الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 151 |  |  |
| | | from | 151 | | |
Abstract
الهدف من البحث:
هو قياس مستويات التعبير النسبي لـلحمض النووى الريبوزى المتناهى الصغر-215 من خلال البى سى ار (تفاعل البلمره المتسلسلل).
• تحديد دور الحمض النووى الريبوزى المتناهى الصغر-215 في تشخيص سرطان الكبد.
• توضيح مدى تفوق الحمض النووى الريبوزى المتناهى الصغر-215 على الدلالات البيولوجية الكلاسيكية ( مثل :الالفافيتوبروتين) وذلك لتحديد مدى استخدامه في التشخيص المبكر لـسرطان الكبد.
وقد تم تلخيص نتائج هذه الدراسة على النحو التالي: -
• كانت هناك زيادة ذات دلالة إحصائية في مستوى الالفا فيتوبروتين في المجموعة الثانية عند مقارنتها بالمجموعة الأولى،و في المجموعة الثالثة عند مقارنتها بالمجموعة الأولى وفي المجموعة الثالثة بالمقارنة مع المجموعة الثانية. كما كانت هناك زيادة ذات دلالة إحصائية في المجموعة الفرعية (أ) عند المقارنة إلى المجموعة الأولى وفي المجموعة الفرعية (أ)عند مقارنتها مع المجموعة الفرعيه (ب)، ولكن لم تكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الالفا فيتوبروتين في المجموعة الفرعية(أ) عند مقارنتها بالمجموعة الثانية.
• الحمض النووى الريبوزى المتناهى الصغر -215 كان هناك زيادة كبيرة في المجموعة الثانية عند مقارنتها بالمجموعة الأولى، في المجموعة الثالثة عند مقارنتها بالمجموعة الأولى، في المجموعة الثالثة عند مقارنتها بالمجموعة الثانية، في المجموعة الفرعية (أ) عند مقارنتها بالمجموعة الأولى، في المجموعة الفرعية اعند مقارنتها بالمجموعة الثانية، في المجموعة الفرعية(أ) عند مقارنة بالمجموعة الفرعيه (ب).
مقارنة بين مستويات الالفافيتوبروتين و الحمض النووي الريبوزى المتناهى الصغر-215 فى مجموعة سرطان الكبد:
كانت هناك زيادة ذات دلالة إحصائية في مستوى الالفافيتوبروتين لدى مرضى سرطان الخلایا الكبدية التي یزید حجمها عن 3 سم عند مقارنتھا بمرضی سرطان الخلايا الكبدية التى يقل حجمه عن 3 سم، کما کانت ھناك زیادة إحصائیة في مستوى الالفافيتو بروتين فى مرضی سرطان الخلايا الكبدية الذين يعانون من تخثر الدم فى الوريد الكبدى عند المقارنة مع المرضی الذین لا يعانون من تخثر الدم فى الوريد الكبدى.
اما بالنسبه للحمض النووى الريبوزى المتناهى الصغر-215 كان هناك زيادة ذات دلالة إحصائية في المرضى الذين يعانون من سرطان الخلایا الکبدیة مع حجم الورم > 3 سم عند مقارنتھم بمرضی سرطان الخلایا الکبدیة مع حجم الورم <3 سم، کما کان ھناك دلالة إحصائیة في زیادة الحمض النووى الريبوزى المتناهى الصغر -215 فى مرضی سرطان الخلایا الکبدیة الذين يعانون من تخثر الدم فى الوريد الكبدى عند مقارنتهم بالمرضى اللذين لايعانون من التخثر.
الارتباط بين مستوى الحمض النووي الريبوزى المتناهى الصغر -215 والنتائج المختبرية في المجموعة الثالثة :
كان هناك ارتباط إحصائي قوي ذو دلالة إحصائية بين الحمض النووي الريبوزى المتناهى الصغر -215 وحجم الورم السرطانى وتخثر الدم في الوريد الكبدى كما كان هناك ارتباط إيجابي عادل بين الحمض النووي الريبوزى المتناهى الصغر - 215 و البليروبين المباشر والكلى . لم يكن هناك ارتباط بين الحمض النووي الريبوزى المتناهى الصغر -215 والعمرو كرات الدم البيضاء والهيموجلوبين والصفائح الدمويه وانزيمات الكبد واللالبومين والبروتين الكلى ونسبه التطبيع الدوليه (انر) .
الارتباط بين الالفافيتوبروتين و الحمض النووي المتناهى الصغر-215:
كان هناك ارتباط إحصائي قوي جدا ذو دلالة إحصائية بين الالفافيتوبروتين و الحمض النووي الريبوزى المتناهى الصغر-215.
خامسا الاستنتاجات:
1-يمكن استخدام الحمض النووى الريبوزى المتناهى الصغر -215 المتحرر كمؤشرواعد وغير نافذ للتشخيص المبكر لـسرطان الكبد الذي يسببه التهاب الكبد الوبائى سى إمابمفرده أو بالاشتراك مع الالفافيتوبروتين خاصة لـسرطان الكبد ذو ورم صغير الحجم.
2-يمكن الوصول إلى الحمض النووى الريبوزى المتناهى الصغر -215 بسهولة من عينة الدم فقط ويتميز الحمض النووى الريبوزى المتناهى الصغر -215 باستقرار جيد جدا(في عينه الدم) وكذلك يمكن الكشف عنه بسهولة من خلال(تفاعل البلمره المتسلسلل) بى سى ار.