Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر استخدام نظرية رايجلوث (Reigeluth) التوسعية في تنمية بعض مهارات الفهم القرائي في اللغة العربية لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي /
المؤلف
موسى، محمود أحمد طحاوي.
هيئة الاعداد
باحث / محمود أحمد طحاوي موسى
مشرف / محمد محمود موسى
.
مشرف / عبير أحمد علي
.
مناقش / مصطفي رسلان
.
مناقش / مروان احمد السمان
.
الموضوع
اللغة العربية - طرق التدريس - مصر.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
301 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
المناهج وطرق تدريس اللغة العربية
الناشر
تاريخ الإجازة
27/7/2019
مكان الإجازة
جامعة بني سويف - كلية التربية - مناهج وطرق تدريس اللغه العربيه
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 301

from 301

المستخلص

هدفت خاتمة البحث عرض، ملخص البحث، والإحساس بالمشكلة ، تحديدها، أهدافها ، حدودها، ونتائج البحث.
ملخص البحث:
يُعدُ تدريس القراءة في المرحلة الإعدادية أمرًا مهمًا؛ لأن القراءة هي مفتاح اللغة العربية وأساس تعلمها، لذا يعد تعلمها وسيلة لغاية هي استخدام اللغة العربية قراءةً، وكتابةً، واستماعًا، وتحدثًا.
والقراءة في هذه المرحلة تواجه صعوبات، ومشكلات تتطلب من القائمين على تخطيط مناهجها، والقائمين على تدريسها ومواجهتها، وهذه المشكلات نابعة من محتوى موضوعات القراءة المقدمة في المرحلة الإعدادية؛ الذي لا يتناغم مع طبيعة العصر الذي يعيشه تلاميذ المرحلة الإعدادية؛ ولا يرتقي لتنمية مهارات الفهم القرائي التي تتوافق مع بنيته، أو إلى طرائق التدريس التقليدية المستخدمة ؛ والتي هدفها التحصيل، والمعرفة لذاتها دون ادني اهتمام بتنمية مهارات الفهم القرائي، منها المهارات التي ترتبط بالمستوى المباشر مثل: تحديد المعني المناسب من السياق، تحديد مضاد الكلمة، تحديد الفكرة الرئيسة للفقرة، أو المهارات التي ترتبط بالمستوى الاستنتاجي مثل: اختيار عنوانًا مناسبًا للموضوع، استنتاج أوجه الشبه والاختلاف في الموضوع، استنتاج غرض الكاتب، أو المهارات المرتبطة بالمستوى الناقد مثل: التمييز بين الحقيقة والرأي، الحكم على المقروء في ضوء الخبرة السابقة، التمييز بين ما يتصل بالموضوع وما لا يتصل به، أو المهارات التي ترتبط بالمستوى التذوقي مثل : تحديد العاطفة السائدة المسيطرة على النص القرائي، تحديد مواطن الجمال في التعبيرات التي اشتمل عليها النص، أو ترتيب الأفكار الواردة في النص وفقًا لأهميتها، أو المهارات التي ترتبط بالمستوى الإبداعي مثل : اقتراح حلولًا جديدةً لمشكلة وردت في الموضوع، التنبؤ بالأحداث بناًء على مقدمات معينة.
وفي ضوء الاهتمام بالكشف عن استراتيجيات حديثة تسهم في علاج ضعف التلاميذ في مهارات الفهم القرائي، وتعلمها برزت نظرية رايجلوث التوسعية وهي من النظريات الحديثة التي وضعها رايجلوث عام 1979م، ثم ظهرت في المجال التربوي عام 1983م وهي تعالج تنظيم المحتوى في المستوى الموسع؛ الذي يعتمد على التدرج في عرض المحتوى التعليمي شيئًا فشيًئا من العام إلى الخاص، ومن البسيط إلى المعقد، ومن المجرد إلى المحسوس، في صورة مستويات للتوسع؛ تتحدد هذه المستويات على حسب حجم المادة التعليمية المراد تنظيمها، وتعلمها، وكذلك صعوبة المحتوى التعليمي، وتعقيده، بالإضافة إلى قدرة المتعلم على استيعاب عناصر المحتوى التعليمي، وإدراك العلاقات التي تربط بين هذه العناصر بعضها ببعض.
ومن خلال بعض الدراسات، والبحوث السابقة, والاطلاع على برامج تنمية مهارات الفهم القرائي اللازمة لتلاميذ الصف الأول الإعدادي، وكذلك الاطلاع على مشكلات تدريس القراءة للمرحلة الإعدادية، ونتائج الدراسات الاستطلاعية على بعض تلاميذ الصف الأول الإعدادي، تأكد الباحث من وجود ضعف في بعض مهارات الفهم القرائي.
