Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الأقوال الضعيفة والمردودة في شرح التسهيل لابن مالك :
المؤلف
شحاتة، محمد محمود أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / محمد محمود أحمد شحاتة
مشرف / ممدوح محمد عبدالرحمن الرمالي
الموضوع
اللغة العربية - النحو. اللغة العربية - الصرف. العروض والقوافي.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
431 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية التربية - النحو والصرف والعروض
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 435

from 435

المستخلص

فهذه رسالة بعنوان ” الأقوال الضعيفة والمردودة في شرح التسهيل لابن مالك دراسة تحليلية ، تناولت ظاهرة الأقوال الضعيفة والمردودة ، وجمع شتاتها من شرح التسهيل ، ووضعها في بحث مستقل يسهل الرجوع إليه عند الحاجة ، معللاً لذلك ومؤيدًا بالشواهد الشعرية والنثرية ، وكل أدلة الاحتجاج .
فعرضت أقوال ابن مالك كما وردت بنصوصها في كتابه شرح التسهيل ، ووضعت لكل مسألة عنونًا مناسبًا ، ثم قمت بدراستها وتحليلها ، ثم جعلت لكل مسألة ملخصًا صغيرًا يخبر بفحوى المسألة .
وقد اشتملت هذه الدراسة على مقدمة ، وتمهيد ، وبابين ، وخاتمة ، وفهارس .
أما المقدمة : فقد تحدثت فيها عن أهمية الموضوع ، ودوافع اختياره ، وأهدافه ، ومنهجه ، ومحتواه... .
وأما التمهيد : فقد خصصته للحديث عن ابن مالك ، ومنهجه .
وأما البابان ، فجاءا كالتالي :
الباب الأول : الأقوال الضعيفة والمردودة في الأسماء ، والأفعال ، والعوامل ، والحروف .
الباب الثاني : مسائل غير ما سبق .
وأخيرًا تأتي الخاتمة : وقد لخص الدارس أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة ، وكان من أهمها:
- تناول ابن مالك أقوال السابقين عليه بدقة ودراسة غاية في العمق ، مؤيدًا ما اختاره أو ضعفه أو رده بالقرآن الكريم ، والأحاديث النبوية الشريفة ، وأقوال العرب ، والقياس ، أو مخالفة النظائر أو عدم السماع إلى غير ذلك مما دعم به رأيه لرد أو تضعيف أو صحة ما رآه .
- وافق ابن مالك جمهور النحاة في كثير من المسائل ، وخالفهم في عدة مسائل ، مؤيدًا رأيه بالقياس أحيانًا أو السماع ، أو مخالفة النظائر ، أو العلة أو غير ذلك .
- أن ابن مالك أحيانًا نجده خالف سيبويه وجمهور البصريين مع حبه العميق لسيبويه واحترامه الفائق لأقواله ، كما أنه خالف مذهب الكوفيين في بعض المسائل ، ووافقهم في بعضها .
- أن هناك أقوال انفرد بها ابن مالك ولم يسبقه أحد إليها ، فكان له فيها رأي مؤيد بالقياس والسماع أحيانًا أو بموافقة أو مخالفة النظائر وغير ذلك ، وأنه أحيانًا يضعف مذهب عالم معين كسيبويه والأخفش ، أو الزمخشري ، أو غيرهم ، معللاً لكل ما يراه من وجهة نظره.