Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تأثير برنامج ترويحي رياضي على تطوير بعض المهارات الحركية لتلاميذ الصم والبكم في محافظة بنى سويف /
المؤلف
ربيع ،آية الحسيني محمود احمد.
هيئة الاعداد
باحث / آية الحسيني محمود احمد ربيع
مشرف / بلال عبد العزيز بدوي
مشرف / ثناء حسن عبد الرحمن
مناقش / وفاء محمد مفرج
مناقش / احمد محمد هاشم
الموضوع
التربية البدنية.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
1 مج. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الترويح الرياضي
الناشر
تاريخ الإجازة
7/8/2019
مكان الإجازة
جامعة بني سويف - كلية التربية الرياضية - الترويح الرياضى
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 144

from 144

المستخلص

للمهارات الحركية الاساسية دور كبير في تنمية الأطفال حيث تمدهم بخبرات حركية متنوعة وكم من المعلومات والمعارف يعمل على تأسيس إدراكهم بأنفسهم وعالمهم المحيط بهم وهذا ينطبق على الأطفال المعاقيين سمعيا، وأن النمو فى المهارات الحركية الأساسية يلعب دور رئيسى بالنسبة للنجاح فى الحركات الأخرى المعقدة جالاهو (Gallahue) (1992)، كما نجد أن تنمية المهارات يعطى رؤية لحركات بدنية أخرى ويؤدى إلى نجاح فى أداء حركات أكثر تعقيدا مثل تلك المستخدمة فى الرقص، الألعاب الرياضية وغيرها من الرياضيات.
كما يمكن تقديم الألعاب بعد أن يكون الطفل قد أدى المهارات الحركية الأساسية بطريقة جيدة ومفيدة ، وحصيلة الحركات القليلة عندهم قد تؤدى إلى الفشل ، ورفض الأخرين فى اختيارهم للمشاركة فى الألعاب الرياضية ، وهذا بدورة يؤدى بهم إلى العزلة الأجتماعية ، وأسوء من ذلك قد يعانون من الحرج إذا لم يشاركوا مع أقرانهم فى ممارسة الرياضة ، وبالتالى يؤدى إلى انسحابهم من التدريب الحركى الذى يعد من أهم الحاجات الضرورية ، وربما العائد ، والفائدة الأكثر أهمية للمهارات الحركية الأساسية للأشخاص المعاقيين كامنة فى مجال المهارات الوظيفة ، وأن النجاح فى المهارات الحركية الاساسية يساعد على أداء المهارات الحياتية والوظيفية اللازمة للحركة اليومية.
يشير ”ابو النجا احمد عز الدين ”( 2003م ) ان المعاقيين هم مجموعة الافراد الغير قادرين على الاعتماد على انفسهم كليا او جزئيا فى انجاز الاعمال المنوطة اليهم والمشاركات الرياضية الا بمساعدات وتسهيلات خاصة تقدم لهم بهدف ادماجهم فى الحياة العامة.
كما يشير ” مجدى عزيز ابراهيم ” ( 2003م ) ان الاعاقة السمعية تعنى وجود مشكلات تحول دون ان يقوم الجهاز السمعى عند الفرد بوظائفة بالكامل وتقلل من قدرته على سماع الاصوات المختلفة ، وتتراوح الاعاقة السمعية فى شدتها من الدرجات البسيطة المتوسطه التى ينتج عنها ضعف سمعى الى الدرجات الشديدة جدا والتى ينتج عنها فقدان السمع .
ويشير كرأفت crafit (2000) أن الطفل الأصم الذى يستطيع من خلال الاستكشاف للوزن والشكل والحجم واستخدام البرامج البصرية واستخدام ادوات تكون مماثلة لما يشاهده يكون له تاثير إيجابي فى نقل ما شاهده من معلومات فى اقرب فرصة تتاح له فيها الممارسة.
