الفهرس 
Scope of work
Preparation and Optimization of Silver NanotrufflesOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 237 |  |  |
| | | from | 237 | | |
Abstract
إن مسببات الأمراض داخل الخلاياتمثل تهديد اكبير للصحة العامة العالمية,إذ إنها-مثل الليستيريا أو السالمونيلا-تغزو وتبقى في الخلايا المضيفة للثدييات ولا سيماالخلايا المبتلعة، حيث تتكاثر وتس توطنتامابلاغو،تسبب فى الالتهابات المزمنة والمتكررة. غير أنهي صعب القضاء عليهاداخل الخلايالأن معظم مضاد ات الميكروبات التقليدية والجهاز المناعي المضيف يعجزانع ن الوصول إليهاداخل الخلايا مما يحول دون تحقيق التركيزات العلاجية المثلى.علاوة على ذلك,فإن المقاومة البكتيرية للعقاقير المتوافرة تتزايد بصورة مضطردةمع انتشار تعاطي المضادات الحيوية ، في الوقت الذى انخفض فيهمعدل اكتشاف مضادات حيوية جديد ةخلال العقود الخمسة الماضية. ومن هنا صاراكتشاف العوامل العلاجيةالفعالة في علاج الالتهابات البكتيرية داخل الخلاياضرورة ملحة وحاجة ماسة لم تتم تلبيتها بعد المتناهية الصغر (النانوية )تعد إحديطرق التغلب على مشكلةتوصيلالمواد المضادة للميكروبات داخل الخلايا باعتبارها الناقلات الخاصة بتلك المواد,ويمكن كذلك لهذه الجسيمات إيصال العوامل المضادة للميكروبات إلى الكبد والطحالالذينيأويانالخلايا المبتلعة المصابة بما أن وجهتها الطبيعية في الجسم إلىهذ ينالعضوينوالخلايا المستهدفة,حيث إن حجم معين منهايمكن أن ينتقل عن طريق الخلايا المبتلعةدونالخلايا غير المبتلعة . لذلك ، يمكن لهذه الجزيئات أن تشكلمنصة جيدة لتوصيل العوامل المضادة للميكروبات وخاصةالمضادات الحيوية الببتيدية والتي يصعب إيصالها إلى الخلايا بسبب حجمهاالكبير وقطبي تهاالعالية. إضافةإلىذلك، فإن هذه الجسيمات توفرمساحة واسعة لتحميل المواد الإضافيةالمضادة للميكروبات مثل الجسيمات النانوية الفضية،ومن ثمفقد تم استخدام هذه الجسيمات لإ يصالمزيج من عاملين غير تقليديين مضادين للميكروبات -بيكسيجانانوالجسيمات النانويةالفضية -إلى البكتيريا الموجودة داخل الخلايا.بيكسيجانان هو الببتيد الكاتيونىالمضاد للميكروبات ، ويتألف منعدد 22حمض أمين ى، فهو نظير للماجينين 2، وهو ببتيد دفاعىينتجه المضيف وقد تم استخلاصهمن جلد الضفدع الأفريقي ذو المخالب ،كما أنه لهنشاط مضاد للجراثيم على نطاقواسع مثل البكتيريا إيجابية وسالبة الجرام ، الهوائية واللاهوائية وذلكعن طريق خلخلةنفاذية غشاء أو جدار الخلية.
الملخص العربي3الفصل الأولإعداد وتحسين الجسيمات النانوية المطعمة بالفضة .في هذا الفصل تمعمل الآتى: -تحضير الجسيمات النانوية ال رئيسيةبحمض بولي (لاكتيد -جليكوليد) عن طريقتبخير محلول الاستحلاب الاحادى.-تغليفالجسيمات النانوية المصنعة منحمض بولي (لاكتيد -جليكوليد) بحمض التانيك بطريقتين: البلمرةالذاتية(يشار إليهاNP-TA و )البلمرةبواسطةالحديد (المشار إليها NP-pTA .)-ترسيب جزيئات الفضةعلى سطح NP-TAعن طريق مزجهافي محلول من نترات الفضةمما أدىإلى تحويل الفضة من الشكل الايونىإلى الشكل المعدني. -ترسيب جزيئات الفضةعلى NP-pTAمن خلال محلول نترات الفضةأو ترسيب الجسيمات النانوية المغلفةبحمض التانيك.-قياس حجم وجهد الزيتا للجزيئات المنتجة. -تصو ير مورفولوجيا الجزيئات المحضرة بواسطة الميكروسكوب الالكتروني .-قياس محتوىحمض التانيكبواسطة اختبار حمض البيكينكونيك (BCA .)-تحديد محتوى الفضة على سطح الجسيمات بواسطة التحليل الطيفي للامتصاص الذري(AAS) .وقد أظهرتالنتائج في هذا الفصل ما يلي :1. تحضير الجزيئات النانويةبمتوسط حجم يتراوح بين ± 603.337.3نانومتر لتسهيل الامتصاص الانتقائي بواسطة الخلايا المبتلعة.2 .أن زيادةكميةحمض التانيكمن 14٪ حتى 42 ( ٪بالنسبة إلى وزن الجسيمات النانونية)في NP-TA. لم ثدحُيزيادة في ترسب جزيئات الفضة .ك ما أن زيادة مقدار نترات الفضةمن 17ملغ / مل (100ملم) إلى 136ملغ / مل (800ملم) -مع مراعاة الحفاظ على كمية حمض التانيكثابتة عند نسبة14 ٪المذكورة-لم يؤد إليزيادة تذكر في ترسب جزيئات الفضة.