Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
قرارات منظمة الأمم المتحدة وأثرها علي مكافحة ظاهرة الإرهاب الدولى خلال الفترة من 2001 الى 2015 /
المؤلف
عبد الرسول، غادة جابر حسن.
هيئة الاعداد
باحث / غادة جابر حسن عبد الرسول
مشرف / عبد الله سيد هديه
مشرف / محمود خليفة ابراهيم
مشرف / محمود خليفة ابراهيم
الموضوع
العلوم السياسية
تاريخ النشر
2017 م.
عدد الصفحات
253 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
Multidisciplinary تعددية التخصصات
تاريخ الإجازة
1/1/2017
مكان الإجازة
جامعة قناة السويس - كلية التربية - العلوم السياسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 253

from 253

المستخلص

تتفق الباحثة علي ان يشكل تعريف ظاهرة الإرهاب صعوبة بالغة لعدم وجود تعريف شامل وموضوعي لتحديد الظاهرة وقد توصلت الباحثة الي تعريف من وجهة نظر الباحثة للإرهاب بانه ” استخدام جميع الوسائل المشروعة و الغير مشروعة من قتل وتهديد وتخريب وتدمير لجميع وسائل الحياه البشرية و المادية و المعنوية بهدف الترويع و الوصول لاهداف محددة سياسية ” .
*الإرهاب موجود قدم الوجود ولكن يتطور وفق تطورات ومطالب العصر من تكنولوجيا وزيادة في الإنتشار والخسائر الأكثر كلفة مادياً وبشرياً.
* الإنسان هو العنصر الأساسي لتحريك ظاهرة الإرهاب و تطورها , لذا الإهتمام بالعنصر البشرى و العمل علي تطوره واحتوائه علمياً واقتصادياً يحقق له الانتماء لبلده والبعد عن الافكار المتطرفة .
* بادرت المنظمات الدولية لتعريف الإرهاب و محاولة وضع قواانين صارمه للتصدى للظاهرة فهو اصبح الشغل الشاغل للدول الكبري التي قامت في البداية علي صنعه.
* كل عمل ارهابي له دوافعه السياسية وغير السياسية فكل عمل ارهابي من نظر منفذيه هو استخدام القوة لتحقيق أهدافه التي لم يستطيع تحقيقها بالطرق المشروعه.
* العمل الإرهابي غير مرتبط بالتطرف الديني لدين واحد بل ان كل الاديان لها متطرفيها والتي تسيطر عليها فكره الدين وتفسر تطرفها الفكري بالدين التي تنتمي اليه .
* الفرق بين الإرهاب و الجريمة العادية أن الإرهاب اكبر و اكثر خسائر اكثر تنظيما و غالبا لتحقيق هدف سياسي .والتشابه في الترويع والخروج عن القانون .
وخلاصة القول وعلي مر العصور و الأحداث المحلية والاقليمية والدولية فإن الإرهاب هو فعل غير مشروع للحصول علي مطالب غير مشروعة لذلك تكون وسيلته القوة ( العنف ).

تتفق الباحثة علي ان يشكل تعريف ظاهرة الإرهاب صعوبة بالغة لعدم وجود تعريف شامل وموضوعي لتحديد الظاهرة وقد توصلت الباحثة الي تعريف من وجهة نظر الباحثة للإرهاب بانه ” استخدام جميع الوسائل المشروعة و الغير مشروعة من قتل وتهديد وتخريب وتدمير لجميع وسائل الحياه البشرية و المادية و المعنوية بهدف الترويع و الوصول لاهداف محددة سياسية ” .
*الإرهاب موجود قدم الوجود ولكن يتطور وفق تطورات ومطالب العصر من تكنولوجيا وزيادة في الإنتشار والخسائر الأكثر كلفة مادياً وبشرياً.
* الإنسان هو العنصر الأساسي لتحريك ظاهرة الإرهاب و تطورها , لذا الإهتمام بالعنصر البشرى و العمل علي تطوره واحتوائه علمياً واقتصادياً يحقق له الانتماء لبلده والبعد عن الافكار المتطرفة .
* بادرت المنظمات الدولية لتعريف الإرهاب و محاولة وضع قواانين صارمه للتصدى للظاهرة فهو اصبح الشغل الشاغل للدول الكبري التي قامت في البداية علي صنعه.
* كل عمل ارهابي له دوافعه السياسية وغير السياسية فكل عمل ارهابي من نظر منفذيه هو استخدام القوة لتحقيق أهدافه التي لم يستطيع تحقيقها بالطرق المشروعه.
* العمل الإرهابي غير مرتبط بالتطرف الديني لدين واحد بل ان كل الاديان لها متطرفيها والتي تسيطر عليها فكره الدين وتفسر تطرفها الفكري بالدين التي تنتمي اليه .
* الفرق بين الإرهاب و الجريمة العادية أن الإرهاب اكبر و اكثر خسائر اكثر تنظيما و غالبا لتحقيق هدف سياسي .والتشابه في الترويع والخروج عن القانون .
وخلاصة القول وعلي مر العصور و الأحداث المحلية والاقليمية والدولية فإن الإرهاب هو فعل غير مشروع للحصول علي مطالب غير مشروعة لذلك تكون وسيلته القوة ( العنف ).