Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Expression pattern of circulating micro-rna as a potential diagnostic biomarker for early detection of ectopic pregnancy /
المؤلف
Ibrahim, Mohammed Shokr Mohammed.
هيئة الاعداد
باحث / محمد شكر محمد إبراهيم
مشرف / فؤاد السيد الدبيكى
مشرف / كاميليا أحمد زكى
مناقش / محمد عبد السلام
مناقش / امنية السعيد عبدالله
الموضوع
Ectopic pregnancy treatment.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
125 p. ;
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الطب
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - الكيمياء الحيوية الطبية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 125

from 125

Abstract

الحمل خارج الرحم من مشاكل الحمل التي يتكون فيها الجنين خارج تجويف الرحم. وهذا الحمل غير قابل للاكتمال. وعلاوة على ذلك فهو يشكل خطراً كبيراً علي صحه علي الام، لأن النزيف الداخلي من المضاعفات التي تهدد حياة الأم. تحدث معظم حالات الحمل خارج الرحم في قناة فالوب وهو ما يسمى بالحمل الأنبوبي، ولكن يمكن أيضاً أن يحدث غرس في عنق الرحم أو المبيض أو البطن. الحمل خارج الرحم حالة طبية طارئة محتملة، وإذا لم تعالج بشكل صحيح، يمكن أن تؤدى إلى الوفاة. الحمل الأنبوبي هو أحد أهم أسباب أمراض الأمهات التي يمكن أن تكون قاتلة إذا تركت دون تشخيص بسبب احتمالية خطر تمزق قناة فالوب وحدوث النزيف. ويتزايد معدل حدوث الحمل الأنبوبي في جميع أنحاء العالم وذلك على الأرجح نتيجة ارتفاع معدل الإصابة بمرض التهاب الحوض الذي تسببه عدوى الكلاميديا تراكوماتس وزيادة استخدام الوسائل المساعدة على الأنجاب . ويتم حاليا تشخيص الحمل الأنبوبي في المرضي الذين يعانون من الم أو نزيف في مرحله مبكره من الحمل عن طريق إتباع خطوات معينه:
اولا: التصوير بالموجات فوق صوتيه للتأكد من سلامه الحمل وكذلك موقع كيس الحمل ان امكن.
ثانيا: إذا كانت الموجات فوق الصوتية غير حاسمه يتم التأكد من مستوي هرمون الحمل(هرمون الغدد التناسلية المشيمية البشري) بالبلازما.
ثم يتم إسناد تشخيص الحمل خارج الرحم إلى نتائج التصوير بالموجات فوق الصوتية وقياسات نسبة هرمون الحمل بالبلازما ومع ذلك فمن الصعب التمييز بين الحمل خارج الرحم والإجهاض العفوي وأوائل الحمل داخل الرحم. لذا تتم اعاده قياس هرمون الحمل عده مرات متتاليه ويعتبر تضاعف تركيزه خلال 48 ساعه طبيعيا. وبالتالي يوحى بأن الحمل داخل الرحم قابل للحياة، والحمل الأنبوبي يمكن الاستدلال عليه من خلال القياسات المتكررة لهرمون الحمل بالبلازما أو التأكيد من قبل كحت الرحم أو باستخدام منظار الرحم للتأكد بشكل اكبر.