يشير ” حلمى إبراهيم، ليلى السيد فرحات ”(1998م) إلى أن المعاقين سمعيا ،هم الفئة التـــى عانت ومازالت تعانى الحرمان من التمتع بالحياة مع الأسوياء ، وذلك لان حاسة السمع وسيلة لكى يتعرف بها الإنسان على بيئته الإجتماعية ، إلى أنهم فئة تتطور بدون التمتع بالاتصال أو التعــــاون الكامل مع البيئة على اساس سمعى.
ومن هنا تشير ”تهانى عبد السلام” ( 2001م) إلى أن المدرسة من أنسب المؤسسات التى تنمى الممارسة الترويحية ، بالإضافة إلى ان الأنشطة الترويحية الرياضية أساسها الحرية فى الأختياراو الممارسة الترويحية،ومن ثم يمكن للمدرسة توجية طريقة الاختيار ، وكذلك الأنشطة التى يختار للتلاميذ من بينهما ، فالنشاط الترويحى الرياضى يعمل على تحقيق النمو الجسمى والعقلى والعاطفى بطريقة طبيعية ، وعلي المدرس ان يكون قدوة جيدة ، فاذا أراد المدرس ان ينمى العادات الترويحية لدى التلميذ ، فعلية أولا ان يمارسها بنفسه فى وقت فراغة ، فليس هناك اقوى واكثر فعالية من ان يعكس المدرس الصورة التى يود أن يراها فى تلاميذه وأن يكون لهم المثل والقدوة التى يود أن يكونا عليها .
مشكله البحث:
من خلال الخبرة الشخصية وزيارة مدرسة الأمل للصم وضعاف السمع بمحافظة بنى سويف، وأجراء مقابلة شخصية مع مدرسي التربية الرياضية بالمدرسة وذلك بهدف التعرف على الصعوبات التى تواجة الطلاب داخل المدرسة فى تعلم المهارات الحركية المقررة والمدرجة ضمن منهج التربية الرياضية، لاحظت الباحثة أن الأسلوب المستخدم فى تدريس مقررات التربية الرياضية بمدرسة الأمل للصم وضعاف السمع بمحافظة بنى سويف هو أسلوب (الشرح ثم إعطاء نموذج)، وقد تبين للباحثة إن إتباع هذا الأسلوب يبذل المدرس جهدا كبيرا وخصوصا مع هذة الفئة من المتعلمين لما لديهم من قصور فى حاسة السمع كما أن الاسلوب المتبع وهو اسلوب اولى واسلوب غير جذاب وغير مثير لحماس التلامي وغير ممتع وغير شيق وهذا يجعل الدرس غير فاعل مما دعى الباحثة الى محاولة الاستفادة من البرامج الترويحية التى غالبا ما تكون شيقة ومثيرة لحماس التلاميذ مختلف اعمارهم لما تضيفيه من متعة ومرح وتشويق وحماس وهذا ما دعا الباحثة الى اعداد تصميم برنامج ترويحي لهذه الفئة يشمل عدد من التمرينات الحركية المبتكرة لمحاولة تحسين المهارات الحركية اللازمة لتطوير عملية التعلم لهؤلاء الاطفال.
أهمية البحث والحاجة إليه:
الاهتمام بأطفال الصم والبكم اهتماما محدودا جدا حيث لا يوجد برامج موجة لهم تهتم بالنواحى البدنية والحركية لتقابل احتياجاتهم وتراعى ظروفهم، كما انه من الضرورة الماسة توجيه الباحثين للاهتمام بأطفال هذه الفئة لعمل بحوث تتعرض فيها إلى المشكلات المتعلقة بهم خاصة في المجال الرياضى لإيجاد حلول علمية تساعدهم في الاندماج في المجتمع والحاجة الشديدة لمساعدتهم.
