الفهرس 
الشكر والتقديريوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 190 |  |  |
| | | from | 190 | | |
المستخلص
- أهداف البحث:
تتمثل أهداف البحث الحالي فيما يلي:
3. 1. بناء نموذج سببي يحكم مسار العلاقات بين الذكاء: الشخصي، الانفعالي والموضوعي وكل من أسلوبي التجويد والتجديد لدى الفائقين من طلاب الجامعة.
3. 2. الكشف عن العلاقة بين الذكاء: الشخصي، الانفعالي والموضوعي وكل من أسلوبي التجويد والتجديد لدى الفائقين من طلاب الجامعة متمثلة في عينة البحث.
3. 3. التحقق من إمكانية كل من الذكاء الشخصي والانفعالي والموضوعي على التنبؤ بأسلوبي التجويد والتجديد لدي الفائقين من طلاب الجامعة.
3. 4. الكشف عن التأثيرات المباشرة وغير المباشرة والكلية بين متغيرات البحث (الذكاء الشخصي، الذكاء الانفعالي، الذكاء الموضوعي، أسلوبي التجويد والتجديد) لدى الفائقين من طلاب الجامعة.
- منهج البحث:
اقتضى البحث الحالي في ضوء ما تضمنه من أهداف استخدام المنهج الوصفي (الارتباطي – المقارن) وهو المنهج الذي يحاول الإجابة عن السؤال الأساسي في العلم، وهو ماذا؟، أي ما طبيعة الظاهرة موضع البحث، ويشمل ذلك تحليل بنيتها وبيان العلاقات بين مكوناتها.
- عينة البحث:
تكونت عينة البحث في صورتها النهائية من (38) طالباً وطالبة ممن هم بالسنة الدراسية الرابعة خلال العام الدراسي الجامعي (2018-2019) الفصل الدراسي الثاني تراوحت أعمارهم ما بين (22، 24) سنة.
- نتائج البحث:
1. 7. توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائياً بين التجويد والتجديد وكل من الذكاء الشخصي والانفعالي والموضوعي لدي الفائقين من طلاب التعليم الجامعي. وذلك تفصيلاً على النحو التالي:
•توجد علاقة ارتباطيه موجبة دالة إحصائياً بين بعد ”الأصالة” من أبعاد التجويد والتجديد وكل من بعد ”التكيف” من أبعاد الذكاء الشخصي، وبعدي ”الكفاءة الاجتماعية، التكيف” والدرجة الكلية للذكاء الانفعالي، والذكاء الموضوعي لدي الفائقين من طلاب التعليم الجامعي.
• توجد علاقة ارتباطيه موجبة دالة إحصائياً بين بعد ”الفاعلية” من أبعاد التجويد والتجديد وكل من بعد ”المزاج العام” والدرجة الكلية للذكاء الشخصي، وبعدي ”إدارة الضغوط، التكيف” والدرجة الكلية للذكاء الانفعالي، والذكاء الموضوعي لدي الفائقين من طلاب التعليم الجامعي.
• توجد علاقة ارتباطيه موجبة دالة إحصائياً بين بعد ”مسايرة القواعد” من أبعاد التجويد والتجديد وكل من بعد ”المزاج العام” والدرجة الكلية للذكاء الشخصي، وبعدي ”الكفاءة الشخصية، المزاج العام” والدرجة الكلية للذكاء الانفعالي، والذكاء الموضوعي لدي الفائقين من طلاب التعليم الجامعي.
• توجد علاقة ارتباطيه موجبة دالة إحصائياً بين الدرجة الكلية للتجويد والتجديد وكل من بعدي ”التكيف، المزاج العام” والدرجة الكلية للذكاء الشخصي، وأبعاد ”الكفاءة الشخصية، الكفاءة الاجتماعية، إدارة الضغوط، التكيف” والدرجة الكلية للذكاء الانفعالي، والذكاء الموضوعي لدي الفائقين من طلاب التعليم الجامعي.
7. 2. يسهم الذكاء الموضوعي في التنبؤ بمتغير الأصالة كأحد أبعاد التجويد والتجديد لدي الفائقين من طلاب التعليم الجامعي.
7. 3. يسهم الذكاء الانفعالي في التنبؤ بمتغير الفاعلية كأحد أبعاد التجويد والتجديد لدي الفائقين من طلاب التعليم الجامعي.
7. 4. يسهم الذكاء الموضوعي في التنبؤ بمتغير مسايرة القواعد كأحد أبعاد التجويد والتجديد لدي الفائقين من طلاب التعليم الجامعي.
7. 5. يسهم كل من الذكاء الانفعالي والموضوعي في التنبؤ بالدرجة الكلية للتجويد والتجديد لدي الفائقين من طلاب التعليم الجامعي.
7. 6. توجد تأثيرات مباشرة وغير مباشرة وكلية للعلاقات بين كل من الذكاء الانفعالي والموضوعي كمتغيرات مستقلة ومتغير الأصالة كأحد أبعاد التجويد والتجديد كمتغير تابع لدي الفائقين من طلاب التعليم الجامعي.
7. 7. توجد تأثيرات مباشرة وغير مباشرة وكلية للعلاقات بين الذكاء الانفعالي كمتغير مستقل ومتغير الفاعلية كأحد أبعاد التجويد والتجديد كمتغير تابع لدي الفائقين من طلاب التعليم الجامعي.
7. 8. توجد تأثيرات مباشرة وغير مباشرة وكلية للعلاقات بين الذكاء الموضوعي كمتغير مستقل ومتغير مسايرة القواعد كأحد أبعاد التجويد والتجديد كمتغير تابع لدي الفائقين من طلاب التعليم الجامعي.
7. 9. توجد تأثيرات مباشرة وغير مباشرة وكلية للعلاقات بين كل من الذكاء الانفعالي والموضوعي كمتغيرات مستقلة ومتغير التجويد والتجديد كمتغير تابع لدي الفائقين من طلاب التعليم الجامعي.