Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
سياسات الردع النووى الامريكى خلال ادارتى اوباما وترامب /
المؤلف
عبدالفتاح، عبدالرحمن توفيق.
هيئة الاعداد
باحث / عبدالرحمن توفيق عبدالفتاح
باحث / عبدالرحمن توفيق عبدالفتاح
باحث / عبدالرحمن توفيق عبدالفتاح
مشرف / محمد عبد العظيم الشيمي
مشرف / محمد عبد العظيم الشيمي
الموضوع
الحرب - أسباب اجتماعية.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
233 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الأعمال والإدارة والمحاسبة (المتنوعة)
الناشر
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
اتحاد مكتبات الجامعات المصرية - العلاقات الدولية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 233

from 233

المستخلص

اهمية الدراسة :
- الاهمية النظرية :
الدراسة تقدم وتحلل بعض التوجهات والاستراتيجيات الامريكية الجديدة فى ادارة ترامب .
- الاهمية العملية :
الاستفادة من التوجهات والاستراتيجيات والسياسات الامريكية فى مجال الردع النووى وكيفية التفاعل والتعامل مع الواقع الجديد او التأقلم مع هذا الواقع فى منطقة الشرق الاوسط .
الأهداف الاستراتيجية
تندرج الدوافع الإستراتيجية لتطوير القدرات النووية فى إطار تصور أساس، وهو مكانة متميزة على الساحة الإقليمية، و القيام بأدوار متعددة تبدأ بالمشاركة فى ترتيبات أمن الخليج، و تحقيق الاستقرار فى منطقة شمال غرب آسيا، والاستفادة من التحولات الهيكلية فى النظام الدولى، لوضوح استراتيجية استقطابية لملء الفراغ الإيديولوجى فى العالم عقب انهيار الاتحاد السوفيتى مع استمرار المواجهة مع الولايات المتحدة، فإن السلاح النووى يمكن أن يقدم لإيران أداة بالغة الأهمية لتعزيز مكانتها الإقليمية والدولية.وهناك هدف إستراتيجى آخر تسعى إيران لتحقيقة، يتمثل فى إحداث تقارب فى موازين القوى مع إسرائيل و التى تعتبر الدولة الوحيدة التى تمتلك أسلحة نووية فى منطقة الشرق الأوسط لا سيما فى ظل تصاعد حالة العداء الواضحة بين الجانبين بعد الاحتلال الأمريكى للعراق. ونخلص إلى أن الاستراتيجية النووية لإيران من أجل امتلاك قدرات ردع نووية فى المستقبل تقوم على المحددات التالية:
1. ضمان الأمن القومى و الإيرانى و عدم السماح بتعريض أمن الدولة للخطر، خاصة من جانب القوى الغربية، و على رأسها الولايات المتحدة و إسرائيل .
2. إستخدام هذا السلاح عند الضرورة فى حالة قيام تجمع غربى يهدد أمنها فى المستقبل، أو فى حالة تعرضها لخطر أو تهديد فعلى من جانب قوى عظمى أو قوة إقليمية .
3. أن هدف هذة الاستراتيجية هو تحويل إيران إلى قوة عظمى صغيرة و بما يسهم فى تعظيم قدرتها و سطوتها على المنطقة، و يجعلها قوة إقليمية رئيسية تتحكم فى مقدرات المنطقة ومسار
الأحداث فيها.
4. رفض أى تجمع عربى فى منطقة الخليج، قد يشكل تهديداً ضد إيران، بل إنً إيران ستحاول أن تكون الدولة الوحيدة فى منطقة الخليج التى تتملك الدرع النووى .