Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
العنف الاسري في المجتمع الكويتي وعلاقته ببعض المتغيرات المجتمعية:
المؤلف
الوليد، عمشه سعود سالم.
هيئة الاعداد
باحث / عمشه سعود سالم الوليد
مشرف / عــزة أحمد عبد المجيد صيام
مشرف / فــــوزي محمد شرف الدين
مناقش / عــزة أحمد عبد المجيد صيام
الموضوع
العنف. الاسرة علم نفس. الاسرة تأثيرات نفسية.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
292 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم الاجتماع والعلوم السياسية
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الاداب - الاجتماع
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 292

from 292

المستخلص

فالعنف الأسري ليس ظاهرة جديدة بالنسبة لمجتمعاتنا؛ بل هو ظاهرة جديدة بالنسبة للمجتمعات التي ينتظـر عليها. ومع ذلك، يصبح من الشائع جدا، حتى يبدو أن لديها قلق من الاشتراكيين المتخصصين وعلماء النفس. وتستند الدراسات حولها، لنشر الوعي، للتخفيف من انتشاره والحد منه، حيث أن له تأثيراً سلبياً على نمو الأسرة بشكل عام والشخص المتضرر بشكل خاص. العنف الأسري له أشكال عديدة، وهذه الظاهرة لا تقتصر على ضرب الأطفال من قبل أحد والديهم، بل قد يكون عدوانا من الزوج على زوجته أو أولاده أو العكس، وعلاوة على ذلك لا يجوز أن يكون هذا العنف عدوانا ماديا، بل هو أيضا عدوان معنوي، من خلال كلمات مهينة، يكون لها أثر من خلال التعامل من قبل الشخص الآخر. عادة، يجب على مرتكبي هذه الظاهرة إيجاد الأعذار للقيام بهذا العدوان، دون أن يكونوا واعين بما يقومون به، والمساهمة في انتشار الظاهرة، وهي مرض مجتمعي يتطلب الكثير من الجهود والعمل الجاد للقضاء عليها والتغلب عليها.على وجه التحديد. وقد لعب التطور التكنولوجي دورا رئيسيا في مجال
التعليم من خلال وسائله الحديثة، التي دخلت مجال التعليم تحت العديد من الشروط مثل: الوسائل السمعية والبصرية أو المساعدات التعليمية مثل الصور المتحركة والكتب المبرمجة. وأصبحت هذه الوسائل وسائل وحوافز إيجابية للمعلمين في العملية التعليمية. كما جعلت الأفراد أكثر قبولا
تعلم المهارات من قبل themslves ، كما هو الحال في التعليم المبرمج ، حيث
لم يعد الفرد مجرد متلقي للمعلومات بل هو بدلاً من ذلك مقلد ،
مشارك، ومساهم مبدع.
مثل أي رياضة أخرى، الجمباز يعتمد على المبتدئين أو التلاميذ كناقلين لهذه الرياضة في المستقبل. الجمباز هو واحد من الأنشطة الجميلة والمثيرة للاهتمام بسبب الحركات والمهارات التي تعزز من خفة الحركة في الجسم، والمرونة، والسرعة، والقوة. هذه القدرات تمكين
الفردية أو لاعب لخلق وأداء مهارات جميلة والحركات التي انتزاع انتباه الآخرين. وقد لاحظ الباحث - من خلال عمله كما المادية
المعلم التعليم في المرحلة الابتدائية - أن هناك العديد من الصعوبات والعقبات التي تواجه بعض المسؤولين عن تدريس مهارات الجمباز لذوي الاحتياجات الخاصة. فعلى سبيل المثال، هناك بعض المهارات الحركية التي تُدرَّس للتلاميذ في المراحل الابتدائية التي تتطلب فترات طويلة من الوقت لإتقانها. وهناك أيضا عبء إضافي على المعلم نتيجة لزيادة عدد الطلاب في الفصل الواحد من 3. هذا البحث سوف يفتح إمكانية تحقيق آفاق جديدة للتعلم الذاتي التي تؤكد على ضرورة توفير ظروف التعلم الأمثل واستخدام أدوات تعليمية فعالة لتحقيق الهدف التعليمي المنشود. كما ستضع إطاراً للاستفادة من الحواسيب في التعليم الذي يوفر بيئة تعليمية أكثر تحفيزاً للتلاميذ بدلاً من بيئة تقليدية للمساهمة في التفاعل الإيجابي.