الفهرس 
وضع الليبيين في بداية الحرب العالمية الثانيةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 357 |  |  |
| | | from | 357 | | |
المستخلص
تأتي هذه الرسالة تحت عنوان ليبيا بين التبعية وشكل الاستقلال [1942-1956].
مكان تناول الحذاء:
الوضع السياسي في ليبيا قبل اندلاع الحرب العالمية الثانية [1922-1939].
أما الفصل الأول
ركزت الدراسة على الوضع السياسي للبلدين في بداية الحرب العالمية الثانية وأوضحت فيها كيف تشكلت القوات الليبية في المجهر وكيف لعبت دورها إلى جانب قوات الحلفاء ثم كيف أصبحت ليبيا ساحة عالمية القتال بين أرض الإنذار التي جعلت من الاعتماد على القوى الدولية المتنافسة بشكل مطلق.
أما الفصل الثاني:
أشارت الدراسة إلى اعتماد ليبيا على بريطانيا وفرنسا في أعقاب انتهاء الأعمال العدائية عام 1943 ، وأشارت إلى تبعية برقة وطرابلس لبريطانيا وكيف تم تشكيلها للإدارات خلال الحرب في الإضاءة والنظام الإداري. وقضائي في برقة تحت تبعية بريطانيا وكذلك النشاط السياسي في برقة وبعد وقوعه في قبضتها السياسية وكذلك طرابلس لبريطانيا وكيف يكون النظام الإداري والقضائي والأمن العام وظهور الأحزاب السياسية في طرابلس واعتمادها على فرنسا وعلى الإجراءات التي اتخذتها بعد احتلالها للإقليم والجمعية السرية ضدها ، وهم أبناء المنطقة.
2
درست في الفصل الثالث: -
موضوع استقلال ليبيا في أيدي الدول الكبرى والمؤتمرات الدولية ومؤتمر لندن ومؤتمر باريس ونقل الموضوع إلى أروقة الأمم المتحدة ومشروع (بيرين سفورزا) الداعي للسخرية من ليبيا بين بالإضافة إلى اندلاع مظاهرات في ليبيا ضد هذا الموقف من جامعة الدول العربية ومن ثم إعلان الحكم الذاتي في برقة حتى إعلان استقلالها وفقا لقرار الأمم المتحدة أدريان بيلت الاستشاري. تم تعيين المجلس وتشكيل اللجنة الحادية والعشرين ثم لجنة وضع الدستور في الأمم المتحدة.
أكملت في الفصل الرابع: -
حول استقلال ليبيا في إطار المعاهدات والاتفاقيات مع الدول الكبرى ومن خلال معاهدة التحالف بين ليبيا وبريطانيا والاتفاقية الليبية الأمريكية وكذلك المعاهدة الليبية الليبية ، مبينًا أسباب إبرام المعاهدتين و كيف أثروا على استقلال ليبيا.
أما الفصل الخامس فبينه: -
المساعدات الاقتصادية الخارجية لليبيا موضحا دور الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في تقديم الدعم المالي لليبيا وكذلك المساعدات البريطانية الأمريكية والفرنسية والوضع الإيطالي في ليبيا وكيف اتخذت هذه الدول الأجنبية المعجزة المالية ذريعة. للسيطرة على ليبيا من خلال إبرام المعاهدات والاتفاقيات معهم بعد استقلالهم عام 1951 مستغلين الوضع الاقتصادي والصعب الذي عانت منه الدولة الليبية المستقلة خلال هذه الفترة.