Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
في كتاب(مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه)للحافظ ”شهاب الدين البوصيري”ت840ه) /
المؤلف
عبد الله, أيمن عبد الستار نظير.
هيئة الاعداد
باحث / أيمن عبد الستار نظير البوصيري
مشرف / محمد عبد العال محمد
مشرف / سهير احمد محمد
مناقش / محمد عبد العال محمد
الموضوع
حروف المعاني الادب
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
588 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/4/2019
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 442

from 442

المستخلص

جاء موضوع بحثي بعنوان:(حروف المعاني في كتاب”مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه” للحافظ ”شهاب الدين البُوصيري”(ت840هـ) ”دراسة نحـــوية دلالـــية”)، وذلك؛ لإظهار العلاقة الوثيقة بين السنة النبوية المطهرة، والدراسات اللغوية، والقواعد النحوية التي يخدم بعضها بعضًا؛ نظرًا للمكانة الشرعية للسُّنة النبوية المطهرة، وقيمتها اللغوية؛ فهذه الدراسة تأتي في إطار الاعتناء بالسنة النبوية المطهرة، واستخراج ما بها من مكنونات، وأسرار، وخصائص لغوية ودلالية مهمة، ومفيدة للدراسات اللغوية من خلال دراسة حروف المعاني في الأحاديث الشريفة الواردة في كتاب ”مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه”- موضوع البحث- وهو كتاب يحوي الأحاديث الزوائد التي رواها ابن ماجه في سننه، وتفرّد بها عن الكتب الأصول الحديثية الخمسة (البخاريّ، ومسلم، والنَّسائي، وأبي داود، والترمذي).
وقد اخترتُ ”حروف المعاني”؛ لأهميتها، وأثرها الواضح في الربط بين عناصر الجملة، والتوجيه الدلالي للسياق، وقد حظِيَتْ حروف المعاني باهتمام العلماء قديمًا وحديثًا، وأفرد بعضهم كتبًا مخصوصة لدراستها، فهذه الدراسة تظهر العلاقة المتبادلة بين حرف المعنى والسياق، بإبراز أثر الحرف في توجيه دلالة سياق الحديث، وأثر السياق -كذلك- في وضع الحرف المناسب، ودوره في تحديد المعنى المراد من الكلام، بما يحيط بالسياق من اختلاف الحال، والقرائن؛ التي تؤثر بدورها في استنباط الأحكام الشرعية، والسُّنن النبوية..وغير ذلك .
وقد تناولت الدراسةُ حروفَ المعاني في كتاب”مصباح الزجاجـة في زوائد ابن ماجــه” من خلال جانبين:
الأول: النظــــري، ويتناول:
عرض ما ذكره النحاة في كتبهم عن الحرف (أحكامه، ووظائفه، ومعانيه...وغير ذلك)، والشواهد التي استشهدوا بها من القرآن، أو السنّة، أو الشعر؛ تأييدًا لما ذهبوا إليه .
جاء موضوع بحثي بعنوان:(حروف المعاني في كتاب”مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه” للحافظ ”شهاب الدين البُوصيري”(ت840هـ) ”دراسة نحـــوية دلالـــية”)، وذلك؛ لإظهار العلاقة الوثيقة بين السنة النبوية المطهرة، والدراسات اللغوية، والقواعد النحوية التي يخدم بعضها بعضًا؛ نظرًا للمكانة الشرعية للسُّنة النبوية المطهرة، وقيمتها اللغوية؛ فهذه الدراسة تأتي في إطار الاعتناء بالسنة النبوية المطهرة، واستخراج ما بها من مكنونات، وأسرار، وخصائص لغوية ودلالية مهمة، ومفيدة للدراسات اللغوية من خلال دراسة حروف المعاني في الأحاديث الشريفة الواردة في كتاب ”مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه”- موضوع البحث- وهو كتاب يحوي الأحاديث الزوائد التي رواها ابن ماجه في سننه، وتفرّد بها عن الكتب الأصول الحديثية الخمسة (البخاريّ، ومسلم، والنَّسائي، وأبي داود، والترمذي).
