Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دور المدرسة الخضراء فى تطوير فنون الحفر والطباعة فى القرن الحادي والعشرين /
المؤلف
حسين، سالمه محمد طارق.
هيئة الاعداد
باحث / سالمه محمد طارق حسين
مشرف / علي أحمد شعبان
الموضوع
الطباعة - تاريخ.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
305 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
تربية فنية
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الفنون الجميلة - جرافيك
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 363

from 363

المستخلص

أولا : النتائج :
1.تأسست تقنيات الحفر والطباعه الجديده ردا على إحتياجات خاصة ومنها, أن يكون مرفق الحفر والطباعه غير سام, حيث شكلت الطباعة مخاطر صحية عالية للفنانين، بالإضافة إلى وجود تأثير سلبي على البيئة المحيطه وتؤثر على الكائنات الحيه عامة والإنسان خاصة.
2.مصطلح (الغير سام) أصبح متوافق مع ممارسة السلامة الواعية على الرغم من أن العمليات الغير سامة لا تزال تستخدم بعض المواد الكيميائية وأى عملية فى نهاية المطاف تعتمد على الإستخدام المستنير لممارسها. فلا يوجد ممارسه (غير سامة) تماما, بل هناك ما هو ( أقل سميه) أو (أكثر أمانا).
3.إن تحقيق قواعد السلامة بالمطبعة ضرورة حتمية وليست خيار بالنسبه للعاملين بمجال الطباعة ويجب الإلتزام بها والعمل على نشرها.
4.تنظيف الأستوديو آمن وسهل حيث تتم إزالة الأرضيه بالماء وكربونات الصوديوم (رماد الصودا). كما يخفف حل الحفر بصودا الغسيل والماء. و يمكن تنظيف الأحبار بالزيت النباتي والخل.
5.تطبيق قواعد الأمن والسلامة بالمطبعة بشكل خاص وفى العموم تؤدي إلى حماية العامل، والعمليّة الإنتاجية، فكلما توفرت ظروف مهنيّة مناسبة لجو العمل، أدى ذلك إلى شعور العامل بالراحة، والأمان في وظيفته، ممّا يزيد إنتاجيته، وبالتالي زيادة معدل الإنتاج بشكل عام.
ثانيا : الأهداف :
1-نشر ثقافه الفن الأخضر الذي يحد من استخدام المواد الضارة في إنتاج العمل الفني المطبوع.
2-دراسة أثر الطباعة الغير سامة، في فنون الحفر والطباعة.
3-التأكيد على الدور الذي قامت به مدرسة الفن الأخضر في تطور فنون الحفر والطباعة حديثاً.