الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص اعتبر لقب نبطاوي ذا أهمية كبيرة ، وظهر من عهد الملك خوفو الثاني من الأسرة الرابعة ، واستمر حتى العصر اليوناني الروماني ، وتنوعت كتاباته في الأشكال في النقوش المصرية ، و وقد أدى هذا الاختلاف إلى تفسير طبيعته ورمزيته واستخدامه كاسم شخصي ولقب لآلهة بالإضافة إلى الملوك والملكات والأميرات والزوجة الإلهية وظهوره أمام خراطيش فارغة. تم تقسيم الدراسة إلى أربعة فصول على النحو التالي: الفصل الأول: ماهية العنوان واستخداماته ، الفصل الثاني: الدور الديني للعنوان ، الفصل الثالث: الدور السياسي للعنوان ، الفصل الرابع: الدراسة التحليلية. وأخيراً تنتهي الدراسة بالنتائج التي تم من خلالها تلخيص نتائج تلك الدراسة ثم المراجع العربية والمعربة والمراجع الأجنبية التي تم استخدامها. |