وقد سعى الباحث، للتصدي لهذه المشكلة – في الإجابة عن السؤال التالي:
• ما أثر استخدام نظرية رايجلوث ”Reigeluth ” التوسعية في تنمية بعض مهارات الفهم القرائي في اللغة العربية لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي؟
وقد سار البحث على النحو التالي:
الخطوة الأولى:
تتبع البحوث، والدراسات السابقة ”العربية والأجنبية” التي أجريت في مجال الفهم القرائي؛ بهدف تحديد مهارات الفهم القرائي اللازمة لتلاميذ الصف الأول الإعدادي، وكذلك بحث نظرية رايجلوث التوسعية من حيث، مفهومها، وأهميتها، والأفكار والآراء التربوية التي استندت إليها، والافتراضات التي قامت عليها، والخطوات الإجرائية للنظرية التوسعية، والاستراتيجيات التدريسية المنبثقة منها، فضلًا عن علاقتها بتلاميذ المرحلة الإعدادية.
الخطوة الثانية:
تحديد الأسس التي ارتكزت إليها دروس القراءة المصوغة في ضوء نظرية رايجلوث التوسعية، ومنها فحص كتاب القراءة المقرر على تلاميذ الصف الأول الإعدادي (عينة البحث)، ومراعاة مدى وضوح الأهداف الإجرائية، وارتباط المحتوى بتلك الأهداف، وتوظيف نظرية رايجلوث التوسعية في تعليم دروس القراءة المقترحة لتلاميذ الصف الأول الإعدادي.
الخطوة الثالثة:
إعداد اختبار مهارات الفهم القرائي اللازم لتلاميذ الصف الأول الإعدادي؛ حيث يهدف الاختبار لقياس بعض مهارات الفهم القرائي لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي(مجموعة البحث)؛ والتي تم التوصل إليها من خلال قائمة مهارات الفهم القرائي، واشتمل الاختبار على ثمانية وعشرين (28) مفردة لقياس (14) مؤشرًا، وهذه المؤشرات تقيس خمس مهارات رئيسة من مهارات الفهم القرائي، وقد مر الاختبار بوصف محتواه، وإعداد جدول مواصفات اختبار مهارات الفهم القرائي، وعرض صورته الأولية على المحكمين، والتجريب الاستطلاعي للاختبار؛ لتحديد زمنه، وحساب صدقه وثباته، ووصف الاختبار في صورته النهائية حيث اشتمل على (28) مفردة، تنوعت بين ، أسئلة الاختيار من متعدد، وأسئلة موضوعية قصيرة، وأسئلة ترتيب أفكار، وأسئلة أكمل، وأسئلة التصويب.
الخطوة الرابعة:
اختيار مجموعة العينة الاستطلاعية، وهم تلاميذ الصف الأول الإعدادي 1/3 الذين بلغ عددهم (30) تلميذة، وتم اختيارهن بطريقة عشوائية.
اختيار مجموعة البحث وهم تلاميذ الصف الأول الإعدادي1/6 (المجموعة الضابطة)والذين بلغ عددهم (30) تلميذة وتم اختيارهن بطريقة عشوائية .
اختيار مجموعة البحث وهم تلاميذ الصف الأول الإعدادي 1/9(المجموعة التجريبية) والذين بلغ عددهم (30) تلميذةً وتم اختيارهن بطريقه عشوائية. ولقد اعتمد الباحث في اختيار مجموعة البحث على المنهج التجريبي القائم على التصميم شبه التجريبي.
تطبيق أدوات القياس المتمثلة في اختبار مهارات الفهم القرائي على مجموعة البحث قبليًا.
الخطوة الحامسة:
تم تطبيق المعالجة التجريبية باستخدام نظرية رايجلوث التوسعية علي مجموعة البحث, وتم تطبيق أداة القياس بعد يًا علي مجموعة البحث, وبعد الانتهاء من تطبيق أداة القياس بعد يًا, تم تصحيحها, ورصد النتائج؛ ومن ثم تحليلها باستخدام البرنامج الإحصائي (spss).
الخطوة السادسة:
تفسير نتائج البحث, حيث توصل البحث إلي :
فاعلية استخدام نظرية رايجلوث ”Reigeluth ” التوسعية في تنمية بعض مهارات الفهم القرائي في اللغة العربية لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي (مجموعة البحث).
