزأين: الأول: ”أسباب ارتحال المشارقة إلى بلاد الحجاز حتى نهاية العصر المملوكي”. والثاني: ”أثر المشارقة في الحياة العلمية والاجتماعية في بلاد الحجاز قبيل العصر المملوكي”. وخُصّص الفصل الأول لبيان ”أثر المشارقة في العلوم الدينية في بلاد الحجاز خلال العصر المملوكي (648 - 923هـ/1250 - 1517م)”. وأما الفصل الثاني فكان لبيان ”أثر المشارقة في علوم اللغة العربية والعلوم العقلية والتجريبية في بلاد الحجاز خلال العصر المملوكي (648 - 923هـ/1250 - 1517م)”، وقسمته إلى قسمين: الأول بَيَّن أثرهم في ”علوم اللغة العربية”، والثاني وضَّح أثرهم في ”العلوم التاريخية والفلسفية والتجريبية”. ثم يأتي الفصل الثالث ليرصُد ”أثر المشارقة في ازدهار المُؤسَّسات العلمية في بلاد الحجاز خلال العصر المملوكي (648-923هـ/1250-1517م)”. وأما الفصل الرابع فتحدَّث عن: ”ولاية المشارقة للوظائف الدينية والعلمية وأثرها في دورهم العلمي والاجتماعي ببلاد الحجاز خلال العصر المملوكي (648-923هـ/1250 - 1517م)”. وأخيرًا يأتي الفصل الخامس ليتناول الحديث عن: ”أثر المشارقة في الحياة الاجتماعية في بلاد الحجاز خلال العصر المملوكي (648-923هـ/1250-1517م)”. ثم الخاتمة: وتشمل أهم النتائج التي توصَّلت إليها الدراسة، تعقُبُها الملاحق، وثبت بالمصادر والمراجع التي اعتمدت عليها الرسالة. |