Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
العلاقة بين الشعور بالوصمة والاندماج الاجتماعي لدي الاطفال مصابي الحروق =
المؤلف
بحيري، محمد جابر محمد.
هيئة الاعداد
باحث / محمد جابر محمد بحيري
مشرف / هشام سيد عبد المجيد
مشرف / عفاف راشد عبد الرحمن
مشرف / عفاف راشد عبد الرحمن
الموضوع
الخدمة الاجتماعية - تجارب. الخدمة الاجتماعية - تدريب. خدمة الفرد.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
1 مج (متعدد الترقيم) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
Multidisciplinary تعددية التخصصات
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة حلوان - كلية الخدمة الاجتماعية - خدمة الفرد
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 152

from 152

Abstract

أهداف الدراسة :-
- تحديد طبيعة العلاقة بين الشعور الوصمة ومستوي الاندماج الاجتماعي لدي الأطفال مصابي الحروق .
- تحديد مؤشرات بناءاً على نتائج الدراسة لتصميم برنامج للتدخل المهني لتخفيف مستوى شعورهم بالوصمة و تحسين مستوى إندماجهم الاجتماعي .
ثالثاً : مفاهيم الدراسة :-
(1) مفهوم الوصمة
(2) مفهوم الاندماج الاجتماعي
رابعاً : الإجراءات المنهجية للدراسة :-
(1) فروض الدراسة :-
الفرض الرئيسي الأول للدراسة :
”توجد علاقة عكسية دالة إحصائية بين مستوي الوصمة والاندماج الاجتماعي لدي الأطفال مصابي الحروق . ”
الفرض الرئيسي الثاني للدراسة :
” توجد فروق دالة إحصائية بين الذكور والإناث من الأطفال مصابي الحروق في مستوي الشعور بالوصمة ”
الفرض الرئيسي الثالث للدراسة :
”توجد فروق دالة إحصائية بين الذكور والإناث من الأطفال مصابي الحروق في مستوي الاندماج الاجتماعي ”
(2)نوع الدراسة والمنهج المستخدم :- تعد هذه الدراسة من الدراسات الوصفية و اعتمدت الدراسة علي منهج المسح الاجتماعي بالعينة العمدية .
(3)أدوات الدراسة:-
تمثلت أدوات جمع البيانات في:
(‌أ)صحيفة بيانات معرفة
(‌ب)مقياس الوصمة (إعـــــــداد فرج عودة الحو 2015)
(‌ج) مقياس التفاعل الاجتماعي (إعــــــداد فاضل كردي شلاكة وآخرون 2015)
(4)مجالات الدراسة :-
(‌أ)المجال المكاني :
أجريت الدراسة في مستشفى الدمرداش ومستشفى أم المصريين وجمعية أحمد عرابي .
(‌ب) المجال البشري :
عينة الدراسة (65) طفل من المصابين بالحروق المترددين على العيادات الخارجية.
(‌ج)المجال الزمني :
استغرقت الدراسة بشقيها النظري والتطبيقي من مايو 2018 إلى يوليو 2019 .
سادساً : النتائج العامة للدراسة
أثبتت نتائج الدراسة صحة الفرض الرئيسي الأول للدراسة ، كما أثبتت عدم صحة الفرض الثاني والثالث للدراسة