ويعد هذا البحث محاولة من الباحثة لتنمية المهارات الحركية لأطفال الصم والبكم من خلال برنامج ترويحي رياضي بهدف قياس العائد الإيجابي لها على القدرات الحركية الاساسية لأطفال هذه الفئة، كما تحاول الباحثه من خلال هذا البحث توفير أنشطة ترويحية رياضية يمكن أن تشكل جانبا هاما من أنشطة التعديل والتوجيه للطفل المعاق وبهدف مساعدة العاملين بمدارس التربية الرياضية المعدلة في التغلب على مشكلة القدرات الحركية لأطفال الصم والبكم.
هدف البحث:
يهدف البحث إلى دراسة تاثير برنامج ترويحي رياضي على تطوير بعض المهارات الحركية للتلاميذ الصم والبكم في محافظة بنى سويف.
فروض البحث:
يؤثر البرنامج الترويحى الرياضى تأثيرا إيجابيا على تحسين المهارات الحركية لعينة البحث فى اتجاه القياس البعدى لدى التلاميذ الصم والبكم فى محافظة بنى سويف
أولا: إجراءات البحث:
منهج البحث
استخدمت الباحثة المنهج التجريبي، بتصميم القياس القبلي والقياس البعدي لمجموعة واحدة تجريبية، وذلك لمناسبته لطبيعة البحث.
مجتمع البحث
تلاميذ المرحلة الابتدائية بمدرسة الامل للصم وضعاف السمع ببني سويف عدد الطلاب (116) طالبا.
عينة البحث
عينة عشوائية مكونه من (15) تلميذ وتلميذة من مدرسة الامل للصم وضعاف السمع ببنى سويف نسبة هذه العينة من المجتمع الاصلي (12.93 %).
درجة السمع:
حاسة السمع يتراوح ما بين (71_90) ديسبل
وسائل وأدوات جمع البيانات:
1) المسح المرجعي:
قامت الباحثة الاطلاع على البحوث والدراسات المرتبطة والدوريات العلمية والشبكة الدولية للمعلومات (الأنترنت) وتحليل الوثائق بهدف التعرف على مفهوم الإعاقة السمعية وأنواعها وخصائصها وأسبابها ومتطلبات وإحتياجات وميول ورغبات هذة الفئة وافضل طرق التدريس المناسبة لتعليم المعاقيين سمعيا.
2) المقابلة الشخصية:
قامت الباحثة بإجراء العديد من المقابلات الشخصية مع كل من :
1. السادة أعضاء هيئة التدريس بأقسام المناهج وطرق تدريس التربية الرياضية.
2. الموجهين العموم بالمحافظات قيد البحث.
3. موجهى المرحلة الابتدائية بالمحافظات قيد البحث.
4. معلمى التربية الرياضية بالمدرسة الابتدائية للصم وضعاف السمع بالمحافظات قيد البحث.
وذلك للتعرف على طبيعة منظومة الأفراد الصم وضعاف السمع والتعرف على الواقع الفعلى لبرامج ومناهج التربية الرياضية المعمول بها وطبيعة تدريس التربية الرياضية لهم والمناهج الموجودة ووجهه نظرهم حول هذة المناهج وما هى الأهداف المرجوة منها وكم عدد الحصص وماهى الإمكانيات المتاحة .
3) أدوات البحث :
‌أ) استمارة جمع البيانات
‌ب) شريط قياس
‌ج) ساعة إيقاف لقياس الزمن
‌د) ريستاميتر لقياس الطول والوزن
‌ه) اختبارات المهارات الحركية وهى اختبار الجرى المكوكى والوثب العمودى وركل كرة القدم على الحائط وتمرير كرة السلة على الحائط.
4) إختيار الخبراء :
قامت الباحثة باختيار الخبراء البالغ عددهم(9) خبير لتحديد :
• أهم المهارات الحركية المناسبة للفئة من المعاقيين سمعيا.
• عدد الوحدات التعليمية فى الاسبوع.
• مدة تنفيذ البرنامج .مرفق (1)
البرنامج الترويحى الرياضى:
أ‌- أهداف البرنامج المقترح
يهدف البرنامج المقترح الى تحسين المهارات الحركية وقياس ذلك من خلال بعض اختبارات اللياقة البدنية ومهارية وهي اختبار الجري المكوكي واختبار الوثب العمودي واختبار ركل كره القدم على الحائط واختبار تمرير كرة السلة على الحائط.
