الفهرس 
INTRODUCTIONOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 95 |  |  |
| | | from | 95 | | |
Abstract
على مدار ما يقرب من ٣٠ عامًا ، اعتبر مجتمع الرعاية الصحية الدولي أن المعدل المثالي للعمليات القيصرية يتراوح بين ١٠٪ و ۱٥٪. منذ ذلك الحين أصبحت معدلات الولادات القيصرية في تزايد مستمر في كل من الدول النامية والمتقدمة لمجموعة متنوعة من الأسباب.عندما يكون للولادة القيصرية ما يبررها طبيا ، يمكن أن تمنع الوفيات و أمراض الأمومة ومشاكل الفترة المحيطة بالولادة بشكل فعال ومع ذلك ، لا يوجد دليل يوضح فوائد الولادة القيصرية للنساء أو الرضع الذين لا يتطلبون هذا الإجراء. كما هو الحال مع أي عملية جراحية ، ترتبط العمليات القيصرية بالمخاطر على المدى القصير والطويل والتي يمكن أن تمتد لسنوات عديدة بعد الولادة الحالية وتؤثر على صحة المرأة وطفلها وحملها في المستقبل. يمكن أن تتسبب العمليات القيصرية في حدوث مضاعفات كبيرة أو دائمة ، أو عجز أو موت ، خاصة في الأماكن التي تفتقر إلى المرافق أو القدرة على إجراء الجراحة الامنة ومعالجة المضاعفات الجراحية.من الناحية المثالية ، يجب إجراء عملية قيصرية فقط عند الضرورة الطبية. ينبغي بذل كل جهد لتوفير عمليات قيصرية للنساء المحتاجات ، بدلاً من السعي إلى تحقيق معدل معين.تحريض المخاض هو تدخل يقلل من خطر حدوث مضاعفات الولادة القيصرية. هناك عدة طرق مختلفة للتحريض.تمشيط الغشاء الأمنيوسي قد يزيد تمشيط الغشاء من فرص بدء المخاض بشكل طبيعي في غضون ٧۲ ساعة من الإجراء.وهو عبارة عن فحص مهبلي ومن ثم وضع إصبع داخل عنق الرحم وعمل ۳ حركات دائرية كاملة ، لفصل الأغشية عن عنق الرحم و الجزء السفلي من الرحم. هذا الإجراء يمكن أن يكون غير مريح وربما نجد كمية صغيرة من الدم المخاطي بعد ذلك.استخدام البروستاجلاندينالبروستاجلاندين هي الأدوية التي تساعد على تحريض المخاض عن طريق افتتاح وتخفيف وتقصير عنق الرحم وتمدد الأوعية الدموية.الهدف من العملهدفت هذه الدراسة إلى تقييم تأثير تمشيط الغشاء الأمنيوسي في تحريض المخاض قرب انتهاء فترة الحمل.