الفهرس 
الفصل الأول : الإطار انىظزي خطة البحثيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 217 |  |  |
| | | from | 217 | | |
المستخلص
استنباط صياغات نسجية جديدة علي نول المنضدة، إستحداث توليفات جديدة من الشريط النسجي والحبال علي نول المنضدة ،تحقيق قيم خطية عن طريق التوليف بين الحبال وتخاناتها المختلفة والشرائط النسجية علي نول المنضدة
واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي والمنهج التجريبي واشتملت الدراسة علي الإطار النظري والذي جاء في سته فصول وهم كالآتي :
الفصل الأول بعنوان : الإطار النظري (خطة البحث) وتناول
خلفية البحث ، مشكلة البحث ، أهمية البحث ، فروض البحث ، حدود البحث ، منهجية البحث ، مصطلحات البحث ، أهداف البحث ، الدراسات المرتبطة
والفصل الثاني بعنوان : نول المنضدة وأجزاؤه والتأثير الناتجة من عمليات اللقى
نول المنضدة متعدد الحركات ، أجزاء نول المنضدة، العمليات التحضيرية التي تتم علي نول المنضدة، التسدية، طريقة شد السداء علي نول المنضدة، اللقى، تصنيف اللقى، النقاط التي يجب مراعاتها عند إختيار نظام اللقى ، التطريح ، النقاط التي يجب مراعاتها في عملية التطريح .
والفصل الثالث بعنوان : الشرائط الزخرفية ، مفهومها ، تطورها ، أنواعها ، الأنوال المستخدمة لإنتاجها وتناول هذا الفصل علي
مفهوم الشريط النسجي ، تطور الشريط النسجي عبر العصور، أنواع الشريط النسجي، التراكيب النسجية المختلفة في صناعة الأشرطة، الأساليب التطبيقية المستخدمة في صناعة الأشرطة، الأنوال المستخدمة في إنتاج الشريط النسجي، الأسس الجمالية للشريط النسجي، الإمكانات الفنية للتشكيل بالشريط النسجي
والفصل الرابع بعنوان : الأساليب والتقنيات والتراكيب النسجية للحصول علي التأثيرات النسجية ويتناول علي
تمثيل النسيج علي ورق المربعات، النسيج السادة ومشتقاته، النسيج المبردي ومشتقاته، النسيج الأطلسي ومشتقاته، السوماك ومشتقاته ، العوامل المؤثرة على المظهر السطحي للمنسوج، التأثيرات اللونية النسجية، أساليب التشكيل النسجي، كيفية التعرف علي النسيج .
والفصل الخامس بعنوان : الإتجاهات الفنية الحديثة والمعاصرة وتأثيرها علي العمل النسجي ويشتمل علي:
نشأة مصطلح ما بعد الحداثة، ماهية فنون ما بعد الحداثة، خصائص فنون ما بعد الحداثة، العوامل التي أثرت في تغيير شكل العمل الفني في فنون ما بعد الحداثة، فن النسجيات اليدوية في فنون ما بعد الحداثة، الإتجاهات الفنية المختلفة لفنون ما بعد الحداثة، فن التجميع، فن المنيمال، الفن الحركي ، فن الخداع البصري، الفن المفاهيمي، فن التجهيز في الفراغ.
والفصل السادس بعنوان : التجربة الذاتية للباحثة ويشتمل علي:
مقدمة، التوليف والتجريب، التجربة الذاتية للباحثة، الأهداف الإجرائية للبحث، خطوات التجربة، تحليل الأعمال النسجية للباحثة
ومن أهم النتائج التي توصلت اليها الباحثة يعتبر نول المنضدة مصدر إلهام لطلاب التربية الفنية للحصول علي نسجيات جديدة, توصلت الباحثة إلي نسجيات جديدة من خلال التوظيف بين الشريط النسجي والحبال.
وتوصي الدراسة إلي مواصلة الدراسات في مجال تطوير الأداء علي أنوال المنضدة اليدوية للإستفادة من إمكانياتها التدريسية والفنية, توصي الباحثة بضرورة الإستفادة مما توصل إليه البحث الحالي من الكشف عن أهمية نول المنضدة ومما يحمله من قيم فنية وجمالية وتعبيرية تثري مجال النسيج اليدوي.