![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهداف البحث: • بيان آراء السهيلي النحوية والصرفية في كتاب ارتشاف الضرب من لسان العرب. • التأكد من دقة أبي حيَّان في تناوله لآراء السهيلي وذلك بمطابقة الآراء لما هو موجود في كتاب نتائج الفكر للسهيلي أو في غيره من كتبه . • إبراز جوانب الاختلاف والاتفاق بين السهيلي وغيره من النحاة . • إلقاء الضوء علي ما ذكره السهيلي من الآراء النحوية والصرفية، وما سكت عنه وبيان السبب في ذلك . نتائج البحث: • وافق السهيلي البصريين في مسائل منها: الألف والياء في المثنى حرفا إعراب ، • وأخذ برأي الكوفيين ووافقهم في مسائل منها أنَّ:( مٌذْ ، ومنذ) ظرفان والاسم بعدهما مرفوع بفعل محذوف، أو أنَّهما حرفا جر وما بعدهما مجرور، وأنَّ اسم الإشارة ( ذا ) أحادي الموضع. • وافق أبو حيَّان الأندلسي السهيلي في :إعراب المثنى وجمع المذكر السالم. • خالف أبو حيَّان الإمام السهيلي القائل بأنَّ :واو العطف للترتيب، وجعلها لمطلق الجمع ودلل على ذلك بآيات قرآنية عرضت بمكانها في الرسالة. • ذكر أبو حيَّان الأندلسي آراءً كثيرة للإمام السهيلي، ومن خلال اطلاعي عليها تبين لي أنَّ السهيلي انفرد برأيه حين : قسَّم إعراب الأسماء الستة إلى قسمين: الأُوَل في حالة الإفراد وذلك في أبيك وأخيك وحميك فتعرب بالحركات على الباء والخاء والميم، أمَّا الباقون وهم:( فوك، وذو مال، وهنوك) ففيها الواو حرف إعراب. |