ب‌- أسس وضع البرنامج (مرفق 2)
راعت الباحثة عند وضع البرنامج الأسس التالية:
• مناسبة البرنامج للأهداف الموضوعة.
• ملائمة البرنامج للإمكانيات المتوفرة.
• استخدام الوسائل البصرية كالداتا شو، وجهاز الحاسب الآلي والفيديو.
• مرونة البرنامج وقابليته للتعديل.
• ان يتمشى البرنامج مع خصائص الطلاب.
• أن يراعى البرنامج التسلسل المنطقى المنظم فى عرض الوسائط.
• أن يناسب السن والجنس المقدم لهم البرنامج .
• يناسب عدد الطلاب.
• حساب زمن كل مرحلة من مراحل البرنامج.
• ان تتحدى محتويات البرنامج قدرات الطلاب بما يسمح بإستثارة دافعيتهم للتعلم لتحقيق الهدف التربوى.
• أن يراعى البرنامج احتياجات الطلاب للحركة والنشاط.
• ان يتيح البرنامج الفرصة للمشاركة والممارسة لكل الطلاب في آن واحد.
• أن يساعد البرنامج الطلاب على السير فى تعلمه نحو تحقيق هدف البرنامج سيرا متتابعا.
• توافر عامل الأمن والسلامة.
• مراعاة الفروق الفردية بين الطلاب.
• مراعاة الاحماء المناسب.
• الاستفادة من الدراسات والبحوث المماثلة التي قامت بتصميم برامج ترويحيه.
ج- محتوى البرنامج
العاب ترويحية حركية لبعض اختبارات اللياقة البدنية والمهارية وهي اختبار الجري المكوكي واختبار الوثب العمودي واختبار ركل كره القدم على الحائط واختبار تمرير كرة السلة على الحائط لضعف وقلة استخدامهم في مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة (الصم وضعاف السمع).
د‌- مدة البرنامج
بناء على رأى الخبراء احتوى البرنامج على (24) وحدة تعليمية مدة كل منها (45) دقيقة مقسمة على (12) أسبوع بواقع وحدتين أسبوعيا.مرفق ()
ه- الوحدة التعليمية
انقسمت الوحدة التعليمية الى (5) ق احماء، (10) ق تمرينات، (10) ق نشاط تعليمى، (15) ق نشاط تطبيقى، (5) ق نشاط ختامى.
إجراء الاستمارة وعرضها غلى الخبراء
المعالجات الاحصائية:
استخدمت الباحثة الاساليب الاحصائية التالية لمعالجة البيانات:
التوصيف الإحصائي (المتوسط الحسابي والانحراف المعياري واقل وأكبر قيمة ومعامل الالتواء واختبار ت لدلالة الفروق ونسب التحسن.
تأكيد النتائج من خلال المطابقة من برنامج والحزم الإحصائية والعلوم الاحصائية SPSS.
الاستنتاجات والتوصيات:
أولا: الاستنتاجات
في ضوء هدف البحث وفروضه وفي حدود طبيعة العينة والمنهج المستخدم والمعالجات الاحصائية المستخدمة ومن خلال مناقشة وتحليل النتائج أمكن استخلاص ما يلي:
1. البرنامج المقترح أدى الى تحسن مستوى الاداء المهارات اختبار الجري المكوكي واختبار الوثب العمودي واختبار ركل كره القدم على الحائط واختبار تمرير كرة السلة على الحائط لعينة البحث.
2. الالعاب الترويحيه المختاره داخل البرنامج لها تاثير ايجابى فى تحسن المهارات الحركيه للتلاميذ.
3. تباين فى نسب التغير لنتائج اقرار وعينة البحث بالأختبارات المستخدمة في الاختبارات المختلفة حيث حقق اختبار ركل الكره القدم علي الحائط أفضل نسبة تغير وتحسن بينما حقق اختبار الجري المكوكي اقل نسبة تغير وتحسن.