وقد اخترتُ ”حروف المعاني”؛ لأهميتها، وأثرها الواضح في الربط بين عناصر الجملة، والتوجيه الدلالي للسياق، وقد حظِيَتْ حروف المعاني باهتمام العلماء قديمًا وحديثًا، وأفرد بعضهم كتبًا مخصوصة لدراستها، فهذه الدراسة تظهر العلاقة المتبادلة بين حرف المعنى والسياق، بإبراز أثر الحرف في توجيه دلالة سياق الحديث، وأثر السياق -كذلك- في وضع الحرف المناسب، ودوره في تحديد المعنى المراد من الكلام، بما يحيط بالسياق من اختلاف الحال، والقرائن؛ التي تؤثر بدورها في استنباط الأحكام الشرعية، والسُّنن النبوية..وغير ذلك .
وقد تناولت الدراسةُ حروفَ المعاني في كتاب”مصباح الزجاجـة في زوائد ابن ماجــه” من خلال جانبين:
الأول: النظــــري، ويتناول:
عرض ما ذكره النحاة في كتبهم عن الحرف (أحكامه، ووظائفه، ومعانيه...وغير ذلك)، والشواهد التي استشهدوا بها من القرآن، أو السنّة، أو الشعر؛ تأييدًا لما ذهبوا إليه .
جاء موضوع بحثي بعنوان:(حروف المعاني في كتاب”مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه” للحافظ ”شهاب الدين البُوصيري”(ت840هـ) ”دراسة نحـــوية دلالـــية”)، وذلك؛ لإظهار العلاقة الوثيقة بين السنة النبوية المطهرة، والدراسات اللغوية، والقواعد النحوية التي يخدم بعضها بعضًا؛ نظرًا للمكانة الشرعية للسُّنة النبوية المطهرة، وقيمتها اللغوية؛ فهذه الدراسة تأتي في إطار الاعتناء بالسنة النبوية المطهرة، واستخراج ما بها من مكنونات، وأسرار، وخصائص لغوية ودلالية مهمة، ومفيدة للدراسات اللغوية من خلال دراسة حروف المعاني في الأحاديث الشريفة الواردة في كتاب ”مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه”- موضوع البحث- وهو كتاب يحوي الأحاديث الزوائد التي رواها ابن ماجه في سننه، وتفرّد بها عن الكتب الأصول الحديثية الخمسة (البخاريّ، ومسلم، والنَّسائي، وأبي داود، والترمذي).
وقد اخترتُ ”حروف المعاني”؛ لأهميتها، وأثرها الواضح في الربط بين عناصر الجملة، والتوجيه الدلالي للسياق، وقد حظِيَتْ حروف المعاني باهتمام العلماء قديمًا وحديثًا، وأفرد بعضهم كتبًا مخصوصة لدراستها، فهذه الدراسة تظهر العلاقة المتبادلة بين حرف المعنى والسياق، بإبراز أثر الحرف في توجيه دلالة سياق الحديث، وأثر السياق -كذلك- في وضع الحرف المناسب، ودوره في تحديد المعنى المراد من الكلام، بما يحيط بالسياق من اختلاف الحال، والقرائن؛ التي تؤثر بدورها في استنباط الأحكام الشرعية، والسُّنن النبوية..وغير ذلك .
وقد تناولت الدراسةُ حروفَ المعاني في كتاب”مصباح الزجاجـة في زوائد ابن ماجــه” من خلال جانبين:
الأول: النظــــري، ويتناول:
عرض ما ذكره النحاة في كتبهم عن الحرف (أحكامه، ووظائفه، ومعانيه...وغير ذلك)، والشواهد التي استشهدوا بها من القرآن، أو السنّة، أو الشعر؛ تأييدًا لما ذهبوا إليه .
جاء موضوع بحثي بعنوان:(حروف المعاني في كتاب”مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه” للحافظ ”شهاب الدين البُوصيري”(ت840هـ) ”دراسة نحـــوية دلالـــية”)، وذلك؛ لإظهار العلاقة الوثيقة بين السنة النبوية المطهرة، والدراسات اللغوية، والقواعد النحوية التي يخدم بعضها بعضًا؛ نظرًا للمكانة الشرعية للسُّنة النبوية المطهرة، وقيمتها اللغوية؛ فهذه الدراسة تأتي في إطار الاعتناء بالسنة النبوية المطهرة، واستخراج ما بها من مكنونات، وأسرار، وخصائص لغوية ودلالية مهمة، ومفيدة للدراسات اللغوية من خلال دراسة حروف المعاني في الأحاديث الشريفة الواردة في كتاب ”مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه”- موضوع البحث- وهو كتاب يحوي الأحاديث الزوائد التي رواها ابن ماجه في سننه، وتفرّد بها عن الكتب الأصول الحديثية الخمسة (البخاريّ، ومسلم، والنَّسائي، وأبي داود، والترمذي).
