الفهرس 
ITRODUCTIONOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 113 |  |  |
| | | from | 113 | | |
Abstract
عادة ما يتم تحفيز استرواح الصفاق قبل الجراحة بالمنظار عن طريق نفخ ثاني أكسيد الكربون أو الهواء في البطن ، ومن المعروف أنه يزيد من مرونة الجهاز التنفسي (أي تقليل امتثال الجهاز التنفسي) عن طريق تقوية جدار الصدر. تم الإبلاغ عن استرواح الصفاق أيضًا لتصلب الرئة في بعض الدراسات (Cinnella et al. ، 2013 ، Maracaja-Neto et al. ، 2009 ، Fahy et al. ، 1995 ، Mutoh et al. ، 1991) ، ولكن ليس في دراسات أخرى (Cortes -Puentes وآخرون ، 2013 ، Kubiak وآخرون ، 2010) ، ويقلل من حجم الرئة الزفيري (EELV) (Futier et al. ، 2010).
تتضمن استراتيجيات التهوية الموصى بها لتخفيف الآثار التنفسية لاسترواح الصفاق رفع ضغط الزفير الإيجابي (PEEP) وتطبيق مناورات التجنيد لإعادة توسيع المساحات الهوائية المنهارة (Valenza et al. ، 2010 ، Whalen et al. ، 2006). (Bendixen et al. ، 1964) افترض أن التهوية المستمرة مع VT (حجم المد والجزر) الكافي ولكن الثابت في المرضى الذين تم تخديرهم سيؤدي إلى انخماص تدريجي وتحويل عند غياب الأنفاس. ووجدوا أنه في المتوسط ، انخفض PaO2 بنسبة 22 ٪ وانخفض الامتثال الرئوي بنسبة 15 ٪ في حالة عدم وجود أنفاس. بعد بضع دقائق من الأنفاس البطيئة والعميقة والمستمرة ، ارتفع PaO2 بمتوسط 150 ملم زئبق ، مما قلل التحويل الناتج عن VT الساكن. . ، 2015). يجب أن يستيقظ المريض من أنفاس التنهد ، وأن يتنفس تلقائيًا مثل مناورات التجنيد السنخية للمرضى الخاضعين للتخدير والتهوية الميكانيكية. يستخدمون الزيادات المستمرة في ضغط مجرى الهواء (حبس النفس) لتجنيد الحويصلات المنهارة وتحسين أكسجة الشرايين.