الفهرس 
الفصل الأول : مدخل إلى الدراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 229 |  |  |
| | | from | 229 | | |
المستخلص
أهداف الدراسة: تهدُف الدراسة الحالية إلى تعرُف :
أ. طبيعة العلاقة الارتباطية بين المناعة النفسية والحيوية الذاتية لدى عينة الدراسة.
ب. الاختلاف في المناعة النفسية لدى عينة الدراسة تبعًا للجنس (ذكور، وإناث).
ج. الاختلاف في الحيوية الذاتية لدى عينة الدراسة تبعًا للجنس (ذكور، وإناث).
د. إسهام المناعة النفسية في التنبؤ بالحيوية الذاتية لدى عينة الدراسة.
ه. الاختلاف في ديناميات الشخصية والبناء النفسي للحالة الأكثر مناعة نفسية عن الحالة الأقل مناعة نفسية من منظور المنهج الكلينيكي.
نتائج الدراسة: توصلت نتائج الدراسة إلى:
أ. توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائيًا بين درجات عينة الدراسة على المناعة النفسية بأبعادها ودرجاتهم على مقياس الحيوية الذاتية.
ب. توجد فروق غير دالة إحصائيًا بين متوسطات درجات عينة الدراسة في المناعة النفسية بأبعادها تعزى لمتغير الجنس (ذكور، وإناث).
ج. توجد فروق غير دالة إحصائيًا بين متوسطات درجات عينة الدراسة في الحيوية الذاتية والأبعاد (الحيوية الذهنية، والحيوية المهنية، والحيوية الانفعالية، والحيوية البدنية) تعزى لمتغير الجنس (ذكور، وإناث)، بينما وجدت فروق دالة إحصائيًا عند مستوى (0,01) في بعد الحيوية الاجتماعية لصالح الإناث.
د. تسهم أبعاد المناعة النفسية إسهامًا دالًا إحصائيًا في التنبؤ بالحيوية الذاتية لدى عينة الدراسة، وكان لبعد الشعور بالتماسك الأثر الأكبر حيث أسهم بنسبة (44,5%) في التنبؤ بالحيوية الذاتية.
ه. تختلف ديناميات الشخصية والبناء النفسي للحالة الأكثر مناعة نفسية عن الحالة الأقل مناعة نفسية من منظور المنهج الكلينيكي.