وقد اخترتُ ”حروف المعاني”؛ لأهميتها، وأثرها الواضح في الربط بين عناصر الجملة، والتوجيه الدلالي للسياق، وقد حظِيَتْ حروف المعاني باهتمام العلماء قديمًا وحديثًا، وأفرد بعضهم كتبًا مخصوصة لدراستها، فهذه الدراسة تظهر العلاقة المتبادلة بين حرف المعنى والسياق، بإبراز أثر الحرف في توجيه دلالة سياق الحديث، وأثر السياق -كذلك- في وضع الحرف المناسب، ودوره في تحديد المعنى المراد من الكلام، بما يحيط بالسياق من اختلاف الحال، والقرائن؛ التي تؤثر بدورها في استنباط الأحكام الشرعية، والسُّنن النبوية..وغير ذلك .
وقد تناولت الدراسةُ حروفَ المعاني في كتاب”مصباح الزجاجـة في زوائد ابن ماجــه” من خلال جانبين:
الأول: النظــــري، ويتناول:
عرض ما ذكره النحاة في كتبهم عن الحرف (أحكامه، ووظائفه، ومعانيه...وغير ذلك)، والشواهد التي استشهدوا بها من القرآن، أو السنّة، أو الشعر؛ تأييدًا لما ذهبوا إليه .
جاء موضوع بحثي بعنوان:(حروف المعاني في كتاب”مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه” للحافظ ”شهاب الدين البُوصيري”(ت840هـ) ”دراسة نحـــوية دلالـــية”)، وذلك؛ لإظهار العلاقة الوثيقة بين السنة النبوية المطهرة، والدراسات اللغوية، والقواعد النحوية التي يخدم بعضها بعضًا؛ نظرًا للمكانة الشرعية للسُّنة النبوية المطهرة، وقيمتها اللغوية؛ فهذه الدراسة تأتي في إطار الاعتناء بالسنة النبوية المطهرة، واستخراج ما بها من مكنونات، وأسرار، وخصائص لغوية ودلالية مهمة، ومفيدة للدراسات اللغوية من خلال دراسة حروف المعاني في الأحاديث الشريفة الواردة في كتاب ”مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه”- موضوع البحث- وهو كتاب يحوي الأحاديث الزوائد التي رواها ابن ماجه في سننه، وتفرّد بها عن الكتب الأصول الحديثية الخمسة (البخاريّ، ومسلم، والنَّسائي، وأبي داود، والترمذي).
وقد اخترتُ ”حروف المعاني”؛ لأهميتها، وأثرها الواضح في الربط بين عناصر الجملة، والتوجيه الدلالي للسياق، وقد حظِيَتْ حروف المعاني باهتمام العلماء قديمًا وحديثًا، وأفرد بعضهم كتبًا مخصوصة لدراستها، فهذه الدراسة تظهر العلاقة المتبادلة بين حرف المعنى والسياق، بإبراز أثر الحرف في توجيه دلالة سياق الحديث، وأثر السياق -كذلك- في وضع الحرف المناسب، ودوره في تحديد المعنى المراد من الكلام، بما يحيط بالسياق من اختلاف الحال، والقرائن؛ التي تؤثر بدورها في استنباط الأحكام الشرعية، والسُّنن النبوية..وغير ذلك .
وقد تناولت الدراسةُ حروفَ المعاني في كتاب”مصباح الزجاجـة في زوائد ابن ماجــه” من خلال جانبين:
الأول: النظــــري، ويتناول:
عرض ما ذكره النحاة في كتبهم عن الحرف (أحكامه، ووظائفه، ومعانيه...وغير ذلك)، والشواهد التي استشهدوا بها من القرآن، أو السنّة، أو الشعر؛ تأييدًا لما ذهبوا إليه .