Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دور القادة الطبيعيين في استخدام تطبيقات النانو تكنولوجي على مياه الشرب في ريف محافظة قنا /
المؤلف
الغزالي، رشا محمد محمد.
هيئة الاعداد
باحث / رشا محمد محمد الغزالي
مشرف / جمال حسين محمد الريدي
الموضوع
المياه العذبة - معالجة. المياه - تنقية. المياه - تحليل.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
295 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الزراعية والعلوم البيولوجية (المتنوعة)
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الزراعة - الاقتصاد الزراعي
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 307

from 307

المستخلص

أهداف الدراسة :
1- التعرف على الخصائص الشخصية والثقافية والقيادية للقادة الطبيعيين؟
2- التعرف على الدور الفعلى للقادة الطبيعيين فى التوجيه للأهالى فى ترشيد استهلاك المياه ؟
3- التعرف على الدور الفعلى للقادة الطبيعيين فى التوجيه للأهالى فى معرفة تلوث المياه ؟
4- التعرف على الدورالفعلى للقادة الطبيعيين فى التوجيه للأهالى فى التصدى لمشكلة المياه ؟
5- التعرف على الدور الفعلى للقادة الطبيعيين فى التوجيه للأهالى فى معرفة النانو تكنولوجى باستخدام التقنيات الحديثة فى معالجة المياه ؟
6- التعرف على درجة المساهمة فى توجيه الاهالى لترشيد الاستهلاك ؟
7- التعرف درجة التأثير على الاهالى من خلال انتشار الوعى المائى ؟
8- التعرف على العلاقة بين درجة المساهمة فى المعرفة بالتلوث المائى والمتغيرات الشخصية والثقافية والقيادية ؟
9- التعرف على العلاقة بين درجة المساهمة فى فهم المعالجة الحديثة للمياه والمتغيرات الشخصية والثقافية والقيادية؟
10- التعرف على العلاقة بين درجة المساهمة فى التصدى لتلوث المياه والمتغيرات والمتغيرات الشخصية والثقافية والقيادية ؟
نتائج الدراسة
1- وقد أشارت البيانات المسجلة في الجدول رقم (20) ان اغلب القيادات اكدوا على زيادة الوعى الثقافى لدى القادة كانت كالتالى : اكد 119 مبحوثا بواقع (79,3%) وبمتوسط عام قدرة (2.7) ان زيادة الوعى الثقافى فى هذا المجال . ، كما اكد 121 مبحوثا بنسبة 80,6% ومتوسط قدره (2.7) ان ضرورة الاشراف الكلى للقادة على الاعمال الخاصة بالتلوث المائى كما يتضح من المتوسط الحسابى المرجح بالاوزان وقوع العبارتان ى المرتبة الاولى من الوعى ايضا وتتساوى كل من توفير الموارد المادية لعمل حلقات علمية مع تقديم مصالح القرية على المصالح الشخصية لدى القادة وتقع فى المرتبة الثانية من الاهمية لزيادة الوعى لدى القادة ، كما جائت فى المرتبة الثالثة عمل تصور عام للتلوث وكيفية تنقية المياه حيث اكد 99 مبحوثا بواقع 66% ومتوسط قدره 2,4 . كما اشارت البيانات ايضا الى ان ابرز مفهوم التلوث للمياه للأهالى يأتى فى المرتبة الرابعة حيث اكد 90 مبحوث بواقع 60% ومتوسط حسابى قدره ، 2,3 ، وتساوى فى المرتبة الخامسة كل من تطهير الترع والمصارف ، وتفعيل المشاركة فى هذا المجال ، وابراز مفهوم التلوث للاهالى حيث تساوى المتوسط الحسابى بمقدار 1,9 .
2- توزيع درجة الادراك بالمشكلة المائية والتلوث اكدت البيانات ان الادراك بدرجة عالية 14,6% فقط وتعتبر درجة قليلة جدا للادراك كما اشارت البيانات ايضا الى ان 68,7% يدركون المشكلة بدرجة متوسطة مما يؤكد الاهتمام بالتوعية لزيادة حجد ادراك الناس بالمشكلة المئية والتلوث .
