الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract قد تبين أن العلاج الكيميائي لتسهيل العلاج التحفظى على الثدي ويبقى تحت البحث السريري لعدة فوائد محتملة أخرى، مثل تقليص الأورام الأولية والغدد الليمفاوية، وتوفير التقييم المبكر للاستجابة للعلاج الكيميائي، والأهم من ذلك، الحصول على النذير / المعلومات التنبؤية على أساس الاستجابة المرضية للعلاج.على سبيل المثال، أثبتت التجارب المرتقبة أن المرضى الذين لديهم استجابة كاملة مرضية من الورم الرئيسي قد تحسنت بشكل كبير على البقاء على قيد الحياة خالية من الأمراض عند مقارنتها مع المرضى الذين لم يكن لديهم استجابة كاملة للعالج الكيماوى.لذلك لابد من تحديد العوامل التي تتوقع الوضع السلبي أو المنخفض من الغدد اليمفاوية بالإبطين بعد العلاج الكيماوى الهدف من الدراسة: لتحديد العوامل التي تتوقع الوضع السلبي أو المنخفض من الغدد اليمفاوية بالإبطين بعد العلاج الكيماوى المرضى وطرق الدراسة: تم تصميم هذه الدراسة لتكون بأثر رجعي (الجزء الأول) والمستقبلية (الجزء الثاني) بما في ذلك ليشمل 30 مريضا في مركز الأورام، جامعة المنصورة فى الفترة (أغسطس 2017- مارس 2019). نتائج الدراسة: من خلال الدراسة المستقبلية والدراسة الاستعادية تم تحديد العوامل التي تتوقع الوضع السلبي أو المنخفض من الغدد اليمفاوية بالإبطين بعد العلاج الكيماوى. |