الفهرس 
الفصل الاوليوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 247 |  |  |
| | | from | 247 | | |
المستخلص
تهدف هذه الدراسة إلى ما يلى:
- التعرف على كل من النظام الانتخابي في مصر والنظام الانتخابي في الصين.
- مدى تأثير النظام الانتخابي على التمكين السياسي للمرأة في كل من مصر والصين.
- بيان أوجه الاختلاف بين مشاركة وتمكين المرأة المصرية قبل وبعد 30 يونيو وتولي الرئيس عبدالفتاح السياسي الحكم.
- دور الأحزاب السياسية في مشاركة وتمثيل المرأة في كل من البلدين.
- دور المرأة داخل الأحزاب السياسية ومواقع صنع القرار بها.
- التعرف على دور كل من المجلس القومي للمرأة في مصر، واتحاد نساء عموم الصين في زيادة وتمكين المرأة سياسياً.
- التعرف على الإجراءات والتدابير التي تتخذها الدولتان بشأن زيادة مشاركة وتمكين المرأة في الحياة السياسية.
ثالثاً: أهمية الدراسة:
اتجه العالم عند تقييم الدول لمعايير التنمية البشرية، ومدى اهتمامها بحقوق الإنسان. وأصبحت الدول ترتب دولياً في قائمة التقدم والتخلف حسب هذه المعايير بعد أن كان المحور الأساسي لهذا التقييم هو المعيار الاقتصادي، ولكن الآن ”مشاركة المرأة وتمكين المرأة” أصبحا من أهم المعايير المستخدمة حالياً لقياس مدى هذا التقدم وأصبحت المرأة وقضاياها ومشاركتها تحتل الجزء الأكبر في أجندة عمل الندوات والمؤتمرات المحلية والدولية.
وفي مصر وبعد التغييرات السياسية والاقتصادية احتلت قضايا المرأة أهمية كبرى في الجانب الحكومي وغير الحكومي خاصة بعد حكم الإخوان التي تعرضت فيه المرأة للاضطهاد والاستبعاد من السياسية العليا ومواقع صنع القرار. وبعد ثورة 30 يونيو أصبحت حقوق المرأة وتمكينها السياسي من أهم القضايا المطروحة على الساحة السياسية. ومن هذا المنطلق ترى الباحثة أن أهمية الدراسة تكمن في الآتي:
أ- الأهمية العلمية النظرية:
تكتسب الدراسة أهميتها النظرية من تناولها لموضوع كان ولازال يشغل حيزاً كبيراً من اهتمام العديد من الباحثين في مجال العلوم الاجتماعية والسياسية, وفي الآونة الأخيرة ارتفعت الأصوات مناديه بضرورة تمكين المرأة وتعزيز مشاركتها في العملية السياسية وأهمية هذه المشاركة, ومحاولة التوصل إلى الشكل الأنسب للنظم الانتخابية التي تحقق قدراً مناسباً من مساواة فرص الوصول إلى البرلمان وإلى مواقع صنع القرار المختلفة في الدولة بين الرجل والمرأة وذلك من خلال دراسة ومقارنة وتحليل النظام الانتخابي في كل من مصر والصين وأثر هذا النظام على التمكين السياسي للمرأة في البرلمان والتنظيمات السياسية.
ب- الأهمية العملية التطبيقية:
تنبع الأهمية العملية التطبيقية لهذه الدراسة من افتقار المكتبات الأكاديمية لمثل هذا النوع من الدراسة كونها محاولة علمية لمعرفة أفضل نظام انتخابي يعمل على تمكين المرأة المؤهلة سياسياً في مصر وأهم التنظيمات السياسية التي تسهم في هذا التمكين، وأهمهما الأحزاب سياسية، من خلال المقارنة بجمهورية الصين الشعبية التي تصل فيها نسبة المرأة في البرلمان إلى ما يقرب للربع، ومعرفة مدى تأثير نظامها الانتخابي على مشاركة وتمكين المرأة سياسياً.
