![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص لقد اخترت الدراسة الواقعية في بحثي لأن ” الواقعية في الأدب محاولة تصوير الحياة تصويراً واقعيًا دون إغراق في المثاليات، أو جنوح صوب الخيال” . وتختلف عن الأسلوبية الرومانسية. والأسلوبية الواقعية تصف التفاصيل الحقيقية، وتستخدم الأحداث التاريخية والحقيقية لظهور الحياة في العصر، وبالأعمال الواقعية يمكن أن يعرف القارئ الحوادث أو الأشخاص . وتستطيع الأعمال الواقعية أن تمنح الأشياء أو الحوادث أو الأشخاص رمزية في الحياة . ثم تلخِّص، وتعِّرف إبداع الشخص النموذجي والبيئة النموذجية . وبالإضافة إلي ذلك ، يعبر الكاتب عن أفكار البيئة أو مشاعرها، مثل الحب أو الحقد في الرواية، بواسطة وصف الحياة الحقيقية .فقد تناولت الدارسة 1- مسيرة الأدب الصيني الحديث. 2- تلخيص رواية ” المعلم هوانغ”، ورواية قنديل أم هاشم ثم الفصل الأول التعريف بالروائي المصري يحيى حقي ، والكاتب الصيني ” فنغ جيتشي” الفصل الثاني: مذهب الواقعية في الرواية العربية المعاصرة ثم تناولت الدراسة الفصل الثالث: صور المجتمع المصري في رواية ”قنديل أم هاشم” بين الواقعية و الخيال من خلال الوضع الاقتصادي, التكنولوجيا والثقافة, الصور الإنسانية. - كما تناولت الدراسة الفصل الرابع: صور الريف الصيني في ”المعلم هوانغ” بين الواقعية و الخيال من خلال أولاً: الرواية الريفية الصينية منذ القرن العشرين. ثانيًا: صور الريف الصيني في رواية ” المعلم هوانغ ” بين الخيال والواقعية . ثالثًا: تحليل الريف الصيني في رواية ” المعلم هوانغ ”. الفصل الخامس: الدراسة الفنية المقارنة 1. مقارنة الشخصيات بين ”المعلم هوانغ” و ”قنديل أم هاشم”. 2. مقارنة الحوار . 3. مقارنة البيئة .4. مقارنة الأحداث. مقارنة الوقت. ثم خاتمة. |