الإحساس بالمشكلة:
ويُعد الضعف القرائي ظاهرة واضحة في مدارسنا، فلا يخلو صف دراسي في أي مرحلة تعليمية من عدد من التلاميذ المتعثرين في القراءة، والذين يقل مستواهم القرائي عادةً عن أقرانهم بعام أو أكثر ولعل من العوامل التي تؤدي للضعف القرائي هو سوء اختيار موضوعات القراءة، وكلماتها، حيث تختار بطريقة لا تناسب مستوى التلميذ وميوله واحتياجاته، وأيضًا يرجع الضعف في مهارات القراءة إلى عدم العناية بشكل الكتاب ومستوى طباعته؛ وزيادة الموضوعات وطولها يصعب مهمة استيعاب التلاميذ ويضاف إلى ما سبق عدم إتاحة الفرصة للتلاميذ لممارسة أنشطة لُغوية مهمة ذات علاقة بتعلم القراءة كأنشطة الاستماع والكلام. (محمد فضل الله ،1998،99-104).
وهناك العديد من الدراسات التي أكدت على ضعف مستوى التلاميذ في مهارات القراءة ومنها دراسة (محمد جهاد جمل، 2005،21 ) .
كما توجد شكوى عامة من العاملين في الحقل التربوي خلاصتها: إن بعض معلمي اللغة العربية لا يزالون يوجهون عنايتهم الكبرى إلى تنمية العمليات العقلية الدنيا، مثل: التذكر، والاسترجاع في حين لا تلقى عمليات التفكير ذات المستوى الأعلى، مثل: التحليل والتركيب والتقويم إلا اهتمامًا عارضًا.
ولما كان معلموا اللغة العربية كباقي المعلمين – تقع عليهم مسئولية تنمية مهارات التفكير لدى تلاميذهم، كما ينبغي عليهم تصميم المواقف التعليمية التي من خلالها تتم ممارسة التفكير، وإيجاد جو من التساؤل والتشكك فيما لدى تلاميذهم من معلومات وحقائق سابقة فإن الدراسات السابقة توصي بضرورة تدريب المعلمين على استراتيجيات تنمية مهارات الفهم القرائي من المتعلمين على تعلم المحتوى التعليمي منها نظرية ”أوزبل” Amusable 1963، ونظرية ”جانييه” Geneh – الهرمية 1965ونظرية برونر Bruner -1966، ونظرية مريل تنسون Merrill – ونظرية رايجلوث ” Reigeluth ”- التوسعية كما دأب الباحثون في البحث عن طرائق واستراتيجيات وبرامج ووسائل يمكن من خلالها تنمية مهارات الفهم القرائي وبخاصة في مستوياته العليا باعتباره أحد الأهداف الأكثر أهمية في الحياة المعاصرة.
وتعد نظرية رايجلوث ”Reigeluth ”التوسعية من النظريات الحديثة التي تساعد المتعلمين على الفهم القرائي.
وتعرف النظرية التوسعية بأنها : نظرية تعليمية تدور حول كيفية تنظيم وتدريس المنهج بشكل مرتب ومتسلسل يبدأ بالمقدمة الشاملة التي تتضمن الأفكار الرئيسة، ثم تقديم تفصيل تدريجي لما ورد بالمقدمة الشاملة (مستويات التوسع )، ثم ربط وتلخيص عناصر موضوع الدرس بعضها ببعض ( ربط وتلخيص داخلي )، وربط وتلخيص موضوع الدرس الحالي بموضوع الدرس السابق (ربط وتلخيص خارجي ).
ومن أهم ما يميز هذه النظرية عن غيرها من النظريات في تنمية بعض مهارات الفهم القرائي ما يلي:
- تشجع التلاميذ على التفكير في موضوع الدرس وربطه بالموضوعات الأخرى.
- تقديم المساعدة للتلاميذ لتعلم المفاهيم المجردة بصورة مبسطة وموسعة وبذلك يتحقق التعلم ذو المعنى.
- تنظيم المنهج بشكل موسع.
- تنمية الاتجاهات الإيجابية لدى التلاميذ نحو المادة ونحو الكتاب المدرسي.
- تنظيم المنهج بشكل موسع من أجل مساعدة المعلم في اختيار طريقة التدريس والأنشطة المناسبة التي تزيد من فاعلية العملية التعليمية.
ولأهمية نظرية رايجلوث التوسعية فقد أُجريت عدة دراسات للتعرف على فاعليتها في تعليم فنون اللغة وبخاصًة القراءة وقد كشفت نتائج معظم هذه الدراسات التي استخدمتها إلى تحسين الفهم القرائي وزيادة طلاقة التلاميذ اللغوية.
وعلى الرغم من الأهداف الموضوعة لتنمية مهارات القراءة في المرحلة الإعدادية إلا أن هناك أسبابًا تحول بين تحقيق هذه الأهداف وهي متمثلة فيما يأتي:
1-إهمال المناهج والمدرسة والمعلمين أهمية الفهم القرائي.
2- إهمال حصص القراءة وذلك يرجع إلى عدم توافر بعض مهارات القراءة لدى بعض المعلمين.
