الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهداف الدراسة : تم تحديد أهداف الدراسة الحالية فى ضوء معايير جودة مؤسسات الرعاية الاجتماعية للأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية ويتمثل الهدف الرئيسى للدراسة فى : تحديد معوقات جودة الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين للعمل مع جماعات الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية. وينبثق من هذا الهدف الرئيسى مجموعة من الأهداف الفرعية وتتحدد فيما يلي : 1- تحديد المعوقات البيئية المرتبطة بجودة الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين مع جماعات الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية. 2- تحديد المعوقات الإدارية والتنظيمية المرتبطة بجودة الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين مع جماعات الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية. 3- تحديد المعوقات الخاصة بالبرامج الجماعية المقدمة التى يمارسها الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية. 4- تحديد المعوقات التكنولوجية المرتبطة بجودة الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين مع جماعات الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية. 5- تحديد المعوقات الذاتية للأخصائيين الاجتماعيين والتى تعوق جودة الأداء المهني مع جماعات الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية. 6- التوصل إلى مقترحات للتغلب على معوقات جودة الأداء المهنى للأخصائيين الاجتماعيين العاملين بمؤسسات الرعاية الاجتماعية للأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية من أجل الوصول للجود2 - المنهج المستخدم : تعتمد هذه الدراسة على منهج المسح الاجتماعى بأسلوب الحصر الشامل. ة الشاملة. نتائج الدراسة : 1- إن أكثر أوجه الاستفادة من الدورات التدريبية للأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمؤسسات الإيوائية هي (اكتساب مهارات الممارسة المهنية للعمل مع جماعات الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية). 2- إن أكثر المعوقات البيئية المرتبطة بجودة الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين مع جماعات الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية بالمؤسسات الإيوائية هي (غرفة الكشف الطبى للأطفال غير مجهزة بالمؤسسة) ، (عدم وجود مشاركة مجتمعية بالشكل الكافى لمساعدة الأطفال). 3- إن أكثر المعوقات الإدارية والتنظيمية المرتبطة بجودة الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين مع جماعات الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية بالمؤسسات الإيوائية هي (ضعف الأجور والحوافز المقدمة للأخصائى الاجتماعى)، (النظام الروتيني فى العمل وعدم المتابعة والرقابة والتنسيق). 4- إن أكثر المعوقات الخاصة بالبرامج الجماعية التى يمارسها الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية بالمؤسسات الإيوائية هى (قلة الوسائل التكنولوجية اللازمة لتنفيذ البرامج) ، (عدم وجود برامج معتمدة لتنفيذ وتقويم برامج الرعاية الأسرية للأطفال). 5- إن أكثر المعوقات التكنولوجية المرتبطة بجودة الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين مع جماعات الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية بالمؤسسات الإيوائية هي (قلة توفير الأجهزة والوسائل التكنولوجية الحديثة بالمؤسسة) ، (عدم توافر البنية التحتية التى تُسهل الاعتماد على التكنولوجيا). 6- إن أكثر المعوقات الذاتية للأخصائيين الاجتماعيين والتى تعوق جودة الأداء المهني مع جماعات الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية بالمؤسسات الإيوائية هى (حداثة عهد الأخصائى الاجتماعى للعمل بالمؤسسة) ، (عدم وجود تنمية مهنية ذاتية للأخصائيين الاجتماعيين). |