الفهرس 
شكر وتقدير
مقدمة الدراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 180 |  |  |
| | | from | 180 | | |
المستخلص
الاسم: علي عايد عبدالله
الدرجة: ماجستير العلوم في العلوم السياسية والإدارة العامة
التخصص: العلوم سياسية والإدارة عامة
السادة المشرفين: أ.د/ إسماعيل صبري مقلد أ.د/ عبد السلام علي نوير
عنوان الرسالة: إشكالية إعادة بناء الدولة في مرحلة التحول السياسي: العراق نموذجًا: دراسة تحليلية
ملخص الرسالة
تتناول هذه الدراسة عملية بناء الدولة في فترة التحول السياسي في العراق، وما أفرزته المراحل الانتقالية المتعاقبة في الفترة من عام ٢٠٠٣ وحتى ٢٠١٨. وجادلت بأن ما أفرزته عملية التحول السياسي التي تمت بقيادة الولايات المتحدة ومجموعة ضيقة من النخب العراقية، لم تكن مناسبه لمهمة إصلاح الدولة العراقية وبناء المؤسسات الديموقراطية. حيث وجدنا انه لم تكن هناك عملية سياسية شاملة ونقاش وطني حول مستقبل الدولة العراقية. بدلاً من ذلك، قادت مجموعة ضيقة من النخب السياسية العملية الانتقالية في غياب مشاورات واسعة. وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج من أهمها: (١) شكل التدخل الخارجي العائق الأكبر أمام عملية بناء الدولة، من خلال تأثيره الداخلي في تشكيل التحالفات داخل العملية السياسية، وامتد إلى داخل المجتمع العراقي. (٢) الفراغ الأمني الذي سببه القرار الأمريكي في حل الجيش والشرطة العراقية، والتباطؤ في بناء جيش وطني جديد؛ ليحل محل الجيش القديم؛ للقيام بمسئوليات الأمن والدفاع. (٣) نظام المحاصصة التي أسست لها حكومة الاحتلال، ومجلس الحكم الانتقالي.
(٤) تصدع النخب وضعف التماسك المؤسسي. (٥) صعود الطائفية والانتماءات الفرعية على حساب تهميش الهوية الوطنية العراقية. (٦) الاعتماد المفرط على الاقتصاد الريعي، وبطء مستويات التنمية.
الاسم: علي عايد عبدالله
الدرجة: ماجستير العلوم في العلوم السياسية والإدارة العامة
التخصص: العلوم سياسية والإدارة عامة
السادة المشرفين: أ.د/ إسماعيل صبري مقلد أ.د/ عبد السلام علي نوير
عنوان الرسالة: إشكالية إعادة بناء الدولة في مرحلة التحول السياسي: العراق نموذجًا: دراسة تحليلية
ملخص الرسالة
تتناول هذه الدراسة عملية بناء الدولة في فترة التحول السياسي في العراق، وما أفرزته المراحل الانتقالية المتعاقبة في الفترة من عام ٢٠٠٣ وحتى ٢٠١٨. وجادلت بأن ما أفرزته عملية التحول السياسي التي تمت بقيادة الولايات المتحدة ومجموعة ضيقة من النخب العراقية، لم تكن مناسبه لمهمة إصلاح الدولة العراقية وبناء المؤسسات الديموقراطية. حيث وجدنا انه لم تكن هناك عملية سياسية شاملة ونقاش وطني حول مستقبل الدولة العراقية. بدلاً من ذلك، قادت مجموعة ضيقة من النخب السياسية العملية الانتقالية في غياب مشاورات واسعة. وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج من أهمها: (١) شكل التدخل الخارجي العائق الأكبر أمام عملية بناء الدولة، من خلال تأثيره الداخلي في تشكيل التحالفات داخل العملية السياسية، وامتد إلى داخل المجتمع العراقي. (٢) الفراغ الأمني الذي سببه القرار الأمريكي في حل الجيش والشرطة العراقية، والتباطؤ في بناء جيش وطني جديد؛ ليحل محل الجيش القديم؛ للقيام بمسئوليات الأمن والدفاع. (٣) نظام المحاصصة التي أسست لها حكومة الاحتلال، ومجلس الحكم الانتقالي.
(٤) تصدع النخب وضعف التماسك المؤسسي. (٥) صعود الطائفية والانتماءات الفرعية على حساب تهميش الهوية الوطنية العراقية. (٦) الاعتماد المفرط على الاقتصاد الريعي، وبطء مستويات التنمية.