![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يشهد العالم المعاصر مجموعة من التغيرات المتسارعة فى مجال الاتصال وتقنية المعلومات مما جعل العلم قرية كونية تتنقل فيها المعلومات الى جميع انحاء الكرة الارضية فى اجزاء من الثانية ولاشك ان هذه التغيرات لها تايرها المباشر على الافراد والمؤسسات المكونه للمجتمعات مما دفع المجتمعات بقبول هذه المستحدثات والتكيف معها لتحقيق الاستفادة مما تقدمه من مزايا فى جميع المجالات وجمهورية مصر العربية كاحد مجتمعات العالم المعاصر النامى لم تكن بعيدة عن هذه الثورة فهى تشهد منذ عدة عقود افبالا كبيرا فى مجال التحويل الى مجتمع تقنى يقوم على الاستفادة من المزايا التى تقدمها تقنية المعلومات الحديثة بشكل عام وتقنية الاتصال بشكل خاص فى جميع الميادين لمواكبة عصر المغلومات الذى فرض على الجميع وحتى لاتجد نفسها فى عزلة عن بقية دول العالم. |