4. أهم الوسائل التعليمية المناسبة للصم وضعاف السمع فى المنهج المقترح للتربية الرياضية بالمرحلة الابتدائية هى الإشارات والإعلام والكمبيوتر والافلام التعليمية.
5. من يقوم بتدريس التربية الرياضية للصم وضعاف السمع معلم ذو خبرة فى مجال الإعاقة السمعية ويجب أن يكون عدد التلاميذ فى الحصة (6-8) تلاميذ.
ثانيا: التوصيات
في ضوء ما تم استخلاصه من نتائج البحث واعتمادا على منهج البحث ووسائله توصي الباحثة بما يلي:
1- الاسترشاد بالبرنامج الترويحي المقترح لتنمية المهارات الحركية.
2- مخاطبة جهات إصدار القرار المدريات التعليمية لتطبيق البرنامج المقترح في جميع المدارس التي تشمل طلاب ضعاف السمع او المدارس المتخصصة.
3- إجراء أبحاث مشابهة على الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة او ضعاف الحواس مع مراعاة الفروق الفردية والبرامج المستخدمة لدي الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
4- إجراء دراسات تحليلية لهذه الفئة من ناحية التحليل الحركي لمعرفة فائدتها من الناحية التربوية والناحية الرياضية والناحية الاجتماعية والناحية الثقافية والناحية الترويحية والتحصيل الدراسي لدي الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
5- عقد ندوات للمعلمين لتوضيح أهمية البرامج الترويحية الرياضية لزيادة النشاط الحركي.
6- توفير الإمكانات المادية اللازمة لتطبيق المنهج المقترح للتربية الرياضية للصم وضعاف السمع فى المرحلة الإبتدائية.
7- مراعاة خصائص التلاميذ الصم وضعاف السمع عند وضع مناهج خاصة بهم.
8- وضع قاموس إشارة موحد فى مجال التربية الرياضية.
9- وجود ميزانية من قبل الجهات المسئولة لدعم الأنشطة الرياضية وتوفير الإمكانيات اللازمة لدروس التربية الرياضية.
10- أن تقوم كليات التربية الرياضية بإدخال مدارس المعاقين فى خطة التدريب الميدانى لكل من الطلبة والطالبات.
11- وضع مناهج خاصة بجميع الإعاقات داخل الكلية ليدراسها الطلبة لجميع فئات الإعاقة.
مستخلص البحث
يهدف هذا البحث الى تنمية المهارات الحركية للأطفال حيث تمدهم بخبرات حركية متنوعة وتاسيس ادرا كهم بانفسهم وعالمهم المحيط بهم وهذا ينطبق على الاطفال المعاقين سمعيا، حيث قامت الباحثة بتصميم برنامج ترويحى لهذة الفئة يشمل على تمرينات حركية مبتكرة لمحاولة تحسين المهارات الحركية، وقد استخدم الباحثة المنهج التجريبى لمجموعة واحدة تضم القياسين القبلي والبعدي واحتوى البرنامج على (24) وحدة تعليمية مدة كل منها (45) دقيقة مقسمة على (12) أسبوع بواقع وحدتين أسبوعيا.
وبعد المعالجة الأحصائية للبيانات تم توصل الباحثة الى ما يلي:
- الالعاب الترويحية المختارة داخل البرنامج لها تاثير ايجابى فى تحسن المهارات الحركية للتلاميذ وهي مهارة الجري المكوكي ومهارة الوثب العمودي ومهارة ركل كره القدم على الحائط ومهارة تمرير كرة السلة على الحائط (مرفق2).
وتوصى الباحثة:
1-تطبيق البرنامج المقترح لتطوير مستوى المهارات الحركية من البحث.
2-عقد ندوات للمعلمين لتوضيح اهمية البرامج الترويحية الرياضية لزيادة النشاط الحركي.