الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهمية الدراسة: إن أهمية كل بحث تتحدد في ضوء ما يمكن التوصل إليه من النتائج التي قد تؤدي إلى حلول ناجحة وتتحدد أهميته ايضاً في ضوء ما يضيفه من خبرة علمية متواضعة مضافة للكم المعرفي، وترجع أهمية الدراسة إلى: 1- تتناول الدراسة مرحلة هامة وفاصلة في حياة الإنسان وهي المرحلة الإبتدائية فهي الحد الفاصل لتكوين شخصية التلميذ. 2- إلقاء الضوء على أساليب المعاملة الوالدية المؤثرة في شخصية التلميذ. 3- تبصير أولياء الأمور بالأسلوب السليم لمعاملة أبنائهم على أسس تربوية سليمة تخلق منهم نشئاً صالحاً يفيد المجتمع. 4- الإسهام في تكوين العادات والإتجاهات لخلق وعي لدى الآباء تجاه معاملة الأبناء. 5- التأكد على دور الوالدين في متابعة وتوجيه سلوك الأبناء وتحصيلهم الدراسي. 6- أهمية المعاملة الوالدية لما لها من فوائد كثيرة تعود على الوالدين والأبناء على حد السواء. 7- أهمية وأثر أساليب المعاملة الوالدية على شخصية الأبناء طوال حياتهم بأنها تجعل منهم من هم متفوقين دراسياً سيساهمون بفعالية في تنمية المجتمع أو متأخرون دراسياً. 8- دراسة أساليب المعاملة الوالدية وعلاقتها بالتحصيل الدراسي تلقي الضوء على الآثار المهمة للتنشئة الوالدية على المستوى التعليمي للأبناء. 9- إتساع مجال الدراسة حيث تشمل عينة الدراسة تلاميذ من المرحلة الإبتدائية للبنين والبنات، مما يوضح تأثير أساليب المعاملة الوالدية على كل من الجنسين |