3-إسناد تدريس مادة اللغة العربية إلى بعض من المعلمين الغير مؤهلين تربويًا.
4-قلة التدريبات في أثناء الخدمة.
5-عدم اهتمام المعلم و تقديره لمهنته.
6-لم يبلغ المعلم المكانة الاجتماعية والتي يجب أن يكون عليها كأمثاله من الدول المتقدمة.
وقد لاحظ الباحث من خلال عمله كمعلم للغة العربية ومروره بالعديد من المواقف التي تدل على أن هناك عدم توافر بعض مهارات الفهم القرائي لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي, ومن نتائج الدراسات السابقة، وشكوى المعلمين والموظفين وأولياء الأمور، ومن خلال دراسة استطلاعية في اختبار الفهم القرائي، وبتطبيق قطعة قراءة من خارج المنهج أُجريت على مجموعة من تلاميذ إحدى المدارس الإعدادية وعددهم ثلاثون تلميذًا، وقد قام الباحث بعدة مقابلات أجراها مع معلمي المرحلة الإعدادية والذين أبدوا عدم رضاهم بمستويات التلاميذ في بعض مهارات الفهم القرائي وأكدوا كذلك أن التلاميذ بحاجة لتنمية بعض مهارات الفهم القرائي لديهم, وقد أعد الباحث استبانة مكونة من عدد من مهارات الفهم القرائي ونفذها في عدة مدارس مختلفة بإدارة طامية التعليمية بمحافظة الفيوم, وأظهرت نتائج الإستبانه تأكيد المعلمين على ضعف تلاميذهم في بعض مهارات الفهم القرائي.
وأيضًا أعد الباحث اختبارًا في مهارات الفهم القرائي لتلاميذ الصف الأول الإعدادي ونفذه في بعض المدارس، وأظهرت النتائج أن هناك ضعفًا في بعض مهارات الفهم القرائي.
ومن هنا جاءت فكرة البحث الحالية لمحاولة في تطوير مهارات الفهم القرائي لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي.
تحديد مشكلة البحث :
في ضوء الدراسات السابقة والدراسة الاستكشافية التي قام بها الباحث تتلخص مشكلة البحث في:” وجود قصور في بعض مهارات الفهم القرائي لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي ” .
وللتصدي لهذه المشكلة يحاول البحث الحالي الإجابة عن السؤال الرئيس التالي :
”ما أثر استخدام نظرية رايجلوث” Reigeluth ” التوسعية في تنمية بعض مهارات الفهم القرائي في اللغة العربية لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي؟”.
ويتفرع من هذا السؤل الأسئلة الفرعية التالية:
-ما مدى توافر بعض مهارات الفهم القرائي لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي؟
-ما أثر استخدام نظرية رايجلوث ” Reigeluth ”التوسعية في تنمية بعض مهارات الفهم القرائي في اللغة العربية لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي ؟.
أهداف البحث:
هدف البحث الحالي إلى:
التعرف على مدى فاعلية استخدام نظرية رايجلوث ”Reigeluth ” التوسعية في تنمية بعض مهارات الفهم القرائي في اللغة العربية لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي.
حدود البحث: اقتصر البحث على:
- مجموعة من تلاميذ الصف الأول الإعدادي ببعض المدارس الإعدادية بمحافظة الفيوم, لأن الصف الأول الإعدادي بداية مرحلة ويحتاج إلى الاهتمام بمهارات الفهم القرائي في اللغة العربية.
- بعض مهارات الفهم القرائي التي تسفر عنها نتائج الاختبار الذي سيطبقه الباحث على مجموعة من تلاميذ الصف الأول الإعدادي.
- من المتوقع تطبيق التجربة خلال فصل دراسي.
نتائج البحث:
توصل البحث الحالي إلى النتائج التالية :
1-تحسن أداء مجموعة البحث في اختبار مهارات الفهم القرائي في مستوى الفهم المباشر
( الحرفي ) في الأداء البعدي عنه في الأداء القبلي.
2- تحسن أداء مجموعة البحث في اختبار مهارات الفهم القرائي في مستوى الفهم الاستنتاجي في الأداء البعدي عنه في الأداء القبلي.
3- تحسن أداء مجموعة البحث في اختبار مهارات الفهم القرائي في مستوى الفهم الناقد في الأداء البعدي عنه في الأداء القبلي.
4- تحسن أداء مجموعة البحث في اختبار مهارات الفهم القرائي في مستوى الفهم التذوقي في الأداء البعدي عنه في الأداء القبلي.
5-تحسن أداء مجموعة البحث في اختبار مهارات الفهم القرائي في مستوى الفهم الإبداعي في الأداء البعدي عنه في الأداء القبلي.