الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص عنوان الدراسة: نموذج بنائي للعلاقات بين أساليب مواجهة الضغوط الدراسية وكل من الأمل وفعالية الذات لدي تلاميذ المرحلة الإعدادية اسم الباحثة: سامية محمود حامد سعد احمد خنيسة الدرجة العلمية المقدمة لها: ماجستير في التربية قسم علم النفس التربوي تخصص ”صحة نفسية” وفقا لنظام الساعات المعتمدة. هدفت الدراسة إلي التوصل لأفضل نموذج بنائي لتحليل المسار يكشف عن تأثيرات أساليب مواجهة الضغوط الدراسية علي الأمل وفعالية الذات، وتكونت عينة الدراسة من(191) تلميذا و(209) تلميذة تم اختيارهم بطريقة عشوائية من مجتمع الدراسة. استخدمت الباحثة المنهج الوصفي الإحصائي، وعلي عدد من الأساليب الإحصائية مثل معامل الارتباط لبيرسون، اختبار”ت” للعينات المستقلة (Independent Samples T-test) لدلالة الفروق بين المتوسطات، تحليل التباين الثنائي، معامل الارتباط لبيرسون، تحليل الانحدار المتعدد، تحليل المسار باستخدام برنامج (LISREL8)، واعتمدت الدراسة علي الأدوات الأتية حيث مقياس أساليب مواجهة الضغوط الدراسية من إعداد الباحثة ومقياس الأمل تعريب (عادل محمود المنشاوي:2013) ومقياس فعالية الذات تعريب (عادل السعيد البنا، سعيد عبد الغني سرور:2000) وقد تم التحقق من الكفاءة السيكومترية لكل المقاييس. وكان من أهم نتائج الدراسة ما يأتي: 1- لا يوجد تأثير دال احصائيا لكل من النوع الاجتماعي(ذكر/أنثي) والصف الدراسي (أولي/ثانية /ثالثة) والتفاعل بينهما على كل من أساليب مواجهة الضغوط وفعالية الذات والأمل لدي التلاميذ عينة الدراسة. 2- توجد علاقة ارتباطية دالة احصائيا بين أساليب مواجهة الضغوط(الدرجة الكلية/الأبعاد) وفعالية الذات لدي التلاميذ عينة الدراسة. 3- توجد علاقة ارتباطية دالة احصائيا بين أساليب مواجهة الضغوط(الدرجة الكلية/الأبعاد) والامل(الدرجة الكلية/الأبعاد) لدي التلاميذ عينة الدراسة. 4- تكون متغيرات الدراسة فيما بينها نموذجا يوضح علاقة التأثير والتأثر المتبادل بين كل من أساليب مواجهة الضغوط وفعالية الذات والأمل. الكلمات المفتاحية: أساليب مواجهة الضغوط الدراسية - الأمل– فعالية الذات. |