3- أن غالبية القيادات الطبيعية بنسبة 23,3% يتصدو للتلوث بدرجة عالية ، وتعتبر نسبة بسيطة جدا للتصدى ولكن عند اضافة 85% واللذين يتصدو للتلوث بدرجة متوسطة ربما تكون النتيجة مرضية الى حد ما فى درجة التصدى للتلوث , وان نسبة ضعيفة من القيادات التى لازالت لا تتصدى لمشكلة تلوث المياه وتمثل 18,7% فقط.
4- أن درجة مساهمة القيادات فى معرفة الاهالى بترشيد الاستهلاك بالنسبة للمياه كانت 26,6% من القيادت يساهموا بدرجة عالية فى تعليم الاهالى كيفية ترشيد الاستهلاك عن طريق توصيل المعلومات للأهالى ، وان 64,6% يساهموا بدرجة متوسطة , و8,8% فقط يساهمو بدرجة منخفضة وهذه نتيجة مرضية فى هذا المجال .
5- أن 17,3% من القيادت اكدوا ان استهلاك المياه فى القرية بدرجة عالية ، وان 61,3% اكدوا ان استهلاك المياه بدرجة معقولة او متوسطة ، , و21,4% فقط اكدوا ان الاستهلاك بدرجة منخفضة وهذا يؤكد ان استهلاك المياه فى القرية بدرجة تعتبر عالية .
6- إلى أن غالبية القيادات الطبيعية بنسبة 23,3% يتصدو للتلوث بدرجة عالية ، وتعتبر نسبة بسيطة جدا للتصدى ولكن عند اضافة 85% واللذين يتصدو للتلوث بدرجة متوسطة ربما تكون النتيجة مرضية الى حد ما فى درجة التصدى للتلوث , وان نسبة ضعيفة من القيادات التى لازالت لا تتصدى لمشكلة تلوث المياه وتمثل 18,7% فقط.
7- ان اغلب القيادات اكدوا على اهم المعوقات لفهم النانو تكنولوجى كانت كالتالى : اكد 121 مبحوثا بواقع (80,9%) وبمتوسط عام قدرة (2.7) ان عدم وجود دورات تدريبية للقيادات هى اقوى الاعاقة بالنسبة لفهم وادراك موضوع النانو تكنولوجى ، كما اكد 110 مبحوثا بنسبة 73.3% ومتوسط قدره (2.6) ان عدم وجود معلومات كافية ، فى المرتبة الثانية فى اعاقة الفهم للموضوع ، ونفس المرتبة لكل من ، اقتصار القائد على المعلومات المسموعة ، وعدم الاتصال الكافى بالاهالى ، كما جائت فى المرتبة الثالثة ان عدم المشاركة فى الندوات حيث 87 مبحوث بواقع 58% ومتوسط قدرة 2.5 كما جاء فى المرتبة الرابعة ضعف المستوى العلمى للقائد حيث اكد 80 مبحوثا بواقع 53.3% ومتوسط قدره (2.3) وجاء فى المرتبة الاخيرة انشغال القائد وعدم اهتمامه .
8- أن أكثر من نصف أفراد العينة بنسبة 84,6% لديهم درجة ذكاء قيادى عالي وهذا يتمشى مع منطق الدراسة حيث أن القيادات الطبيعية يتميزون بالذكاء القيادى وذلك لحبهم الشديد للخدمات العالية للأهالى وذلك للقدرة على التأثير فى الآخريين وهم قيادة الرأى وان 11,4% فقط هم الذين لديهم ذكاء قيادى منخفض.
و اشارت النتائج الى
1 - أن درجة مساهمة القيادات فى معرفة الاهالى عن تلوث المياه كانت 37,4% من القيادت يساهموا بدرجة عالية فى توصيل المعلومات للأهالى ، وان 52,6% يساهموا بدرجة متوسطة , و10% فقط يساهمو بدرجة منخفضة وهذه نتيجة مرضية .
3 - ثبوت معنوية العلاقة بين درجة المساهمة فى ترشيد استهلاك المياه ودرجة التطلع والطموح ، ودرجة التخيل الفكرى ، عند مستوى معنوية 0.01حيث كانت قيم معاملات الارتباط (0,270 ، 0,208) ،.
4 - ثبوت معنوية العلاقة بين درجة المساهمة فى المعرفة بالتلوث المائى ودرجة الثقة فى الحكومة ، ودرجة التخيل الفكرى ، عند مستوى معنوية 0.01حيث كانت قيم معاملات الارتباط (0,240 ، 0,294) ،. وثبتت معنوية العلاقة بين درجة المساهمة فى المعرفة بالتلوث المائى ، ودرجة التطلع والطموح عند مستوى معنوية 0.05حيث كانت قيمة معامل الارتباط (0,162) .
5- ثبوت معنوية العلاقة بين درجة الفهم للمعالجة الحديثة للمياه والمصادر الثقافية، عند مستوى معنوية 0.01حيث كانت قيمة معامل الارتباط (0,536) . وثبتت معنوية العلاقة بين درجة الفهم للمعالجة الحديثة للمياه ومستوى الثقافة العامة ، عند مستوى معنوية 0.05حيث كانت قيمة معامل الارتباط (0,188) .