تهدف هذه الدراسة إلى ما يلى:
- التعرف على كل من النظام الانتخابي في مصر والنظام الانتخابي في الصين.
- مدى تأثير النظام الانتخابي على التمكين السياسي للمرأة في كل من مصر والصين.
- بيان أوجه الاختلاف بين مشاركة وتمكين المرأة المصرية قبل وبعد 30 يونيو وتولي الرئيس عبدالفتاح السياسي الحكم.
- دور الأحزاب السياسية في مشاركة وتمثيل المرأة في كل من البلدين.
- دور المرأة داخل الأحزاب السياسية ومواقع صنع القرار بها.
- التعرف على دور كل من المجلس القومي للمرأة في مصر، واتحاد نساء عموم الصين في زيادة وتمكين المرأة سياسياً.
- التعرف على الإجراءات والتدابير التي تتخذها الدولتان بشأن زيادة مشاركة وتمكين المرأة في الحياة السياسية.
ثالثاً: أهمية الدراسة:
اتجه العالم عند تقييم الدول لمعايير التنمية البشرية، ومدى اهتمامها بحقوق الإنسان. وأصبحت الدول ترتب دولياً في قائمة التقدم والتخلف حسب هذه المعايير بعد أن كان المحور الأساسي لهذا التقييم هو المعيار الاقتصادي، ولكن الآن ”مشاركة المرأة وتمكين المرأة” أصبحا من أهم المعايير المستخدمة حالياً لقياس مدى هذا التقدم وأصبحت المرأة وقضاياها ومشاركتها تحتل الجزء الأكبر في أجندة عمل الندوات والمؤتمرات المحلية والدولية.
وفي مصر وبعد التغييرات السياسية والاقتصادية احتلت قضايا المرأة أهمية كبرى في الجانب الحكومي وغير الحكومي خاصة بعد حكم الإخوان التي تعرضت فيه المرأة للاضطهاد والاستبعاد من السياسية العليا ومواقع صنع القرار. وبعد ثورة 30 يونيو أصبحت حقوق المرأة وتمكينها السياسي من أهم القضايا المطروحة على الساحة السياسية. ومن هذا المنطلق ترى الباحثة أن أهمية الدراسة تكمن في الآتي:
أ- الأهمية العلمية النظرية:
تكتسب الدراسة أهميتها النظرية من تناولها لموضوع كان ولازال يشغل حيزاً كبيراً من اهتمام العديد من الباحثين في مجال العلوم الاجتماعية والسياسية, وفي الآونة الأخيرة ارتفعت الأصوات مناديه بضرورة تمكين المرأة وتعزيز مشاركتها في العملية السياسية وأهمية هذه المشاركة, ومحاولة التوصل إلى الشكل الأنسب للنظم الانتخابية التي تحقق قدراً مناسباً من مساواة فرص الوصول إلى البرلمان وإلى مواقع صنع القرار المختلفة في الدولة بين الرجل والمرأة وذلك من خلال دراسة ومقارنة وتحليل النظام الانتخابي في كل من مصر والصين وأثر هذا النظام على التمكين السياسي للمرأة في البرلمان والتنظيمات السياسية.
ب- الأهمية العملية التطبيقية:
تنبع الأهمية العملية التطبيقية لهذه الدراسة من افتقار المكتبات الأكاديمية لمثل هذا النوع من الدراسة كونها محاولة علمية لمعرفة أفضل نظام انتخابي يعمل على تمكين المرأة المؤهلة سياسياً في مصر وأهم التنظيمات السياسية التي تسهم في هذا التمكين، وأهمهما الأحزاب سياسية، من خلال المقارنة بجمهورية الصين الشعبية التي تصل فيها نسبة المرأة في البرلمان إلى ما يقرب للربع، ومعرفة مدى تأثير نظامها الانتخابي على مشاركة وتمكين المرأة سياسياً.